Studio Pierrot

تنعم مملكة “كوكا” بأميرة جميلة تسحر براءتها الطفولية كل من يصادفها.

تدعى “يونا“، وقد نشأت محمية في القصر الملكي، حيث لا يمكن أن يصيبها أي خطر.

ومع ذلك، كل الأشياء الجيدة عليها أن تنتهي…

ينهار عالم “يونا” المثالي عندما يهدد عمل خيانة شنيع بمحو كل ما تعتز به، بما في ذلك حقها الذي ولدت معه كأميرة “كوكا“.

تُركت لا أحد يثق بها أحد سوى صديق طفولتها وحارسها الشخصي المخلص “سون هاك“، واضطرت إلى الفرار من القصر.

في مواجهة مخاطر البقاء على قيد الحياة في البرية مع هدف على عاتقها، تدرك “يونا” أن مملكتها لم تعد الملاذ الآمن الذي كانت عليه من قبل.

بعيدًا عن أغلال السذاجة، تتعهد “يونا” ببذل كل ما في وسعها لتصبح قوية بما يكفي لسحق أعدائها.

مع “هاك” إلى جانبها، يجب عليها تجميع بقايا أسطورة قديمة قد تكون المفتاح لاستعادة مملكتها من أولئك الذين تآمروا لسرقتها منها.

لا يوجد شيء مميز للغاية في “اتارو موروبوشي“، ولكن حظه السيء بشكل غير طبيعي يظهر عليه مثل شكل القرون على رأس شيطان.

عندما تتعرض الأرض للتهديد من قبل أسطول من الغزاة الفضائيين المعروفين باسم “اوني“، يتم اختيار “اتارو” لتمثيل البشرية في مبارزة ضد واحد منهم.

إنها ضربة من الحظ، وهو شيء نادر بالنسبة لـ”اتارو“، فإن المبارزة هي في الواقع لعبة العلامة (المطاردة واللمس)، وأن خصمه هي “لوم“، ابنة زعيم “اوني“، والذي يضع كرامتها الشخصية فوق النصر، وهذا ما يكتشفه “اتارو” من خلال الاستيلاء على البيكيني العلوي (ملابس السباحة) الخاص بـ”لوم” وبذالك، ينتصر.

ومع ذلك، فإن سوء الحظ يحدث مرة أخرى عندما تعتقد “لوم” عن طريق الخطأ أن وعد “اتارو” بالزواج من حبيبته، “شينوبو مياكي” على أنها رغبة في الزواج من “لوم” نفسها، وتقرر أنها تحب الفكرة.

مع سلطتها كأميرة فضائية، تنتقل للعيش معه.

يجبر على التعامل مع عواقب كونه زير نساء، “اتارو” يجب أن يوازن علاقته التي تنهار مع “شينوبو“، بينما يبقي “لوم” سعيدة طوال الوقت، وكل هذا مع مغازلة مع كل امرأة يقابلها.

تم التخلي عن “استا” و“يونو” في نفس الكنيسة وفي نفس اليوم.

بعد أن كبرا مع باقي الأطفال، تعرفوا على لقب “امبراطور السحر”، والذي يمنح لأقوى ساحر في المملكة، وتعاهدا أن يتنافسا على منصب “امبراطور السحر” المقبل.

لكن، مع الوقت، أصبح الفارق الواضح بينها واضحًا.

فـ“يونو” قادر على ممارسة السحر بقوة وسيطرة مذهلة، أما “استا” فلا يمكنه استخدام السحر مطلقًا، ويحاول يائسًا إيقاظ قوته السحرية عن طريق التدريب الجسدي!

عندما بلغا سن الخامسة عشرة، يحصل “يونو” على “غريموار” (كتاب السحر) مميز عليه زهرة البرسيم المكونة من أربع أوراق، في مراسم منح الـ“غريموار”، في حين أن “استا” لا يتلقى شيئًا.

بعد أن كان “استا” على حافة الإستسلام لأول مرة، خصوصا بعد أن تأكد أن القوة الجسدية لن تتمكن أبدا من مواجهة السحر، وذالك أثناء مواجهته لساحر في محاولة إنقاذ “يونو”، لكنه يجد القوة للمواصلة عندما يسمع صوت “يونو”.

بإطلاق العنان لمشاعره بينما هو في حالة من الغضب، يتلقى “استا” الـ“غريموار” فجأة، وعليه “البرسيم الأسود” الشيطاني ذو الخمس أوراق، ويمنحه القوة الكافية لهزيمة الساحر بضربة واحدة…

وبعد أيام، خرج الصديقان إلى العالم، في منافستهما نحو نفس الهدف، امبراطور السحر!

حاصد الأرواح “كوروساكي إيتشيغو” يقضي أيامه في محاربة الهولو، أرواح شريرة خطيرة تهدد بلدة كاراكورا.

ينفذ “إيتشيغو” مهمته مع أقرب حلفائه: “إينوي أوريهيمي“، صديقته منذ الطفولة ذات موهبة الشفاء. و”سادو ياسوتورا“، زميله في المدرسة الثانوية ذا القوة الخارقة، و”إيشيدا أوريو” منافس “إيتشيغو“.

يتعطل روتين “إيتشيغو” كحاصد أرواح بظهور “إيبرن أسغيارو” المفاجئ، وهو أرانكار خطير يبشر بعودة “يهواخ“، ملك كوينسي قديم.

“يهواخ “يسعى لإعادة إشعال الصراع الدموي التاريخي بين حاصدي الأرواح وكوينسي، وهو يهدف لمحو عالم البشر والمجتمع الروحي إلى الأبد.

يشن “يهواخ” غزوًا ثنائي الجوانب إلى كل من المجتمع الروحي وهويكو موندو، موطن الهولو والأرانكار.

ردًا على ذلك، يجب على “إيتشيغو” وأصدقائه أن يقاتلوا إلى جانب الحلفاء القدامى والأعداء على حد سواء لإنهاء حملة “يهواخ” المروعة قبل أن ينتهي العالم بأسره.

قصة الأنمي تقع في عالم بديل يُدعى “ياماوتشي“، والذي تحكمه عشيرة “ياتاغارو“.

أفراد هذه العشيرة قادرون على التحول بين هيئة بشرية وهيئة غراب.

يُختار “يوكيا“، وهو فتى “ياتاغارو” غريب الأطوار، لخدمة الأمير.

“يوكيا” لديه قدرة خاصة تسمح له بقراءة ذكريات الآخرين عند لمسهم. هذه القدرة تجعله هدفًا للعديد من الأعداء الذين يرغبون في استغلاله أو التخلص منه.

خلال مواجهته لأحداث مختلفة في البلاط الإمبراطوري المليء بالمؤامرات، يُشكل علاقة صداقة وطيدة بين السيد وخادمه.

مر عامان على غارة “سي سي جي” على “انتيكو“.

على الرغم من أن الأجواء في طوكيو قد تغيرت بشكل كبير بسبب التأثير المتزايد لمجموعة “سي سي جي“، إلا أن الغيلان لا تزال تشكل مشكلة حيث بدأت في توخي الحذر، وخاصة منظمة “شجرة اوغيري” الإرهابية، التي تعترف بالتهديد المتزايد لـ”سي سي جي” على وجودهم.

إنشاء فريق خاص، يُعرف باسم “فصيل كينكس“، قد يعطي لـ”سي سي جي” الدفعة التي يحتاجونها لإبادة سكان طوكيو غير المرغوب فيهم.

كبشر خضعوا لعملية جراحية من أجل الاستفادة من القدرات الخاصة للغيلان، يشاركون في عمليات القضاء على هذه المخلوقات الخطرة.

زعيم هذه المجموعة، “هيس ساساكي“، نصف غول ونصف إنسان تم تدريبه من قبل محقق الدرجة الخاصة الشهير، “كيشو أريما“.

ومع ذلك، هناك ما هو أكثر حول هذا الشاب مما تراه العين، حيث تخلب ذكريات غير معروفة في ذهنه، وتذكره ببطء بالشخص الذي اعتاد أن يكون.

شرع الـ”ماتسونو” في رحلة كبيرة للبحث عن الفاكهة الأسطورية التي سوف تمنح أي رغبة إذا أُكِلت.

-تتمة أحداث الموسم السابق-

بعد حملة “سانيو” الناجحة، اقترب جيش “تشين”، بما فيه قائد الألف رجل “ري شين”، من تحقيق حلم الملك “اي سي” في توحيد الصين.

مع التوسع كبير في ولاية “وي”، تضع “تشين” أنظارها شرقًا نحو الدول المتحاربة المتبقية.

في غضون ذلك، “ري بوكو”، استراتيجي لا مثيل له، وهو رئيس وزراء ولاية “تشاو” المعين حديثًا، استغل هدنة “تشاو” المؤقتة مع “تشين” للتفاوض مع الدول الأخرى دون عوائق.

دون إنذار، تلقى “اي سي” أخبارًا تفيد بأن جيوشًا من ولايات “تشو”، “تشاو”، “وي”، “هان”، “يان”، و”كي” قد عبرت إلى أراضي “تشين”.

بعد فوات الأوان، أدرك الغرض من هدنة “لي مو” مع “تشين”، سرعان ما جمع “اي سي” مستشاريه لوضع خطة لمواجهة جيش التحالف المكون من ست دول والموجود على أعتاب بيوتهم.

لأول مرة في التاريخ، تواجه ولاية “تشين” دمارًا تامًا، ويجب أن تستخدم كل مورد واستراتيجية تحت تصرفها لمنع نفسها من أن تمحى من الخريطة.

مدينة كانساي الصاخبة، حيث تغزو الشاشات الحديثة السيبرانية المناظر النيونية، قد تبدو كأفضل مكان تكنولوجي عند النظرة الأولى.

ولكن، في الأزقة المظلمة حول المباني المضاءة بشكل جيد، لا يزال هناك مجتمع إجرامي لا يرحم من قبل الفارين المعروفين بـ”أكوداما“.

بالنسبة للشرطة في كانساي، فهم ليسوا غرباء على هؤلاء الأفراد، حيث يبدؤون العد التنازلي لتنفيذ حكم إعدام علني لأحد الأكوداما السيئي السمعة “كاتثروت“، الذي ارتكب جرائم قتل 999 شخصًا.

ومع ذلك، تصل رسالة غامضة إلى عدة أفراد أكوداما نخبة، تطلب منهم تحرير “كاتثروت” مقابل مبلغ كبير من المال.

لتسعى يد غير مرئية إلى جمع هذه الشخصيات الخطيرة في مكان واحد، مما يضمن أن تصبح عملية الإعدام هذه مغمورة بالدماء بأقصى شكل.

تهديد شرير يغزو طوكيو.

“الغيلان“، مخلوقات آكلة للحوم وتبدو متطابقة مع البشر وتندمج بين سكانها.

الطالب الجامعي المتحفظ “كين كانيكي” يدفن أنفه في الكتب ويتجنب أخبار الأزمة المتزايدة.

ومع ذلك، فإن ظهور امرأة جذابة تدعى “ريز كاميشيرو” يحطم عزلته، عندما تسأله عن موعد غرامي.

أثناء سيره مع “ريز” إلى المنزل، يكتشف “كانيكي” أنها ليست لطيفة كما كانت أول مرة، وقد كانت لديها نوايا شريرة.

بعد صراع مأساوي، استيقظ لاحقًا في المستشفى ليعلم أن حياته قد أُنقِذت عن طريق زرع أعضاء “ريز” المتوفاة في جسده.

يبدأ جسد “كانيكي” في التغيير بطرق مرعبة، ويتحول إلى هجين بين بشري و”غول“.

بينما يشرع في رحلته المروعة الجديدة، يتمسك “كانيكي” بإنسانيته، في الصراع الدموي المتزايد بين وحوش المجتمع الجديدة ووكلاء الحكومة الذين يطاردونهم.