ياوي: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

في ليلة مظلمة وباردة، يجلس “شيما” على شاطئ البحر، يبكي على وفاة جده الذي كان يحبه كثيرًا.

“شيما” هو شاب خجول ووحيد، يعاني من طلاق والديه وإهمالهم. لا يجد أحدًا يفهمه أو يقدره، إلا جده الذي رباه وأعطاه الحنان. لكن جده توفي بعد مرض طويل، وترك شيما وحيدًا في هذا العالم القاسي.

فجأة، يسمع صوتًا غريبًا من الماء، يشبه صوت الغناء. يقترب من الماء ليرى ما هو ذلك الصوت، لكنه يفقد توازنه ويسقط في البحر. “شيما” لا يستطيع السباحة، ويشعر بالخوف والبرودة.

يغرق تدريجيًا في عمق البحر، ويرى حوله ظلامًا دامسًا. ليظن أن هذه نهايته، وأنه سيموت مثل جده.

لكن في اللحظة الأخيرة، يشعر بشيء يمسك بيده، ويرفعه إلى سطح الماء.

يفتح عينيه بصعوبة، ويرى شخصًا غريبًا يحمله في حضنه.

هذا الشخص لديه شعر طويل، وعينان زرقاوتان كالمحيط. لديه أذنان حادتان، وزعانف. هذا الشخص هو حوري بحر!

“الحوري” يبتسم لـ”شيما” بود، ويقول له: “أهلا بك في عالمي”.

“شيما” لا يستطيع أن يصدق ما يراه، ولا يستطيع أن يتكلم من الدهشة.

ليسأل الحوري “شيما” عن اسمه، ويرد عليه…

“تيتسوهيرو موريناجا” واقع في حب زميله الأكبر في الصف “سويشي تاتسومي“، إلى أن تمكن من الاعتراف بحبه.

لسوء الحظ، اتضح أن “تاتسومي” هو شخص عدواني، متمرد، ويعبر بصراحة عن كرهه للمثليين.

ومع ذلك، تمكن “تيتسوهيرو” بطريقة ما من أن يقع في حب “تاتسومي“، مع أنه الشخص المضطرب الذي يُعلن بأن جميع الرجال المثليين يجب أن يُمسحوا من وجه الأرض!

فقد حصلت لهما حادثة مؤسفة بسبب دواء تنشيط لتجمع الرجلين جسديًا على عكس إرادة “تاتسومي“.

هذه التجربة تؤثر بشكل جذري على حياتهما. ولكن هل ستقربهما في النهاية أم ستبعدهما عن بعضهما؟

تدور القصة حول “يوكي ساكوراي” وقد نشأ كيتيم ويشك في سبب وجوده وقدرته على رؤية ذكريات مؤلمة للأشخاص بمجرد لمسهم.

يبدأ “يوكي” بتلقي رسائل مجهولة تطلب منه الموت، وهو غير قادر على التخلص من الشعور المزعج الذي يسكنه.

ما يجهله “يوكي” هو أن هناك أشخاصًا يراقبونه، اشخاص بين الذين يرغبون في إيذائه، والذين يرغبون في حمايته.

في ليلة ضبابية، يتم إنقاذ حياة “يوكي” بواسطة رجل جميل ذو عيون فضية وشعر أسود، رجل لم يلتق به من قبل ولكن يبدو مألوفًا.

مع وصول هذا الغريب الغامض، يتم إيقاظ الماضي المنسي لدى “يوكي” ويظهر له هدف وجوده.

“Uragiri wa Boku no Namae wo Shitteiru” تروي قصة فتى مراهق يكتشف من هو ومن أين يأتي، وهو يصنع أصدقاء ويختبر الخيانة ويقوم بتجميع أجزاء اللغز المتعلق بماضيه.

يعود طالب المدرسة الثانوية “ميساكي تاكاهاشي” إلى المنزل ليجد أخاه الأكبر يُداعبه رجل مجهول.

كان في حيرة من أمره من هذا المنظر، إلى أن اكتشف أن الغريب هو في الواقع “أكيهيكو أوسامي“، روائي مشهور وأفضل صديق لأخيه.

مع التعرف على الاثنين ببطء، ينتهي الأمر بـ”أكيهيكو” كمدرس خاص لـ”ميساكي“.

ومع ذلك، بعد أن رأى بالصدفة أحدث روايات حب الأولاد للمؤلف، أصبح “ميساكي” غير متأكد مما إذا كان سيثق في “أكيهيكو” أم لا فيما يتعلق بصداقته مع شقيقه.

في مكان آخر، “هيروكي كاميجو“، مدرس جامعي للأدب الكلاسيكي وصديق “أكيهيكو“، حزين على قصة حب فاشلة.

بينما كان على حافة الانهيار العقلي، التقى بالطالب “نواكي كوساما“، الذي يحتاج إلى مساعدته في الامتحان القادم.

على الرغم من رفضه لطلب “نواكي” عدة مرات، إلا أن “هيروكي” يوافق على مد يد المساعدة له في النهاية.

مع تقرب الاثنين أكثر، يكتشف أشياء أكثر بخصوص “نواكي“.

علاوة على ذلك، عندما اكتشف المراهق الثري “شينوبو تاكاتسوكي” أن أخته الكبرى قد طلقت زميل “هيروكي” في العمل “يو مياجي“، فإنه يريد على الفور مواعدة نفس الرجل، حيث أنه أنقذ “شينوبو” من السرقة قبل ثلاث سنوات.

ومع ذلك، فإن “يو” لا يشعر بنفس الشعور ويحاول إخافته. ثم سرعان ما يدرك المعلم أن “شينوبو” سيفعل أي شيء من أجل علاقتهما.

يجمع أنمي Junjou Romantica ثلاث قصص حب، تروي رومانسية كل زوجين.

تجربة الطلاق ليست شيء يسهل التعامل معه أو تجاوزه.

امرأة شابة تقصد ذات ليلة حانة ليلية، لينتهي بها المطاف تستيقظ صباح اليوم التالي في سرير شخص غريب قابلته هناك.

بالطرف الأخر من المدينة، معلم مدرسة ممل واعتيادي يحظى باعتراف مذهل! ولقاء عائلي غير متوقع.

“اي شان” و“ايا سان” مشاعر بين امرأتين التقوا في حفل زفاف.

في جزء أخر من القصة، لقاء بين فتاة وحيده تعيش في منزل مسكون، مع الرجل الذي من المفترض أن تتزوجه، لا يمكن للوضع أن يكون أكثر غرابة؟

رؤية الحياة اليومية خلال أعين هؤلاء الأشخاص الفريدين من نوعهم تستحق التجربة.

سلسلة من الأيام السعيدة المحظوظة والملونة المتداخلة مع أحداث الحب والجنس والشوق.

حصل “سايجيو تاكاتو” على لقب “الرجل الأكثر جاذبية لهذا العام” لمدة خمس سنوات متتالية.

إنه ممثل بارع، لديه 20 عامًا من الخبرة، ويدرك أن مظهره الجيد أعلى بكثير من الطبيعي.

فخورًا بمسيرته المهنية، يعتبر “تاكاتو” اللقب مؤشرًا مناسبًا لنجاحه.

ولكن عندما انتهى عهده وتغلب عليه الممثل الجديد المبتدئ “ازومايا جونتا”، الذي ظهر لأول مرة قبل ثلاث سنوات فقط، تفسح صدمة “تاكاتو” المجال لعداوة وغيرة.

حتى في الدراما الجديدة التي قام بإطلاقها، يبدو أن “جونتا” قد تجاوزه فجأة، وينتزع موقع “تاكاتو” المعتاد كالممثل الرئيسي، ليثير أعصابه باستمرار.

الأمر الأكثر إثارة للغضب هو الابتسامة المشرقة والكلمات اللطيفة التي تصاحب كل ما يفعله “جونتا”.

كل هذا العداء يصل إلى ذروته عندما “جونتا” يجد “تاكاتو” ضعيف في حالة سكر.

يعرض “تاكاتو” صورته العامة للخطر، ويواجه الممثل الشاب بكلمات قاسية وتعليقات غاضبة.

ليستغل “جونتا” الفرصة.

مع الممثل الشهير “سايجيو تاكاتو” الآن على شريط فيديو يخوض معركة معه، لدى “جونتا” الوسائل المثالية لابتزازه.

عند سؤاله عن  الثمن ليصمت، صُدم “تاكاتو” عندما وجد أن دافعه بعيدًا عن التقدم في مسيرته المهنية، بدلاً من ذلك، فإن شروط “جونتا” هي تلك التي لا يمكن تحقيقها إلا في غرفة النوم!

يعمل “موري رانمارو” كمقيم بدوام جزئي في حمام عام قديم. بينما هويته الحقيقية هي مصاص دماء يبلغ من العمر 450 عامًا.

سعيًا وراء التذوق النهائي لـ”دم عذري يبلغ من العمر 18 عامًا”، يواصل حماية عذرية “ريهيتو” البالغ من العمر 15 عامًا، الابن الوحيد لمالك الحمام.

ومع ذلك، تنشأ أزمة عندما يصل “ريهيتو” إلى سن البلوغ، فهو يقع في الحب من النظرة الأولى مع فتاة في نفس الفصل!

لكن، يجب حماية عذرية “ريهيتو” بأي ثمن!! الحب غير مسموح به!! لتبدأ عملية منع فقدان العذرية اليائسة لـ”رانمارو“!

يقضي “ميانو” أيامه بهدوء في قراءة قصص الحب بين الأولاد ويقلق بشأن مدى جاذبية وجهه، حتى يؤدي لقاء مصادف إلى شجار مع زميله الأكبر “ساساكي”.

مفتونًا بزميله الأصغر المشاكس “ميانو”، ينتهز “ساساكي” الجانح كل فرصة ممكنة للتقرب منه…

بعد أن اضطر للتعامل مع الغيرة من زملائه في العمل بسبب العمل تحت اسم والده، يصمم المحرر الأدبي الكريم “ريتسو أونوديرا” على إثبات نفسه في الصناعة.

لتحقيق هذا، يستقيل من وظيفته في شركة النشر التابعة لوالده وينتقل إلى شركة ماروكاوا للنشر.

ولكن بدلاً من وضعه في قسم الأدبيات، يجد “ريتسو” نفسه يعمل كمحرر مانغا مبتدئ لقسم التحرير إيميرالد، فريق يعمل بجدول زمني متشدد للغاية لتلبية المواعيد النهائية.

هناك، يتعرف “ريتسو” على رئيس التحرير السيئ السمعة “ماساموني تاكانو“، رجل مصمم على تحقيق النتائج.

ليتبين أن “تاكانو” هو في الواقع حب “ريتسو” من المدرسة الثانوية، وقد أدى انفصالهما إلى عدم رغبة “ريتسو” في الوقوع في الحب مرة أخرى.

الآن مع لقاء الاثنين بعد عدة سنوات من الانفصال، تتميز إعادة بناء علاقتهما بالوعد الذي يقطعه “تاكانو” بجعل “ريتسو” يقول أنه يحبه مرة أخرى.

تتابع قصة أنمي “سيكايتشي هاتسوكوي” ثلاثة أزواج مترابطين داخل صناعة المانغا، حيث كل منهم يمر بعلاقة الحب الأولى له.