أنميات طبية: مغامرات مذهلة في عوالم الأطباء والممرضين

في قسم التشخيص العام بمستشفى تينيكاي العام، يتم جمع المرضى الذين يتم اعتبارهم “صعبي العلاج” من قبل الأطباء الآخرين.

علاوة على ذلك، هناك “جرائم قتل” و”ألغاز” ذات أسباب مجهولة لا تستطيع حتى الشرطة التعامل معها.

الطبيبة العبقرية تاكاو أميكو ستحقق وتكتشف الحقائق المذهلة المخبأة وراء هذه “الأمراض” الغامضة.

في محكمة إمبراطورية في الصين القديمة، مرت بضعة أشهر منذ اختطاف فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تُعرف باسم “ماوماو” وإجبارها على العمل كخادمة منخفضة المستوى في قصر الإمبراطور.

ومع ذلك، تمكنت من الاحتفاظ بروحها الفضولية والعملية، وتخطط أن تشتغل حتى تنتهي سنوات العبودية.

في أحد الأيام، اكتشفت حقيقة أن رضيعي الإمبراطور أصيبا بمرض خطير.

لتقرر اتخاذ إجراء سراً، بالاعتماد على تجربتها كصيدلانية نشأت في منطقة الضوء الأحمر الفقيرة.

لكن على الرغم من محاولات “ماوماو” لعدم الكشف عن هويتها، سرعان ما لفتت انتباه “جينشي“، وهو صاحب النفوذ والذي يعترف بمواهبها.

“ماوماو” تجد نفسها في البلاط الداخلي للإمبراطور، حيث تصنع اسمًا لنفسها تدريجيًا من خلال استخدام معرفتها وشخصيتها الغريبة لحل الألغاز الطبية المختلفة.

إذا كان لديك ما يكفي من المال، فيمكنك شراء أي شيء. لماذا ننتظر حينها من أجل أن تتوفر الأعضاء التي نحتاجها؟

تم تربيتها لتُستَخدم لأغراض زراعة الأعضاء، وقد فقدت “راي” بالفعل بصرها، حتى قام الجراح المتمرد “بلاك جاك” بإنقاذها.

والآن، بعد مرور عشر سنوات، نشأت لتصبح جراحة بنفسها. وبفضل العيون الاصطناعية الفريدة التي حصلت عليها كبديل لعينيها، اكتسبت سمعة في أداء عمليات طبية رائعة لا يستطيع أي شخص آخر حتى محاولة القيام بها.

ولكن ليس الكثير من يعرفون أن جهودها الجراحية هي جزء فقط من مهمة أكبر: اكتشاف ما حدث للأطفال الآخرين الذين تربيت معهم، والعثور على الرجال الذين سرقوا عيونها الحقيقية، وتقديمهم للعدالة.

تدور القصة في منتصف القرن التاسع عشر حول شاب تم تدريبه في الطب بالطريقة الغربية وشاب ساموراي يحاول العيش وفقًا للتقاليد القديمة لطبقته وثقافته.

تستند القصة في الواقع إلى أشخاص حقيقيين، الطبيب “ريو آن” كان جد “تيزوكا“.

خلال العام الثاني من عصر آنسي (1855) في كويشيجاوا في إيدو، هناك رجلان شابان، “منجيرو إيبوتاني” و”ريوآن تيزوكا“.

“إيبوتاني” هو ساموراي من رتبة منخفضة وهو سياف موهوب ولديه حس بالعدالة مباشر وقوي.

“تيزوكا” هو شخص لا يبالي كثيرا. وهو غالبا ما يجذب النساء، لكنه متحمس لأن يصبح طبيبًا.

تكبر الشخصيتان المتناقضتان خلال الخلفية المضطربة لنهاية عصر توكوغاوا (1600-1868 م).

“بلاك جاك” هو طبيب عبقري ومغامر، يتجول في العالم بحثا عن التحديات الطبية الصعبة والغامضة.

يعالج مرضى لا يستطيع أحد مساعدتهم، ولكن بمقابل مادي كبير. يواجه في طريقه خصوما وأصدقاء، ويكشف عن أسرار وحقائق مذهلة.

هل سينجح في إنقاذ حياة الناس، وهل سيجد السعادة والهدوء في حياته؟

تابعوا أنمي Black Jack لتعرفوا الإجابة.

علم النفس بعيدٌ كلَّ البعد عن الدكتور الغريب “إيتشيرو إيرابو“، الطبيب النفسي المقيم في مستشفى إيرابو العام.

هو وممرضته الساحرة “مايومي” يتعاملون مع العديد من المرضى، كلُّهم يعانون من اضطرابات نفسية تؤثر سلباً على حياتهم اليومية.

يجب أن يكون المرضى حذرين من “مايومي” الجذابة، بمظهرها الساحر وزيّ الممرضة الوردي القصير بشكل شيطاني.

من ناحية أخرى، يبدو أن الطبيب لديه ثلاثة شخصيات مختلفة: طفل يرتدي معطف طبي كبير؛ ورجل شاب ذكي ذو صفات أنثوية؛ ودب أخضر وقح ومنفتح.

بينما يعالج مرضاه بطرق مشكوك فيها، يحاول الدكتور “إيرابو” في كثير من الأحيان الحصول على شيء منهم خارج إطار مهنته، وبذلك ينسى أحياناً دوره كطبيب.

بينما يتصارع كل مريض لمواجهة طبيعة معاناتهم، يتم ربط مساراتهم معاً بخيط واضح ولكن غير مرئي.

“ريزا” هي فتاة عادية سئمت من حياة القرية المملة.

تهرب من القرية لتلتقي أصدقائها المقربين في مكان سري للحديث عن أحلامهم والتخطيط لمغامرات مثيرة.

ذات يوم، “ريزا” العازمة ورفاقها قررو التوجه إلى «الجزيرة عبر الشاطئ» المحظورة كأول رحلة استكشاف لهم.

جنبا إلى جنب مع الكيميائي والأصدقاء الآخرين الذين يلتقون بهم هناك، يخوضون «المغامرة الصيفية» التي لن ينسوها أبدًا.

تعتبر الدكتورة “جيهيون سونغ” معجزة بين الجراحين الكوريين، والمعروفة بمهارتها في إنقاذ المرضى بغض النظر عن حالتهم.

في حياتها السابقة كانت “إليز دي كلورانس“، الزوجة السيئة الأخلاق للإمبراطور، وأدت غيرتها وجشعها إلى فقدان أحبائها، وفي النهاية، وفاتها.

لهذا السبب، بعد أن تجسدت من جديد تعهدت الآن بإنقاذ الأرواح بدلاً من تدميرها.

لكن، بعد حادث تحطم طائرة مميت، وجدت “إليز” نفسها مرة أخرى في جسدها السابق.

…مع معرفتها بالطب الحديث والفرصة لإصلاح أخطائها، فهي مصممة على المساهمة في الإمبراطورية كطبيبة.

لكن، هل ستتمكن “إليز” من تجنب خطوبتها للأمير “ليندن دي رومانوف“، الرجل الذي أحبته للدرجة التي أدت إلى وفاتها ؟

في محكمة إمبراطورية في الصين القديمة، مرت بضعة أشهر منذ اختطاف فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تُعرف باسم “ماوماو” وإجبارها على العمل كخادمة منخفضة المستوى في قصر الإمبراطور.

ومع ذلك، تمكنت من الاحتفاظ بروحها الفضولية والعملية، وتخطط أن تشتغل حتى تنتهي سنوات العبودية.

في أحد الأيام، اكتشفت حقيقة أن رضيعي الإمبراطور أصيبا بمرض خطير.

لتقرر اتخاذ إجراء سراً، بالاعتماد على تجربتها كصيدلانية نشأت في منطقة الضوء الأحمر الفقيرة.

لكن على الرغم من محاولات “ماوماو” لعدم الكشف عن هويتها، سرعان ما لفتت انتباه “جينشي“، وهو صاحب النفوذ والذي يعترف بمواهبها.

“ماوماو” تجد نفسها في البلاط الداخلي للإمبراطور، حيث تصنع اسمًا لنفسها تدريجيًا من خلال استخدام معرفتها وشخصيتها الغريبة لحل الألغاز الطبية المختلفة.