أنميات خريف 2020 القائمة الكاملة

منذ زمن بعيد، كان هناك مبارز شجاع عرف ببساطة كـ“بطل”.

وكان هناك شيطان تسبب في معاناة الناس. فجاء البطل ورفاقه لتحدي الشيطان في معركة، ومن خلال توحيد قواهم، انتهت المعركة بسرعة.

مع عدم وجود أي شخص يسبب المتاعب في النواحي، أصبحت الجزيرة مكانًا هادئًا حيث يمكن للجميع العيش معًا في سلام.

لكن بعد عدة سنوات، تم إحياء الشيطان.

يعيش بطلنا الحالي، “داي”، في جزيرة نائية في البحار الجنوبية ويحلم أن يصبح بطلاً عظيماً.

عندما يسمع عن إحياء الشيطان، أخذ “داي” وأصدقاؤه على عاتقهم مسؤولية إيقافه، وصد القوة الشريرة التي قامت بإحيائه.

خلال مسيرتهم، يكتشف “داي” هوية “البطل”، والحقيقة وراء القوة الشريرة التي أعادت إحياء الشيطان، بينما يعرف المزيد عن قواه الخاصة الخفية، التي تظهر في أوقات الخطر.

تم بث الحلقة الأولى من «الموسم» الأول مسبقًا في برنامج Fate Project New Year’s Eve TV الخاص 2020.

في غابة “اوكويا”، وهي جنة الـ بوكيمون المحمية بقواعد صارمة تمنع الغرباء من الدخول لها.

“كوكو”، صبي تم تربيته من قبل الـ بوكيمون وهو يعد نفسه واحدًا منهم، ويعتبر الـ بوكيمون “زارود” الأسطوري كوالده.

أثناء مغامرات “اش” و “بيكاتشو” يلتقيا بـ“كوكو”.

خلال النهار، تأخذ الآلهة المصرية وظائفهم على محمل الجد.

ومع ذلك، في أوقات فراغهم، تستمتع الآلهة بقدر ما تستطيع من خلال المشاركة في مجموعة واسعة من الأنشطة.

يقدم هذا الانمي نظرة للحياة النشطة للآلهة والفوضى المفاجئة التي يجدون أنفسهم فيها بشكل يومي.

مع النوافذ الكبيرة التي تزين قاعاته اللامعة، تعمل دار “سانت موروالد” للأطفال كملاذ دافئ للأيتام.

بالنسبة لـ”أيا” البالغة من العمر 10 سنوات، فهي راضية تمامًا عن العيش بدون عائلة عادية، خاصة وأن كل شيء تحت سيطرتها في دار الأيتام.

ومع ذلك، أثار استياءها عندما تم اختيارها يومًا ما من قبل زوجين غريبين، “بيلا ياغا” و”ماندريك“.

سرعان ما علِمت “أيا” أنها في الواقع، تم تبنيها من قبل ساحرة حقيقية أرادتها فقط كمساعدة ولم تفكر حتى في كونها والدتها بالتبني.

كما لو أن هذا لم يكن كافيًا، قيل لـ”أيا” أن القاعدة الوحيدة التي يجب أن تطيعها في جميع الأوقات، أن لا تزعج “ماندريك” أبدًا.

كسب قلب هذه الساحرة التي تبدو بلا قلب، و”ماندريك” الغاضب، ليس بالمهمة السهلة، ولكن على عكس الأطفال الآخرين تقبل “أيا” هذا التحدي دون تردد.

في عمر 39 عامًا، “ريوما تاكيباياشي” يموت أثناء نومه بعد أن عاش حياة مشؤومة.

شفقة عليه، توفر له ثلاثة آلهة فرصة للتجسد في عالم سحري حيث لديه مهمة واحدة فقط، أن يكون كما يرغب ويستمتع بالحياة.

يمنحون “ريوما” قدرات جسدية قوية، وإتقان لجميع العناصر السحرية تقريبا، ويعدون بمراقبته.

تبدأ حياته الجديدة كطفل عندما يتم نقله إلى غابة.

مرت ثلاث سنوات، بعد أن أمضى معظم وقته في البحث حول الـ“سلايم”، تمكن “ريوما” من تطوير أنواع فريدة من الـ“سلايم”، ودرب جيش منهم أثناء تطويره لقدراته السحرية.

على الرغم من أن الفتى الصغير سعيد بوجوده في منزل الكهف المريح، إلا أنه يفتقد البشر نوع ما.

ولكن بعد إشفاء عضو مصاب من المسافرين في مجموعة عابرة من منزل دوق، يتم إقناع “ريوما” بالذهاب معهم والخروج من الغابة برفقة جيش الـ“سلايم” الخاص به.

ينتظره عالم جديد بالكامل، حيث تستمر مهاراته كمستخدم سحري ومروض الـ“سلايم” في إثارة المفاجأة والإعجاب.

تعيش “فورودي ريكا” ومجموعة صديقاتها في قرية هيناميزاوا الجبلية الصغيرة.

في يونيو 1983، رحبوا بالطالب المتنقل “ميبارا كيشي” في صفوفهم، مما جعله الصبي الوحيد في مجموعتهم.

بعد المدرسة، يستمتعون باللعب وقضاء كل يوم في عيش حياتهم الاعتيادية.

على الرغم من أن هذا الروتين يبدو عاديًا، يبدأ “كيشي” في ملاحظة سلوك غريب من أصدقائه، الذين يبدو أنهم يخفون عنه أسرار البلدة المظلمة.

في مكان آخر، يشاهد شخص معين هذه الأحداث المقلقة بشكل متزايد وهي تنكشف ويتذكر كل الأوقات التي حدثت فيها هذه القصص وغيرها من القصص المماثلة.

باستخدام هذه المعرفة، يقرر هذا الشخص إصلاح هذه العوالم المكسورة.

ومع ذلك، بعد بعض التغيرات، يواجه إدراكًا مروعًا، أنه ليس لديهم أي فكرة عما يمكن توقعه أو كيفية إيقاف المأساة الوشيكة.

بعد حادث قام فيه “إينوهارا ماساتو” بتخريب المياه الرئيسية عن طريق كرة بيسبول، تعطل مهجع الأولاد مؤقتا.

الآن، حتى يتم إصلاح الضرر من قبل العامل، يتعين على الأولاد البقاء في مهجع الفتيات.

لتحديد الغُرف التي سيتم تخصيصها لهم، يسحبون التذاكر من قبعة.

لسوء الحظ، نظرًا لمحدودية المكان، سيتعين على بعض الأولاد البقاء بدون سرير.

بمجرد أن يسحب “ناوي ريكي” تذكرته، يحصل على واحدة تجبره على البقاء في إحدى غرف النوادي الأقل راحة.

عند رؤية مأزقه التعيس، “نومي كودريافكا” المتوترة تستجمع ما يكفي من الشجاعة لمواجهة مشاعرها بينما تطلب من “ريكي” النوم في غرفتها بدلاً من ذلك.

على الرغم من أن بقية “ليتل بوسترز” يضايقون باستمرار “ريكي” و”كود” بشأن علاقتهما، إلا أنه يبقى معها طوال الصيف.

نظرًا لأنهما يُشاركان تجارب لا تُنسى واحدة تلو الأخرى، سيدرك الاثنان أنهما قد يرغبان في أن يكونا أكثر من مجرد أصدقاء.

داخل الأندية العديدة في مدرسة “نيجيغاساكي” الثانوية، يوجد نادي الايدول (الفنان) للمدرسة.

في حين أنه يفتقر إلى الشعبية، بالتأكيد لا يفتقر إلى الإمكانات.

خلال أدائهم الأول، تمكنوا من جذب جمهور كبير، جنبًا إلى جنب مع انتباه زملائهم في المدرسة “اويهارا ايومو” و“تاكاساكي يو”.

معجبتان بهم، يشق الاثنين طريقهن للانضمام إلى النادي، ومع ذلك، فإنهم يشعرون بخيبة أمل عندما يكتشفا أن النادي قد تم حله للتو.

ومع ذلك، لا تعتقد “ايومو” أنه كان يجب أن ينتهي هكذا.

سويًا رفقة “يو”، بدأوا في استعادة نادي الايدولز في المدرسة، على أمل إعادة إنشاء عروض الفنانين التي أبهرتهم من قبل.

يسلط هذا الانمي الأضواء على نادي المدرسة بعد أن تم إصلاحه حيث يقومون بتجنيد كل من الأعضاء السابقين في النادي إلى جانب الوافدين الجدد.

بعد اتخاذ الخطوة الأولى نحو أحلامهم، كيف ستحقق هؤلاء الفتيات النجومية؟

لطالما كره “يوسوكي يوتسوكا” طوكيو، لكنه يكره بشكل خاص الأشخاص الذين يعيشون فيها.

إنه يفضل الازدهار في عالم افتراضي بدلاً من محاولة الانسجام مع من حوله.

ذات يوم في نهاية الدراسة، يرى الرياضي الشهير “إيو شيندو” يتحدث إلى “كوسو هاكوزاكي“، الذي يقضي وقتًا أقل في المدرسة بسبب المرض.

لكن عندما يغفل للحظة، يبدو أنهما اختفيا!

بعد لحظات فقط، يدخل “يوتسويا” حالة سقوط، ويبدأ العالم في التغيير من حوله.

يسقط في بركة كبيرة من الماء، أول شيء يراه عندما يعود إلى رشده هو مجموعة متنوعة من الوحوش الهائلة.

سرعان ما اكتشف أنه قد تم إحضاره إلى عالم الألعاب من قبل “شيندو” و”هاكوزاكي” وأنه يجب عليه إكمال مهمة في غضون 14 يومًا.

هناك شيء واحد يجعل هذا العالم مختلف عن العالم الحقيقي: أي شخص يموت سيعاد إلى الحياة في غضون 30 ثانية طالما أن أحد أعضاء الفريق على قيد الحياة.

تم تكليف “يوتسويا” و”شيندو” و”هاكوزاكي” بالعديد من المهام التي تزداد صعوبة بمرور الوقت، في محاولة لاكتشاف اللغز الكامن وراء عالم اللعبة المحير.