أنميات ربيع 2021 القائمة الكاملة

“شيون” و“روي” هما فريق الأحلام عندما يتعلق الأمر بمغازلة النساء.

ذات يوم، امرأة غامضة أعطت “شيون” عقارًا، واستيقظ في جسد امرأة.

“روي” يقع في الحب من النظرة الأولى، بينما لا يدرك أن هذه المرأة التي أمامه هي في الواقع أفضل صديق له، “شيون”.

وقبل أن يدرك، كان بالفعل قد تجاوز الحدود التي ليس من المفترض منه تخطيها!

-هذا التقرير يركز عن النسخة التلفزيونية للانمي-

-This entry reflects standard TV version of the anime-

في عالم حارب فيه أبطال شجعان منذ عصور ضد قوى “الدمار”.

بينما تحولت أعمالهم لأساطير، وُرِثت قوة هؤلاء الأبطال فيما بعد من قبل “الخلفاء”، والذين حاربوا لحماية العالم.

ذات يوم، “فاريا”، خليفة من الفرسان السبعة أنقذت صبيًا عاديًا يُدعى “نيمو” من قوى الدمار.

خلال المعركة التي تلت ذلك، يستدعي “نيمو” قوة البطل ويصبح خليفة أيضًا.

ولكن، البطل الذي يخلفه “نيمو” غريب لا يعرفه التاريخ، وهكذا تبدأ رحلة ملحمية حيث يصطدم الماضي والحاضر.

في عام 54 ميلادي، مقاتل من العبيد، “سيستاس” البالغ من العمر 15 عامًا، يرغب في شيء واحد، الهروب من حياته العنيفة.

إنها الأمنية التي وعده مالكه بمنحه، ولكن فقط بعد فوزه في 100 معركة.

ومع ذلك، سرعان ما يتوقف “سيستاس” عن مقاومة أن حياته كعبد ليست له.

ولكن بعد وفاة صديقه، فإن إمكانية الحرية هي الشيء الوحيد الذي يبقيه مستمراً.

مع طموح شديد لتحقيق ذلك، يشرع “سيستاس” في رحلة لاستعادة نفسه، حتى لو كان ذلك يعني محاربة العبيد الآخرين من أجل ترفيه الجُمهور.

على مر السنين، تضاءلت سمعة كرة القدم للنساء في اليابان تدريجياً.

ومع أنّ هذا السيناريو القاتم إلى حد ما، ما زالت هناك بعض المدارس التي لديها فُرُق تحاول إبقاء هذه الرياضة مستمرة.

وهكذا، بدأ بصيص الأمل في الظهور.

بعد أن لعبت لنادي كرة القدم للأولاد عندما كانت في المدرسة الإعدادية، فإن مهارات “أوندا نوزومي” ليست أقل من مذهلة.

لهذا السبب، تعتقد أن لعب كرة القدم مع زميلاتها الفتيات لن يؤدي إلا إلى جرها إلى الأسفل.

هي متحمسة فقط لتقديم أفضل ما لديها عندما تواجه أولئك الذين تراهم خصومًا جديرين.

وفي هذه الأثناء، “سو سوميري” هي مبتدئة واعدة تتمتع بموهبة استثنائية، موهبة أعاقها فريق لا يستطيع مواكبة قدراتها.

“أوندا“، تم إقناعها من قبل مدربها السابق بالانضمام إلى نادٍ لكرة القدم للفتيات، و”سو“، برفقة صديقتها المقربة ومنافستها “سوشيزاكي ميدوري“، تتقاطع طرقهم عندما ينضمون لفريق كرة القدم للفتيات في مدرسة وارابي سينان الثانوية.

في هذا الميدان الجديد، تبدأ الفتيات في إظهار إمكاناتهم ومهاراتهم الكاملة.

إلى جانب زملائهم في الفريق، كل خطوة وركلة وأهداف، سيمنحهم النصر، وربما سيجعلون أيضًا الرياضة تبدأ رحلتها مرة أخرى نحو دائرة الضوء.

يتبع الحياة اليومية لـ“كوتيتسو كن” الذي يطمح في أن يصبح رائد فضاء، وأصدقاء في أكاديمية “فضاء الحيوانات” حيث يسعون جميعًا لتحقيق أحلامهم.

“دوجيما مايومي” تعِد والديها بأنها ستتخلى عن أحلامها في أن تصبح رائدة فضاء في عيد ميلادها الرابع عشر إذا لم تتمكن من العثور على نجمة رأتها ذات مرة منذ مدة طويلة.

بعد سماع مشكلتها، غريب الأطوار “سوتوين مانابو” يعرِض مساعدتها في البحث عن النجمة جنبًا إلى جنب مع بقية نادي المحقق الجميل الغامض التابع لأكاديمية يوبيوا، الذي تتمثل قواعده في ما يلي: «كن جميلًا، وكن صبيًا، وكن محققًا!»

ومع ذلك، فإن “مايومي” فريدة من نوعها، يمكنها رؤية أشياء كثيرة لا يستطيع الناس العاديون رؤيتها.

يسمح لها بصرها برؤية أصغر التفاصيل، ابتداءا من الأشخاص الذين يقتربون منها على مسافة إلى الفخاخ المخفية التي لولا قدرتها لما تم اكتشافها.

وعندما يصبح البحث عن النجم المفقود أصعب، ينتهي الأمر بنادي المحقق الجميل متشابكًا في شيء يتجاوز بكثير ما تخيلوا.

القصة كيف سأقوم أنا، “فيفي”، بتدمير الذكاء الاصطناعي الخاص بي…

“نيرلاند”، متنزه معقد للذكاء الاصطناعي حيث تختلط الأحلام والآمال والعلوم.

هناك، تم إنشاء “فيفي” كأول ذكاء اصطناعي مستقل على الإطلاق، وهو يعمل كممثل الذكاء الاصطناعي للمؤسسة.

لتحقيق مهمتها المتمثلة في إسعاد الجميع من خلال الأغاني، استمرت في صعود المسرح والأداء من كل قلبها.

ومع ذلك، كان المنتزه لا يزال يفتقر إلى الشعبية.

في أحد الأيام، ظهر أحد ذكاء اصطناعي يدعى “ماتسوموتو” أمام “فيفي”، ويوضح أنه سافر 100 عام من المستقبل، مع مهمة تصحيح التاريخ مع “فيفي”، ومنع الحرب بين الذكاء الاصطناعي والبشر، والتي من المقرر أن تحدث بعد 100 عام.

كيف سيصبح المستقبل بعد لقاء ذكاء اصطناعي بأخر؟ لكل منهما لديه مهمة مختلفة عن الثاني.

تبدأ رحلة الذكاء الاصطناعي “فيفي” التي استمرت 100 عام.

هذه هي قصة تدمير الذكاء الاصطناعي للذكاء الاصطناعي.

عامل المكتب “يوشيدا” يخفي مشاعر لزميلته في العمل، “ايري غوتو”، لخمس سنوات.

وعلى الرغم من طلبه لموعدًا معها أخيرا، تم رفض اعترافه على الفور.

في حالة سكر بينما كان خائب الأمل، في طريقه للمنزل، يجد فتاة من الثانوية تجلس في الطريق.

تحاول الفتاة، التي تحتاج إلى مكان للإقامة في الليل، إغواء “يوشيدا”.

يرفض الأمر، لكن على الرغم من ذلك يدعوها إلى شقته.

في صباح اليوم التالي، تخبره الفتاة التي تدعى “سايو اوغيوارا”، أنها هربت من هوكايدو إلى طوكيو.

وخلال هذه الفترة التي استمرت ستة أشهر، كانت تقدم باستمرار خدمات الجنسية مقابل سكن لها.

“يوشيدا” لا يزال غير متأثر بإغرائها. وبدلاً من ذلك، جعلها تقوم بنوع مختلف من العمل، غسل الأطباق والملابس.

وهكذا، تبدأ علاقة مؤثرة بين شخص بالغ محطم قلب، وفتاة هاربة.

“ساوامورا سيتسو” يهرب من قريته الصغيرة بعد وفاة جده، محترف الشاميسن الأسطوري “ساوامورا ماتسوغورو” (شاميسن هي آلة موسيقية يابانية تقليدية تشبه الجيتار).

على فراش الموت، طلب “ماتسوغورو” من “سيتسو” التخلي عن الشامسن إذا كان سيقلد الآخرين فقط بدلاً من العزف بطريقته الخاصة.

حزينًا، يتجه “سيتسو” إلى طوكيو، على أمل أن تلهمه المدينة الكبيرة لاكتشاف أسلوب عزفه الفريد.

لكن طوكيو تتحدى توقعاته بإغراق جميع الأصوات بضوضاء حياة المدينة.

قلقة بشأن ابنها، والدة “سيتسو” الغنية والناجحة “أوميكو“، تعود إلى حياته وتُجبره على التسجيل في أكاديمية أوميزونو.

في المدرسة، يلتقي “مايدا شوري“، فتاة مفتونة بشاميسن “تسوغارو” وترغب في أداء أغنية سمِعتها جدتها ذات مرة منذ وقت طويل.

“شوري” تبدأ نادي شاميسن، وتُقنِع “سيتسو” بتعليم الأعضاء كيفية العزف على الآلة الموسيقية.

عندما يصبح أكثر انخراطًا في النادي، هل سيتمكن “سيتسو” من استعادة حبه للشاميسن واكتشاف الصوت الفريد الذي يفتقر إليه؟

“يقع الناس في الحب بأكثر الطرق غموضًا“

يبدو أن هذه العبارة صحيحة بشكل خاص بالنسبة للعبقري الثري المستهتر “أماكوزا ريو“.

في صباح ممطر عندما كاد يسقط من الدرج، أنقذته فتاة تدعى “أريما إيتشيكا“.

كما لو كان القدر، “ريو” يلتقي “إيتشيكا” مرة أخرى في وقت لاحق من تلك الليلة، حيث يصادف أنها أفضل صديقة لأخته الصغيرة، “ريو“.

لرغبته في «شكرها»، يحاول “ريو” جذب “إيتشيكا” بواسطة استخدام تكتيكاته المعتادة للغزل، فقط ليتم رفضها على الفور، ويؤدي إلى ابتعادها بدلا من ذلك بسبب سلوكه الغريب.

بدلاً من الإحباط، أصبح “ريو” أكثر انبهارًا بها، ويبدأ في بذل كل ما في وسعه لسرقة قلبها، مع أنّه يتلقى ردود فعل مشمئزة في كل مرة.

ومع ذلك، مع مرور الوقت، هل ستظل “إيتشيكا” تصد تقدم “ريو” المخيف دائما؟