أنميات صيف 2021 القائمة الكاملة

مع اقتراب الذكرى السنوية الأولى لظهورهم الأول، ومع استمرار ارتفاع شعبيتهم، حدد “ايدوليش السبعة” موعدًا للقيام بجولة حية للتعبير عن امتنانهم تجاه معجبيهم.

في غضون ذلك، يقترب حدث “الأسود أو الأبيض”، وكفائزين العام الماضي، يجب على المجموعة الاستعداد لمواجهة المنافسين.

يتطلع “ايدوليش السبعة” إلى ترسيخ سمعتهم في عالم الايدولز (المشاهير)، وهم مصممين على الخروج منتصرين وتسوية النتيجة وبشكل حاسم مع منافسيهم، “ترايغر”.

أثناء العمل حول جداولهم المزدحمة، يلتقي كل من “ايدوليش السبعة”، و “ترايغر”، و “ري فيل” بشخصيات مهمة في مجال الترفيه.

في خضم هذه الفترة المضطربة، يسمع بعض الأعضاء شائعات مسيئة تتعلق بـ “ايدوليش السبعة”.

يبدأ اختبار روابط أعضاء “ايدوليش السبعة” مع قلقهم بشأن صورتهم، كل ذلك بينما يبدأ شخص حاقد في تنفيذ خطة معينة وراء الكواليس.

بعد أن تركت “ميازاوا فوكا” مسيرتها المهنية، تجد نفسها في رحلة عفوية إلى “اوكيناوا” بدلاً من العودة إلى المنزل لحضور حفل لها في “موريوكا”.

تحمل قلبًا حزينًا ولا مكان تذهب إليه، تتجول بلا هدف في جميع أنحاء المنطقة حتى تعثر على حوض أسماك “غاما غاما”، وهو حوض مائي قديم على وشك الإغلاق.

مع قلة الزوار والإصلاحات المكلفة والضرورية اللازمة لإبقاء أبوابه مفتوحة، يجب على المدير إغلاق المؤسسة نهائيًا بحلول نهاية الصيف.

حفيدة المدير المحبة للحياة المائية “ميساكينو كوكورو”، لا تستطيع تحمل فكرة إغلاق حوض أسماك وهي مصممة على جني أموال كافية بنهاية الموسم لإبقاء الأبواب مفتوحة.

عند رؤية السحر الفريد لحوض السمك، تتوسل “فوكا” إلى “كوكورو” للحصول على وظيفة.

مع ذلك، سرعان ما اكتشفت أن افتقارها للخبرة يجعلها عائقًا أكثر من أي شيء آخر.

في الوقت نفسه، تدرك “كوكورو” أن هدفها الطموح قد يكون أكثر مما تستطيع تحمله.

مع تزايد الضغط من حولهم، هل ستتمكن “كوكورو” و“فوكا” من إنقاذ المكان الوحيد الذي يحسون أنهم ينتمون إليه؟

في عام 2020، تواجه الأمة تهديد «الآخرين»، الوحوش الغامضة التي تسقط من السماء وتتغذى على أدمغة البشر.

في الوقت نفسه، يتم اكتشاف الهرمونات في جسم البشر.

هرمون يمنح بعض الأشخاص حواس فائقة، وهي فعالة ضد الآخرين.

بعد ذلك، أسست الأمة قوة القمع ضد الآخرين لمكافحة هذه الوحوش وإنقاذ البشرية.

يشار إليهم عادةً باسم الحراس القرمُزيين، ويخضع الشباب لتدريب مكثف للانضمام إلى هذه المجموعة.

في يوم من الأيام، تعِدّ الأمة حفل تشجيعي للمجندين الاستثنائيين الذين أكملوا التدريب الشاق ليصبحوا حراس قرمزيين.

ومن بين هذه النخب، “يويتو سوميراغي“، ابن مؤسس الأمة.

وقد أنقذته امرأة من الحراس في سن الخامسة.

لسداد هذا الدين، ينضم إلى المنظمة وهو حريصًا على استخدام تدريبه بشكل جيد.

لكن عندما يلتقي برفاقه الجدد، يواجه مشكلة كبيرة، المرأة التي أنقذته منذ سنوات تشبه إلى حد كبير أحد زملائه في الفريق.

ومع ذلك، يجب أن يكون هذا أقل مخاوفه، فبدون علمه، هناك مؤامرة تنمو، مؤامرة لديها القدرة على هز البلاد بأكملها!

مع عدم وجود المزيد من أعلام الموت في الأفق، تمكنت الأنيقة والبلهاء “كاتارينا كلايس” أخيرًا من عيش حياة هادئة محاطة بجميع أصدقائها وعائلتها.

لهذا السبب، هي مصممة على الاستمتاع بمهرجان المدرسة على أكمل وجه دون أي قلق في ذهنها.

لكن ما لا تعرف “كلايس” أن قصة “فورتين لوفر”، اللعبة التي اعتادت أن تلعبها، لم تنته بعد.

تظهر المزيد من الشخصيات، ولكل منها أهداف خاصة لتحقيقها، وألغاز جديدة تنتظر “كاتارينا” ورفاقها.

هل ستكون هناك أي طريقة لتجنب نهاية سيئة بينما “كاتارينا” لا تعرف ما سيحدث بعد ذلك؟

عشيرة “تيمبيست” في مزاج احتفالي بعد التغلب بنجاح على الهجوم المفاجئ من جيش “فالموث” والكنيسة المقدسة الغربية.

وراء الاحتفالات، يكمن لقاء بين “تيمبيست” وحلفائهم لتقرير مستقبل عشيرة الوحوش.

في أعقاب غزو “فالموث”، وسلوك “ميليم نافا” المريب، واختفاء اللورد الشيطاني “كاريون”، يبدو أن المشاكل لا تزال تتراكم.

“ريمورو تيمبيست”، الذي يعتبر الآن “لورد شيطاني حقيقي”، يقرر شن هجوم ضد “كلايمان”.

مع تنين العاصفة “فيلدورا” الذي تم إحياؤه بالكامل، والمهارة المطلقة “رافاييل”، ورفاق أقوياء آخرين، فإن حاكم “تيمبيست” واثق من هزيمة أعدائه واحدًا تلو الآخر حتى يتمكن من مواجهة الرجل الذي يتحكم بالأشياء خلف الستار.

بمجرد احترامها باعتبارها صاحبة ثاني أعظم سلطة في عالم الشياطين، “جاهي” مساعدة ملك الشياطين حكمت أتباعها الذين يخشونها.

ولكن عندما تهاجم فتاة سحرية وتدمر جوهرة غامضة تحتوي على قوة هائلة، يتم تدمير عالم الشياطين.

على الرغم من أنها نجت، فقد فقدت “جاهي” كل قوتها تقريبًا ووجدت نفسها عالقة في العالم البشري بمظهر طفولي.

من أجل جمع المزيد من الجواهر حتى تتمكن من استعادة شكلها الأصلي وعالم الشياطين، سيتعين على “جاهي” التكيف مع حياتها الجديدة والتعامل مع المشكلات اليومية التي لم تختبرها من قبل.

من العمل لدفع نفقات المعيشة إلى الجدال مع المؤجر كلما تأخر إيجارها.

لكن “جاهي” العظيمة لن تُهزم أبدا!

“سوارا”، و“غروث”، و“سوليدس” و“كيل” هي أربع مجموعات تنتمي إلى “تسوكي برو”.

ويركز الانمي على موسيقاهم المليئة بالتميز، والدراما التي تحيط بحياتهم.

هل ستفتح صندوق الكنز الموسيقي المتلألئ هذا؟

عاليا فوق عالم الإنسان، اجتمعت آلهة العالم لاتخاذ قرار بشأن مسألة واحدة: استمرار وجود البشرية.

تحت رئاسة “زيوس”، آلهة اليونان القديمة والأساطير الإسكندنافية والهندوسية، تدعو إلى التجمع كل ألف عام لتقرير مصير البشرية.

بسبب إساءة معاملتهم المستمرة تجاه بعضهم البعض، وتجاه كوكب الأرض، هذه المرة تصوت الآلهة بالإجماع لصالح إنهاء الجنس البشري.

لكن قبل إصدار القرار رسميا، “برونهيلد” قدمت اقتراحا بديلا.

بدلاً من إبادة البشرية بطريقة معاكسة للطبيعة، لماذا لا نعطيهم فرصة قتال ونفعل “راغناروك”، المواجهة الفردية بين الإنسان والإله؟

بدافع من جرأة التحدي، يقبل المجلس الإلهي بسرعة، واثقًا تمامًا من أن هذه المسابقة ستظهر القوة المطلقة للآلهة.

لتحظى بفرصة ضد السماوات العظيمة، ستحتاج “برونهيلد” إلى تجميع أعظم الأفراد عبر التاريخ، وإلا فإن الموت بالتأكيد سيكون مصير البشرية.

في عام 2016، تم حرق أسس الإنسانية من قبل ملك السحرة “سولومون” (سليمان).

“كارديا”، منظمة السحرة السرية التي تهدف إلى الحفاظ على مستقبل البشرية، تنبأت بانقراض البشرية في عام 2015.

وهكذا بدأت عملية إصلاح “الوحدات” التي سببتها الكأس المقدسة المتناثرة عبر الزمان والمكان، في عملية “النظام الكبير”.

باستخدام تقنية “رايشيفت” للسفر عبر الزمن، سافر آخر أسياد “كارديا”، “فوجيمارو ريتسوكا” وخادمته “ماشو كيريرايت” إلى ستة وحدات وقاما بإصلاحها.

الحياة لا تسير على ما يرام بالنسبة لـ“هاشيبا كيويا” البالغ من العمر 28 عامًا.

بعد أن ترك وظيفته في مكتبه لمتابعة مهنة في صناعة ألعاب الفيديو، انتهى تدريبه في استوديو ألعاب شهير فجأة، مما تركه عاطلاً عن العمل وأجبره على العودة للعيش مع والديه.

بالإضافة إلى ذلك، فإن غيرته من نجاح “بلاتينام جينيريشن”، مجموعة من المبدعين في نفس العمر، تسببت في ندمه على قراره بالالتحاق بجامعة تقليدية بدلاً من كلية الفنون.

عندما يعتقد أنه لا توجد فرص ثانية في الحياة، “كيويا” يحصل فجأة على فرصة جديدة عندما يستيقظ ذات يوم ويجد نفسه في الماضي 10 سنوات!

بدلاً من اختيار كلية إدارة الأعمال كما قد كان من قبل، قرر “كيويا” متابعة شغفه والالتحاق بجامعة “اوناكا” للفنون.

هناك، يلتقي بزميلته “كاواسيغاوا ايكو”، المرأة التي وظفته كمتدرب في الوقت الحاضر، جنبًا إلى جنب مع زملائه الجدد، وأعضاء “بلاتينام جينيريشن” المستقبليين، وهم الفنانة ضعيفة الأداء “شينو اكي”، المغنية والممثلة الطموحة “كوغوري ناناكو”، والكاتب الموهوب بالفطرة “روكونجي تسورايوكي”.

مع كل مشروع يكملون معا، “كيويا” وأصدقائه يصبحون أقرب لاكتشاف إمكاناتهم الحقيقية كمبدعين، ليقومون بإعادة صناعة حياتهم بالطرق المثالية التي يرغبون فيها.