Studio Ghibli

في أعماق الريف، في الغابة يعمل رجل يُدعى “أوكينا” قاطع الخيزران🎍، وهو يقطع الخيزران المجوفة يومًا بعد يوم.

في أحد الأيام، اكتشف طفلة 👶 قزمة داخل زهرة متوهجة🌺.

أخذها مسرعا على الفور إلى المنزل، مقتنعاً أنها أميرة أُرسِلت إلى الأرض كبركة إلهية من السماء🌥️.

يأخذ “أوكينا” وزوجته “أونا” على عاتقهما تربية الرضيعة🤱 على أنها طفلتهما، ويراقبونها وهي تكبر بسرعة لتصبح فتاة صغيرة نشطة👧.

اعطياها اسم “كاغويا”، وتأقلمت الصغيرة تمامًا مع القرية التي أتت إليها لتدعوها بالوطن، وتذهب في مغامرات مع الأطفال الآخرين وتستمتع بما يقدمه الشباب✨.

ولكن عندما يجد “اوكينا” ثروة💰 كبيرة من الذهب والكنوز في الغابة، تغيرت حياة “كاغويا” تمامًا.

معتقدًا أن هذه هدية أخرى من السماء، يأخذ على عاتقه تحويل ابنته إلى أميرة👑 حقيقية باستخدام الثروة التي حصل عليها للتو، ونقل العائلة إلى قصر في العاصمة.

بينما تترك أصدقائها ووطنها وراءها للدخول في الحياة الملكية👘 غير المرغوب فيها، تظهر أصول “كاغويا” وأهدافها ببطء.

“شيزوكو تسوكيشيما” فتاة نشيطة تبلغ من العمر 14 عامًا 👧تستمتع بقراءة📚 وكتابة الشعر 📝في أوقات فراغها.

بإلقاء نظرة خاطفة على بطاقات الاستعارة المكتبية 📋 الخاصة بكتبها ذات مساء، لاحظت أن كتبها المفضلة يتم استعارتها بشكل متكرر من قبل صبي يدعى “سيجي أماساوا”.

ضرب الفضول “شيزوكو“، وقررت البحث 🧐 عن الصبي الذي يشاركها حبها للأدب.🥰

في احد الأيام تلتقي “شيزوكو” بقطة🐈 غريبة في القطار، وتتبع القطة في طريق ليؤدي بها في النهاية إلى متجر عتيق جذاب.

هناك، حيث تتعرف على تمثال صغير لقط يُعرف باسم “البارون“🎩.

من خلال استكشافها للمتجر، قابلت “سيجي” بشكل مفاجئ، وسرعان ما صادق الاثنان بعضهما البعض.

عرفت “شيزوكو” أن “سيجي” لديه حلمًا يود تحقيقه، مما تسبب في حيرتها😵‍💫، لأنها لا تزال غير متأكدة من مستقبلها ولم تتعرف بعد على مواهبها.

ومع ذلك، مع نمو علاقتها مع “سيجي”، أصبحت “شيزوكو” مصممة على بذل جهدها نحو هدف✨.

مسترشدةً همسات قلبها وإلهامها من “البارون” 🎩، عقدت العزم على نحت إمكاناتها وأحلامها.

في عالم ملئته الطائرات🛩️ والمناطيد، “شيتا” فتاة تم اختطافها من قبل عملاء 🕵️‍♂️للحكومة يسعون خلف تميمتها الكريستالية💎.

“شيتا” محاصرة على متن منطاد بدون أي أمل، حتى يداهم القراصنة المنطاد☠️

مستغلة الارتباك والفوضى، هربت من خاطفيها، وخلال هربها قابلت “باز” فتى يحلم بالوصول الى “لابوتا“، القلعة الطائرة الأسطورية🏦.

وهنا، قرر الاثنان المضي في رحلة نحو تلك القلعة التي تقطن احضان السماء.

ولم يمضي الكثير حتى أدركا لحاق عملاء الحكومة الدؤوب لهما حيث كانوا يهدفون من البداية للعثور على “لابوتا” لإرضاء مطامعهم الجشعة.

مع وصول الحرب العالمية الثانية نهايتها عام 1945🗓️،

واجهت اليابان🎌 نطاقا واسعا من الدمار الذي أحدثه قصف القنابل الأمريكي💣🚀،

مدمرا المدينة تلو الأخرى زارعا الموت والخوف بكل ضواحيها.

“قبر اليراعات” ⚰️هي قصة الشقيقين “سيتا” وشقيقته الصغيرة “سيتسوكو”👫،

طفلان يابانيان دمرت الحرب الوحشية حياتهم، وفقدا الام والأب ومنزلهما،🏚️وأي أمل أو معنى لمستقبل مشرق، كل تلك هي العواقب التي تخلفها الحروب ورائها😢

يتيما ومشردان، لا يملك الشقيقان أي خيار عدا السعي بأرجاء وأطراف اليابان على الرغم من المجاعة والمرض🤕،

تمت معاملة الطفلين بلامبالاة من البالغين على طول الطريق، وقد كان كافيا ليتعلما درس من الحرب التي يمكن ان تحول حتى أرق القلوب وتجعلها متحجرة🫀

يظل الأمل مضيئ في قلبيهما الصغيرين مشرقا على ملامحهما رغما عن أنف الصعاب، مما جعل من الصعب أن يخضع الصغيرين لمصيرهما الذي لا مفر منه.

في اليابان في الخمسينيات من القرن الماضي، انتقل “تاتسو كوساكابي” مع ابنتيه، “ساتسوكي” و”مي“، إلى الريف ليكونا أقرب إلى والدتهما التي دخلت المستشفى بسبب مرض طويل الأمد.

عندما تتعرف الفتيات على الحياة الريفية، يوما ما، تلتقي “مي” مخلوقًا صغيرًا يشبه الأرنب في الفناء، وبينما تطارده في الغابة، تجد «توتورو»، روح الغابة الغامضة العملاقة، وسرعان ما تصادقها.

لم يمض وقت طويل لتلتقي “ساتسوكي” أيضًا مع “توتورو“، وتجد الفتاتان فجأة حياتهما مليئة بالمغامرات السحرية في الطبيعة والمخلوقات الخيالية في الغابة.

تتسلل سمكة ذهبية🐠 بعيدًا عن المنزل وتطفو على ظهر قنديل البحر🦑.

بعد أن علقت في وعاء زجاجي، انجرفت إلى الشاطئ🏝️ حيث انقذها “سوسوكي”.

صبي يبلغ من العمر خمس سنوات يعيش مع والدته “ليزا” في منزل بجانب البحر بينما يعمل والده “كويتشي” على قارب صيد⛵️.

بعد أن قامت بعلاج جرح في إصبع “سوسوكي” عن طريق لعقه، سمى السمكة الذهبية “بونيو”.

لكن، مالا يعرفه “سوسوكي”، أن “بونيو” لديها بالفعل اسم، وعائلة…

والدها “فوجيموتو”، الساحر 🧙‍♂️ الذي تخلى عن كونه بشري للعيش تحت الماء، قلق، ويبحث عن ابنته “بروم هيلدا”.

عندما تم القبض عليها، ترفض “بونيو” اسمها الأصلي، وتقول أنها تريد أن تصبح بشرية!

باستخدام القوة التي تلقتها من دم 🩸”سوسوكي”، تنمي ذراعيها ورجليها، وتهرب إلى السطح مرة أخرى.

لكن السحر🪄✨ المنطلق في المحيط يتسبب في اختلال التوازن في الطبيعة، مما يتسبب في بدء سقوط القمر من مداره وزيادة قوة المد والجزر بشكل خطير🌪️🌊.

من أجل البقاء مع “بونيو”، يجب على “سوسوكي” اجتياز اختبار قديم لاستعادة النظام في العالم، والسماح لرفيقته بالعيش كإنسان.

مع النوافذ الكبيرة التي تزين قاعاته اللامعة، تعمل دار “سانت موروالد” للأطفال كملاذ دافئ للأيتام.

بالنسبة لـ”أيا” البالغة من العمر 10 سنوات، فهي راضية تمامًا عن العيش بدون عائلة عادية، خاصة وأن كل شيء تحت سيطرتها في دار الأيتام.

ومع ذلك، أثار استياءها عندما تم اختيارها يومًا ما من قبل زوجين غريبين، “بيلا ياغا” و”ماندريك“.

سرعان ما علِمت “أيا” أنها في الواقع، تم تبنيها من قبل ساحرة حقيقية أرادتها فقط كمساعدة ولم تفكر حتى في كونها والدتها بالتبني.

كما لو أن هذا لم يكن كافيًا، قيل لـ”أيا” أن القاعدة الوحيدة التي يجب أن تطيعها في جميع الأوقات، أن لا تزعج “ماندريك” أبدًا.

كسب قلب هذه الساحرة التي تبدو بلا قلب، و”ماندريك” الغاضب، ليس بالمهمة السهلة، ولكن على عكس الأطفال الآخرين تقبل “أيا” هذا التحدي دون تردد.

أثناء قضائه الصيف في منزل عمته🌞🏡 ، في أحد الأيام تبِع “شوو” الشاب المريض قطة 🐱المنزل بدافع الفضول الي شجيرات الفناء🪴.

ما يلي ذلك، كان اكتشافا مذهلا لـ”شوو” حيث رأى مالم يصدق، فتاة بحجم الإصبع 🧚‍♀️، والتي أخبرته أن بني شعبها يسمون “المقترضون” حيث يعيشون على بقايا أو على أغراض البشر الصغيرة.

عرَّفت القزمة الصغيرة نفسها باسم “اريتي”، والصادم أكثر، أن “اريتي” الصغيرة ووالداها “بوب “ و”هوميلي”  👨‍👩‍👧يسكنون قبو منزل عمته.

أصبح “شوو” مأسورا بوجود هؤلاء الجيران الفريدين🤩✨، لكن لا يبدو أنه يدرك حجم المحن التي يواجهونها بشكل يومي.

بالإضافة إلى الحفاظ على وجودهم مخفيًا 🤫، يجب عليهم أيضًا الشروع في مغامرات محفوفة بالمخاطر في الأراضي البشرية من المنزل إلى العالم خارجه من أجل كسب لقمة العيش.

على الرغم من تحذيرات والديها، “اريتي” تصادق “شوو“، مما يثير أحداثًا غير متوقعة قد تغير حياتهم إلى الأبد.

تُسعد العين وتقهر القلب، هنا ستبدأ قصة الصداقة التي ستتخطى التوترات بين نوعين مختلفين من البشر.

ذلك الهيكل المعماري المختلط، ذلك النشاز من صفير البخار وصرير المفاصل🔧⚙️، مع تصاعد الدخان💭 منها أثناء تحركها من تلقاء نفسها…

هذه القلعة هي موطن الساحر الرائع🧙‍♀️ “هاول“، سيئ السمعة لكل من براعته السحرية وكونه زير نساء، أو هكذا تنتشر الشائعات في البلدة التي تعيش فيها “صوفي هاتر” الصغيرة.

“صوفي“، بصفتها ابنة عادية لصانعة قبعات👒🎩، لا تتوقع الكثير من مستقبلها وهي راضية عن العمل الجاد في المتجر.

ومع ذلك، تأخذ حياة “صوفي” البسيطة منعطفًا مثيرًا عندما تتورط في موقف مزعج، ويبدو أن الساحر الغامض ينقذها.

لسوء الحظ، فإن هذا اللقاء، كما قد يكون موجزًا، يحفز ساحرة انتقامية، في نوبة من الغيرة الناجمة عن الخلاف السابق مع “هاول“، تضع لعنة على العذراء، وتحولها إلى امرأة عجوز.

في محاولة للعودة إلى طبيعتها، يجب على “صوفي” أن ترافق “هاول” وعدد من الرفاق الغريبين، بدءًا من شيطان النار القوي إلى فزاعة القفز.

في قلعته الحية، في مغامرة خطيرة حيث تمزق الحرب المستعرة مملكتهم.

عندما تتعرض قرية إميشي لهجوم من قبل خنزير شيطاني شرس🐗، يعرض الأمير الشاب “أشيتاكا” حياته للخطر للدفاع عن قبيلته.

بأنفاسه المحتضرة، يلعن الوحش ذراع الأمير👹، ويمنحه قوى شيطانية😈 بينما تسحب حياته تدريجياً🤕.

بتعليمات من شيوخ القرية للسفر غربًا لتلقي العلاج، يصل “أشيتاكا” إلى “تاتارا“، المدينة الحديدية🚧، حيث يجد نفسه متورطًا في صراع شرس.

السيدة “إيبوشي” من “تاتارا” التي تروج لإزالة الغابات باستمرار، تقف ضد الأميرة🔱 “سان” والأرواح المقدسة للغابة الغاضبة من الدمار الذي جلبه البشر.

عندما بدأت قوى الطبيعة🌿 والبشرية المتعارضة في الاشتباك في صراع يائس من أجل البقاء، يحاول “أشيتاكا” السعي إلى حل للانسجام بين الاثنين، ذلك بينما يقاتل الشيطان الكامن بداخله.

فيلم الأميرة مونونوكي هي قصة تصور العلاقة بين التكنولوجيا والطبيعة، مع إظهار الطريق إلى الانسجام الذي يمكن تحقيقه من خلال القبول المتبادل.