تاريخي: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

لقرون عديدة، حافظت جمعية قتلة الشياطين على سرية موقع قرية صانعي السيوف. بوصفها قرية أفضل الحدادين، توفر لقتلة الشياطين الأسلحة الفاخرة التي تسمح لهم بمحاربة الوحوش الشريرة وضمان سلامة البشر.

بعد أن تم تكسير سيفه واعتبر عديم الفائدة، يُرافق “تانجيرو كامادو“، مع شقيقته الأصغر “نيزوكو” الغالية، إلى القرية للحصول على سيف جديد.

في الوقت نفسه، يقوم موت شيطان من الرتبة العليا بزعزعة النظام في عالم الشياطين.

لتتسلل القوى الشرسة من الظلال وتهدد بتدمير أعظم خط دفاع لقتلة الشياطين.

سيعرض هذا الجزء مؤامرات، ومعارك وحروب جديدة. كما سيلتقي “تانجيرو” بالعديد من الشخصيات الجديدة.

منذ العصور القديمة، انتشرت شائعات عن الشياطين أكلي البشر، لهذا السبب فإن سكان البلدة المحليين لا يغامرون بالخروج في الليل.

لكن يقال أن “قتلة الشياطين” يتجولون في الليل أيضا، مطاردين هذه الشياطين المتعطشة للدماء.

بالنسبة للشاب “تانجيرو”، فستصبح هذه الشائعات قريبا جزء من واقعه القاسي…

منذ وفاة والده، أخذ “تانجيرو” على عاتقه مسؤولية إعالة أسرته، وعلى الرغم من أن حياتهم صعبة بسبب هذه المأساة، إلا أنهم وجدوا السعادة.

لكن هذا الدفء الخفيف قد تحطم في يوم من الأيام عندما وجد “تانجيرو” عائلته بالكامل مذبوحة!

الناجية الوحيدة، شقيقته “نيزوكو”، قد تحولت إلى شيطان.

لكنه لا يفقد الأمل، وعندما تظهر “نيزوكو” علامات على أن مشاعرها بشرية لا تزال موجودة، يبدأ سعي “تانجيرو” لمحاربة الشياطين وتحويل أخته إلى بشرية مرة أخرى.

في وقت التقسيم الطبقي والتوترات المتزايدة بين السكان الفقراء، ترسل الإمبراطورية النمساوية الأميرة “ماري أنطوانيت” إلى فرنسا لتتزوج من ولي العهد الأمير “لويس السادس عشر“.

تم ترتيب الزواج السياسي لتعزيز التحالف بين البلدين، لكن الملكة المستقبلية غير راضية بشدة عن مصيرها الذي تقرر لها.

عند وصولها إلى البلاد، تتعرف “ماري أنطوانيت” على “أوسكار فرانسوا دي جارجايس“، قائد الحرس الملكي.

بسبب رغبة والدها في الحصول على ابن، نشأت “أوسكار” كصبي مع توقع أن يرث لقبه كقائد.

على الرغم من احترامها من قبل الرجال والنساء على حد سواء، إلا أن “أوسكار” لا يسعه إلا أن يرغب في عيش الحياة كامرأة بدلاً من التنكر في زي الرجل.

نظرًا لأن “أوسكار” يخدم على مضض الملكة الشابة المدللة، فإن الاستياء والمعاناة المتزايدين للفقراء يصعب عليها تجاهلها، خاصة عندما تنفق “ماري أنطوانيت” ثروتها بشكل تافه.

مليئة بالدهشة والإثارة، استحوذت فرقة السيرك “قوس نوا” على الجماهير بأدائها المبهر.

ومع ذلك، فإن هذه الأعمال الرائعة لا تأتي بدون ثمن.

اختفى الأطفال في ظروف غامضة في جميع أنحاء لندن، مرتبطة بحركات المجموعة.

غير مستقرة بسبب عمليات الاختطاف هذه، ترسل الملكة فيكتوريا كلب حراستها سيئ السمعة، “سيل فانتومهيف“، رفقة خادمه الشيطاني المخلص “سيباستيان ميكايليس“، في مهمة سرية للعثور على هؤلاء الأطفال المفقودين.

ومع ذلك، فإن محاولة موازنة أعمال السيرك الجديدة مع تحقيقهم السري تحت القمة الكبيرة تثبت أنها تمثل تحديًا كبيرًا.

مع تزايد الشكوك حول فناني الأداء الآخرين وتهديد المتبرع الغامض للسيرك الذي يلوح في الأفق، فإن ما يكتشفه الاثنان سيهز “سيل” في جوهره.

الخادم “سيباستيان ميكايليس” يعمل مع سيده البالغ من العمر 13 عامًا، “سيل فانتومهيف“، للقيام بأعمال قذرة باسم «كلب حراسة الملكة» في عالم إنجلترا في القرن التاسع عشر وتحديدًا في العالم السفلي من الجريمة والقسوة.
يومًا ما، يتلقى “سيل” رسالة من الملكة فيكتوريا تخبره فيها أن العديد من الطلاب في مدرسة ويستون، إحدى أفضل المدارس العامة في إنجلترا، قد اختفوا على ما يبدو… وبما في ذلك أحد أقرباءها، “ديريك“.

وبالتالي، يقوم “سيباستيان” و”سيل” بالتسلل إلى مدرسة ويستون للوصول إلى جوهر القضية.

ماذا حدث حقًا لهؤلاء الطلاب؟

الشاب “سيل فانتومهيف” يعرف بلقب «كلب حراسة الملكة»، حيث يعتني بالعديد من الأحداث المقلقة التي تحدث في إنجلترا الفيكتورية لصاحبة الجلالة.

بمساعدة “سيباستيان ميكايليس“، كبير خدامه المخلص الذي يتمتع بقدرات تبدو غير إنسانية، يستخدم “سيل” أي وسيلة ضرورية لإنجاز المهمة.

لكن هل هناك ما هو أكثر مما تراه العين لهذا الخادم الذي يرتدي ملابس سوداء ؟

في ماضي “سيل” تكمن مأساة سرية أحاطت به في ظلام دائم، خلال واحدة من أكثر لحظاته قتامة، أبرم عقدًا مع “سيباستيان“، وهو شيطان، يساوم روحه مقابل الانتقام من أولئك الذين ظلموه.

اليوم، ليس “سيباستيان” مجرد خادم شخصي، ولكنه أيضًا الخادم المثالي لتنفيذ أوامر سيده، بينما طوال الوقت يتوقع الوجبة اللذيذة التي سيصنعها في النهاية من روح “سيل“.

بينما يعمل الاثنان على كشف اللغز وراء سلسلة مصائب “سيل“، تتشكل رابطة بينهما لا يمكن أن تمزقها لا الجنة ولا الجحيم.

في محكمة إمبراطورية في الصين القديمة، مرت بضعة أشهر منذ اختطاف فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تُعرف باسم “ماوماو” وإجبارها على العمل كخادمة منخفضة المستوى في قصر الإمبراطور.

ومع ذلك، تمكنت من الاحتفاظ بروحها الفضولية والعملية، وتخطط أن تشتغل حتى تنتهي سنوات العبودية.

في أحد الأيام، اكتشفت حقيقة أن رضيعي الإمبراطور أصيبا بمرض خطير.

لتقرر اتخاذ إجراء سراً، بالاعتماد على تجربتها كصيدلانية نشأت في منطقة الضوء الأحمر الفقيرة.

لكن على الرغم من محاولات “ماوماو” لعدم الكشف عن هويتها، سرعان ما لفتت انتباه “جينشي“، وهو صاحب النفوذ والذي يعترف بمواهبها.

“ماوماو” تجد نفسها في البلاط الداخلي للإمبراطور، حيث تصنع اسمًا لنفسها تدريجيًا من خلال استخدام معرفتها وشخصيتها الغريبة لحل الألغاز الطبية المختلفة.

القصة تتبع “بينيو هانامورا” (هايكارا-سان)، التي فقدت والدتها عندما كانت صغيرة جدًا وتربت على يد والدها، الذي يشغل منصبًا عاليًا في الجيش الياباني.

نتيجة لذلك، نشأت كفتاة مشاغبة. وعلى خلاف المفاهيم اليابانية التقليدية للأنوثة، تدرس فنون السيف، وتشرب الساكي، وترتدي ملابس غربية غريبة في كثير من الأحيان بدلاً من الكيمونو التقليدي، ولا تظهر اهتمامًا كبيرًا بالأعمال المنزلية بقدر اهتمامها بالأدب. كما ترفض فكرة الزواج التقليدي وتؤمن بحق المرأة في الحصول على وظيفة والزواج من أجل الحب…

تدور أحداث هايكارا-سان غا تورو في العشرينيات من القرن الماضي، وهي قصة الفتاة النشيطة “بينيو” وعلاقتها مع الجندي الوسيم نصف الألماني “شينوبو“.

“بينيو” هي فتاة خارقة النشاط واللياقة البدنية، ولديها أفكار ثابتة حول قدرتها على أن تعيش حياتها كما ترغب. عندما تلتقي مع “شينوبو” لأول مرة، تكرهه بشدة، حتى وإن ساعدها في الخروج من سلسلة من المواقف المحرجة. لذا، تفاجأ عندما تكتشف أنه تم ترتيب زواج إجباري لها وأن زوجها المستقبلي هو “شينوبو” نفسه!

تأخذ القصة بعد ذلك مجرى مليئًا بالمفاجآت، حيث يضطر “شينوبو” للقتال في الحرب، وتجد “بينيو” نفسها في مواجهة فكرة الزواج والتعامل مع عائلة زوجها المستقبلية وصاحب العمل.

في الوقت نفسه، يتربص زلزال كانتو العظيم في المستقبل…

حارس غير عادي يمشي في صحراء المناطق الغربية هربًا من المذبحة التي نفذتها الحكومة. ثم تولى مهمة المراقبة المتجهة إلى عاصمة تشانغ.

في البداية كان يعتبر الأمر مهمة بسيطة، ولكن في الواقع هو مسار مليء بالأزمات والمخاطر. وهنا تبدأ رحلة ستؤثر على مصير العالم.