R+

مع إدخال قوانين أخلاقية جديدة صارمة، أصبحت اليابان دولة خالية من كل ما هو فاحش أو بذيء.

من خلال مراقبة المواطنين باستخدام أجهزة خاصة يتم ارتداؤها حول أعناقهم، اتخذت السلطات تدابير صارمة لضمان بقاء المجتمع محتشِما.

في هذا العالم المكبوت جنسيا، “اوكوما تانوكيشي” ابن إرهابي سيئ السمعة عارض قوانين الأدب هذه.

بعد دخوله للمدرسة الثانوية، قدم مساعدته إلى مجلس الطلاب من أجل التقرب من الرئيسة “انا نيشيكينوميا”، صديقة طفولته.

لا يعرف أن نائبة الرئيسة “كاجو ايامي” لديها هوية سرية، “الثلج الأزرق”، مجرم مقنع يقوم بنشر الأشياء الشهوانية والبذيئة بين الجمهور المقموع، وقد جذب “تانوكيشي” اهتمام الفتاة بسبب سمعة والده السيئة.

وسرعان ما تم جر “تانوكيشي” للانضمام إلى منظمتها المسماة “اس او اكس”، حيث يضطر إلى نشر دعاية بذيئة، مما يساعد على شن هجوم ضد قرار الحكومة القمعي.

مع تعيين مدرستهم كنقطة بداية الهجوم، سيتعين على “تانوكيشي” القيام بما لا يمكن تصوره عندما يدرك أن هدفهم الأساسي هي الشخص المُعجب به.

هذه قصة فتى أصبح آدم، الوحيد بين أربعة مليارات حواء!

في عالم حيث تسبب فيروس في عدم قدرة جميع الرجال على الإنجاب، الطالب في المدرسة الثانوية “إيتسوكي” هو الاستثناء الوحيد.

من أجل حماية هذا السر، ينتقل إلى مدرسة ثانوية خاصة للغاية، لكنه يكتشف أنها تتألف بنسبة 90٪ من الفتيات!

هناك، يصادف زميلة كبيرة متفائلة وودودة، ومعلمة إناثية محرومة حميميا، و”أميرة” المدرسة التي تتسم بالسمات الذكورية، ووريثة عائلة ثرية.

بالنسبة لـ”إيتسوكي“، الذي لديه القدرة على اختيار أي امرأة في العالم، يظل السؤال: أيّ واحدة سيختار؟

بعد وفاة والدته، يتم دعوة “تارو هاناوكيو” للانتقال إلى منزل جده.

هناك، يلتقي بخادمة جميلة تُدعى “مارييل” ويكتشف أن جده قد تقاعد وانتقل إلى جزيرة نائية، وقد منحه ملكية ممتلكاته.

يكتشف “تارو” أيضًا أن العقار ليس مجرد قصر ضخم، بل يحتوي على مئات من الخادمات الرائعات الجاهزات لخدمته على مدار 24 ساعة في اليوم، وسبعة أيام في الأسبوع!

“كيشي كورونو“، طالب ثانوية عادي يموت في حادث قطار مع صديقه “ماسارو كاتو“.

يتم نقلهما إلى غرفة مع كرة سوداء تسمى غانتز، وهي تتحكم في لعبة مميتة تجبرهم على محاربة الفضائيين والوحوش في طوكيو.

يلتقيان بأشخاص آخرين في نفس الموقف، ويحاولون البقاء على قيد الحياة وفهم الغاية من هذه اللعبة.

يكتشفون أن لكل مقتول نقاط، وإذا جمعوا 100 نقطة، يمكنهم الخروج من اللعبة أو إحضار شخص آخر إليها.

بينما يواجهون تحديات ومخاطر وصراعات داخلية وخارجية، وتتغير شخصيتهم ونظرتهم للحياة.

بعد رفض مُحطم للقلب، يتَّجِهُ الشاب الحزين “موتوتشي يوتا” إلى منزله.

في طريقه، يلفت انتباهه متجر فيديو مظلم الإضاءة، وينتهي به الأمر بشراء شريط فيديو “فتاة فيديو” المُعد لتخفيف أوجاع الرجال الوحيدين.

ومع ذلك، عندما يحاول تشغيله في جهاز الفيديو المكسور لديه، تقفز فتاة جميلة من التلفزيون وتهبط على سريره.

تُدعى “أمانو آي“، وتبدو فرصة ذهبية لـ”يوتا” ليعيش أخيرا تجربة حب حقيقي، هذا إلى أن تظهر مشاكل في شخصيتها المُتأثرة بجهاز الفيديو المكسور.

ولكن على الرغم من عيوبها، تعِد “آي” من كل قلبها أنها ستضمن لـ”يوتا” أن يجد السعادة والحب الحقيقي في حياته.

“فيديو غيرل آي” تتبع الحياة اليومية لفتى مراهق وسعيه للعثور على رومانسية مُرضية.

بمساعدة ملاكه الوصي الافتراضي، “يوتا” يبدأ في البحث عن فتاة أحلامه.

تستيقظ “فوجيهاشي ريو” في شقتها محاصرة داخل حريق مميت دون أي وسيلة للفرار، تصدر “ريو” أكبر قدر ممكن من الضوضاء لتنبيه جيرانها.

لحسن الحظ، اتصل شخص ما بإدارة الإطفاء، وهم قادرون على إنقاذها في الوقت المناسب.

في تطور غريب من القدر، تبين أن أحد رجال الإطفاء هو صديق طفولتها، “ميزونو سوما”.

على الرغم من أنها كانت مهتمة به ذات مرة، إلا أنه لم يدم طويلاً بسبب طرق “سوما” المؤنثة السيئة.

لكن أصبحت “ريو” بلا مأوى، وفقدت كل ممتلكاتها، ليفتح “سوما” منزله لها.

الانتقال للعيش مع صديق طفولتها يعني أنه يتعين على “ريو” بناء “حدود جسدية”، لأن تجاوزها سيعني القفز مباشرة إلى ذراعي “سوما” الشهوانية.

ولكن نظرًا لاهتمامه المستمر بها، تدرك “ريو” أنه قد يكون أشعل ألسنة اللهب الدفينة بينهما.

ومع ذلك، فإن الاقتراب من “سوما” يعني التفاعل المستمر مع بقية أعضاء قسم مكافحة الحرائق المثيرين وأصحاب العضلات، وعلى الرغم من أن قلب “سوما” متوجه على “ريو”، فهل يمكنها منع قلبها من الشرود في اتجاه أخر؟

تتضمن ستة قصص فرعية: “بوكو نو تسوكوموغامي-ساما“، “سينتو نيتي“، “بوكو نو غوشوجين-ساما“، “كوكويو نو أونغايشي“، “سايغو نو توريدي“، و “إيروهون كايغي“. وقد تم إرفاقها مع الإصدار الخاص للمجلد 24 من المانغا.

تنتهي أيام “اكاتسوكي كوجو” كطالب عادي في مدرسة ثانوية في حي الشيطان بجزيرة “ايتوغامي” بشكل مفاجئ بعد لقاء مصيري جعله يتمتع بقدرات استثنائية كمصاص دماء.

لم يمض وقت طويل ليتم دفعه إلى مركز الاهتمام عندما تم الاكتشاف أنه السلف الرابع، وهو مصاص دماء قوي للغاية يعتبره معظمهم مجرد أسطورة.

خوفًا من إمكانات “كوجو” المدمرة، ترسل منظمة “ليون كينغ” (الأسد الملك) السيافة الشامان، “هيميراغي يوكينا” للمراقبة، وإذا أصبح تهديدًا، فعليها قتل الصبي الذي يُعتبر أقوى مصاص دماء في العالم.

بدافع الظروف، يشكل الاثنان تحالفًا غير متوقع حيث يعتاد “كوجو” على قدراته ويكافح كلاهما لحماية المدينة من قوى فوضوية ناشئة متعددة.

بعد الموسم الأول،“ريو” و“سوما” اللذان كشفا مشاعرهما تجاه بعضهما البعض، بدآ أخيرًا في المواعدة.

عندما اعتقدا أن قلوبهم وأجسادهم كانت أكثر ارتباطًا خلال أيامهم المحببة، جاء حبيبها السابق “ري” إلى مكان عملهم.

يتذكر الثلاثة أيام المدرسة عندما نمت مشاعرهم.

لم ترغب “ريو” في التورط، لكن ينتهي بها الأمر مع “ري”.

في التقاليد اليابانية، “تسوكوموغامي” (ألهة الأشياء) هو شيء اكتسب روحًا، وأصبح حيًا ووعياً بذاته.

هناك نوعان من الـ“تسوكوموغامي” :

“تسوغومومو” (الفتى الناضج)، وهم الذين طوروا أنفسهم خلال سنوات طويلة من الانسجام مع مالكيهم.

أما بالنسبة للنوع الثاني فهو الـ“اماسوغي” الشاذ، وهي أرواح ولدت مبكرا فقط لمنح رغبات مدمرة لأشخاص معينين.

سواء في المنزل أو المدرسة، “كاغامي كازويا” يحتفظ بـ“اوبي” الخاص بوالدته بعد وفاتها، ويأخده معه لأي مكان.

ذات يوم، هاجمه “اماسوغي”، وكاد “كازويا” أن يفقد حياته.

عندما يبدو أن كل شيء قد انتهى، يدافع عنه الـ“اوبي” الثمين، ويتحول إلى فتاة جميلة.

تقدم نفسها باسم “كيريها”، “تسوغومومو” كانت تملكها والدة “كازويا”.

رفقة “كيريها”، يدخل “كازويا” واقع لم يره من قبل، عالم الآلهة و الـ“تسوكوموغامي”.