مدرسي: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

كان “هاجيمي أونو” عازف كمان معجزة، إلى أن أصبح يكسل عن العزف على الكمان لأسباب شخصية.

الآن في سنته الثالثة في المدرسة الإعدادية، يكافح لاتخاذ قرار بشأن مساره الأكاديمي.

ذات يوم في المدرسة، التقى “ريتسوكو أكين“، عازف كمان مبتدئ متهور يريد التسجيل في مدرسة ثانوية مع نادي أوركسترا متميز.

عندما يجد نفسه يقترب من “ريتسوكو” ويعود إلى عالم عازفي الكمان، يبدأ الوقت في التحرك مرة أخرى من أجله.

هذه بداية دراما شبابية حيث تدوي الأصوات والقلوب على حد سواء في وئام.

القصة تتبع حياة “يو هارونا“، الذي انتقل مؤخرًا إلى طوكيو مع أخواته بعد أن اضطر والدهم للانتقال إلى الخارج بسبب العمل.

في طريقه لشراء العشاء وهو يتصفح حسابه على تويتر، تصطدم به فتاة في المدرسة الثانوية فجأة.

اعتقادًا منها أنه كان يلتقط صورًا غير لائقة لها، تأخذ الفتاة هاتف “يو” وتكسره، وتصفعه ثم تتركه ملقى على الأرض.

كما يتبين لاحقًا، هذه الفتاة، “فوكا أكيتسوكي“، تذهب أيضًا إلى المدرسة التي سينتقل إليها “يو“.

على عكس معظم الناس، “فوكا” لا تمتلك هاتف جوال، فحتى أنها تستمع إلى الموسيقى باستخدام مشغل أقراص مدمجة عادي.

في نهاية المطاف، يصبح هؤلاء الاثنان أقرباء، ويقررون تشكيل فرقة موسيقية مع أصدقائهم والدخول إلى عالم الموسيقى الاحترافية.

بوجود “فوكا” في حياة “يو“، كيف ستتغير الآن حياته طوكيو؟

أنا، “مايهارا ماكي“، كافحتُ للتواصل مع أي شخص خلال سنوات دراستي الثانوية، حيث وجدتُ صعوبة في تكوين صداقات.

ثم، جاءت نقطة تحوّل، عندما دخلت فتاة تدعى “أساناغي” إلى حياتي.

على الرغم من أنه كان يُشار إليها سراً بأنها “ثاني أجمل فتاة في الفصل” من قبل الأولاد، إلا أنها اختارت قضاء أيام الجمعة معي بدلاً من أفضل صديقة لها، “أماي“، التي كانت تحمل لقب “أجمل فتاة في الفصل“.

في منزلي، دخلنا في عالم الألعاب، وشاهدنا الأفلام، وانغمسنا في المانجا.

تناولنا الوجبات السريعة، البيتزا والهامبرغر، الكولا، دون أي قلق أو اهتمام.

قد نبدو فوضويين قليلاً للعالم الخارجي، لكن بالنسبة لكل من “أساناغي” وأنا، كان وقتنا معًا والذي لا يعرف به أحد، عزيزًا حقًا!

التقيتُ بصديق طفولتي مرة أخرى، وقد أصبح فتاة جميلة وبريئة.

“لقد مر وقتٌ طويل، هاياتو.”
“هاروكي، أليس كذلك؟”

في الماضي، كنت ألعب في الوحل مع صديقي من الطفولة في الريف، وعندما رأيته مرة أخرى، لم يكن هناك أي أثر للشاب المشاغب الذي كان عليه حينها.

فقط أمام “هاياتو”، ألقت بالمعطف الذي كانت ترتديه وتصرفت بنفس الطريقة الفظة التي كانت عليها في الماضي.

البعد بينك وبيني لم يتغير.

مع مناظرها الخلابة وشعبها المُزدهر، اليابان العظمى هي موضع حسد بالنسبة لكل الأمم الأخرى.

لكن تهديدًا خطيرًا يلوح في الأفق، والحراس الغامضون الذين يعرفون باسم سادة الساموراي هم الدفاع الوحيد لليابان العظمى.

بناءً على أوامر مجلس الطلاب، يصل الساموراي الشاب “مونياكيرا ياغيو” إلى مدرسة بو الأكاديمية.

يتم إدارتها بواسطة حكومة شوغون توكوغاوا، حيث يتلقى التلاميذ الواعظين التعليم الأرستقراطي اللازم لإدارة البلاد.

يدير المدرسة رئيس مجلس الطلاب “يوشيهيكو توكوغاوا” وشقيقته “سين“، والتي يصادف أنها صديقة طفولة “مونياكيرا“.

عندما يصل “مونياكيرا” إلى الأكاديمية، يجد نفسه في وسط معركة فظيعة. وخلال الفوضى، تمتلئ السماء بضوء أبيض غريب وتظهر فتاة غامضة تُدعى “جوبي ياغيو” فجأة وتقبّل “مونياكيرا“، لتستيقظ قوة مجهولة تقوم بحمايتهم.

من هذه الفتاة ومن أين أتت؟ “مونياكيرا” يجد نفسه متورطًا في مصير البلاد وتهديد سيهز اليابان العظمى إلى جوهرها.

عليه أن يتعلم سر ماستر ساموراي والقبلة التي أيقظت قوة “جوبي” لحماية بلاده.

أكاديمية اليوكاي هي مدرسة داخلية تبدو عادية، باستثناء أن طلابها هم وحوش يتعلمون كيفية التعايش مع البشر.

جميع الطلاب يحضِرون المدرسة بشكل بشري ويتعلمون المواد الأكاديمية العادية مثل الأدب والرياضة واللغة الأجنبية والرياضيات.

ومع ذلك، هناك قاعدة واحدة ذهبية في أكاديمية اليوكاي: يجب إعدام جميع البشر الذين يتم العثور عليهم داخل أراضي المدرسة على الفور!

“تسوكوني أونو” هو مراهق عادي لا يستطيع الالتحاق بأي مدرسة ثانوية بسبب درجاته السيئة.

لذلك قام والديه بالخطأ بتسجيله في أكاديمية اليوكاي كمحاولة أخيرة لضمان تعليمه.

بينما يدخل “تسوكوني” هذا العالم الجديد بدون علم، يصطدم بأجمل فتاة في الحرم الجامعي، “موكا أكاشيا“.

ثم قرر البقاء في هذا العالم الخطير من أجل تعزيز علاقته مع “موكا“، وهو لا يدرك أن تحت جمالها تكمن وحشية مخيفة، فهي مصاصة الدماء.

“روزاريو تو فامباير” هو كوميديا مدرسية خارقة تستكشف مغامرات “تسوكوني” الرومانسية وتجاربه ومغامراته مع مجموعة من المخلوقات الجميلة ولكن خطيرة!

منذ سنتين، توفي والدي “ناوتو واتاري“، مما تركه يعتني لوحده بشقيقته الصغيرة “سوزوشيرو واتاري“، وأجبره على الانتقال للعيش مع عمتهما.

إن تفانيه في رعاية” سوزو” يجعله يرفض الانضمام إلى الأندية أو حتى التواصل مع أي شخص آخر، مما يجلب له تعليقات مستفزة ولقب “عقدة الأخت” في مدرسته الجديدة. ولكن طالما أن “سوزو” آمنة وسعيدة، فإن “ناوتو” لا يهتم بما يقوله الجميع.

ومع ذلك، زملائه الساخرين قد أصبح أقل ما يُقلقه.

نقل مُفاجئ لفتاة تُدعى “ساتسوكي تاتشيبانا” يعيد ذكريات مؤلمة من ماضيه، حيث قامت هي بدور في جعله مكروها لهذه الدرجة.

لتبدأ أسرار سيئة لا يعرفها “ناوتو” في الظهور مع وصولها، مما يهدد حياته الجديدة.

يحلم “أكوتو ساي” بتغيير العالم إلى الأبد، لينتقل إلى أكاديمية «السحر الدائم» حيث يصادق أحد أفراد عشيرة النينجا، “جونكو هاتوري“.

في طريقهم إلى الأكاديمية، تعهدوا بجعل العالم مكانًا أفضل معًا، ومع ذلك، فإن الوضع يأخذ منعطفًا فجأة نحو الأسوأ عند وصوله، فقد عرِف أنه سيصبح ملك الشياطين!

مع انتشار هذه العبارة التي حددت مصيره، تبدأ المدرسة في الخوف منه، وتتعثر ثقة “جونكو” به.

ومع أن “أكوتو” مصمم على عدم ترك توقعات مستقبله تتحكم في مصيره الحقيقي، إلا أن كل ما يقوله أو يفعله يبدو أنه فقط يعمل على تعزيز حقيقة أنه مقدر له أن يكون ملك الشياطين.

علاوة على ذلك، فهو محاط بحريم من الفتيات الجميلات اللواتي لديهن خططهن الخاصة له، بدءًا من تقديمه إلى العدالة إلى مجرد إغراقه بالحب.

من خلال قوته المستيقظة حديثًا، يجب على “أكوتو” التعامل مع قائمة مصائبه المتزايدة باستمرار والقتال لإثبات أن مصيره ليس ثابتًا ويمكنه تغييره.

قد يقول معظم الناس، بمن فيهم طالبة السنة الأولى من الثانوي “يامادا” نفسها، أنها جميلة ومثالية.

إلى أنها على الرغم من ذلك، تعمل من أجل هدف غريب: ممارسة العلاقة الحميمية مع مئة رجل بحلول نهاية المدرسة الثانوية!

في محاولة لوضع بعض المنطق في رأسها، “ميهارو تاكيشيتا“، وهي أفضل صديقة لـ”يامادا“، تُشير إلى عيب كبير في تلك الخطة، فهي عديمة الخبرة تمامًا مع الرجال.

ومع ذلك، فإن السبب وراء ذلك هو أن “يامادا” تعتقد أن مناطقها الأنثوية تبدو غريبة، وتعتقد أن الآخرين سيحكمون عليها بسبب ذلك.

ونتيجة لهذا، قررت “يامادا” أن تكون المرة الأولى لها مع زميل عذري، لأنه لن يؤذيها أو يخيفها.

بعد لقاء مصيري، وضعت نصب عينيها على “تاكاشي كوسودا” الخجول والطبيعي، وهو مصور فوتوغرافي طموح بقلب من ذهب.

مع المنافسة القوية على مشاعره، وهرموناتِها الهائجة، يجب على “يامادا” إيجاد طرق لإغواء “كوسودا” وأخذ عذريته.

ومع ذلك، مع اقترابها من “كوسودا“، تجد نفسها تستمتع بشكل متزايد بالوقت الذي يقضونه معًا.

“سيتو إيتشيتاكا” مُعجب بفتاة في فصله تُدعى “يوشيزوكي إيوري“، حيث أصبحت “إيوري” فتاة شهيرة لدرجة أنها الآن لديها نادي معجبين خاص بها في المدرسة.

ولكن، فقط معجزة يمكن أن تجعله يكون معها، حيث منذ اليوم الذي رأى فيه “إيوري-تشان” لأول مرة، كان خجولًا جدًا حتى من التحدث إليها.

لتحدث هذه المعجزة، والآن “سيتو” و”إيوري” يعملان معًا في حفل الترحيب بالطلاب الجدد!

يبدو أن الأمور تتحسن بشكل مذهل بالنسبة لـ”سيتو“، ولكن بعد ذلك، صديقة خاصة من طفولته تأتي للزيارة…