سينن: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

قد يقول معظم الناس، بمن فيهم طالبة السنة الأولى من الثانوي “يامادا” نفسها، أنها جميلة ومثالية.

إلى أنها على الرغم من ذلك، تعمل من أجل هدف غريب: ممارسة العلاقة الحميمية مع مئة رجل بحلول نهاية المدرسة الثانوية!

في محاولة لوضع بعض المنطق في رأسها، “ميهارو تاكيشيتا“، وهي أفضل صديقة لـ”يامادا“، تُشير إلى عيب كبير في تلك الخطة، فهي عديمة الخبرة تمامًا مع الرجال.

ومع ذلك، فإن السبب وراء ذلك هو أن “يامادا” تعتقد أن مناطقها الأنثوية تبدو غريبة، وتعتقد أن الآخرين سيحكمون عليها بسبب ذلك.

ونتيجة لهذا، قررت “يامادا” أن تكون المرة الأولى لها مع زميل عذري، لأنه لن يؤذيها أو يخيفها.

بعد لقاء مصيري، وضعت نصب عينيها على “تاكاشي كوسودا” الخجول والطبيعي، وهو مصور فوتوغرافي طموح بقلب من ذهب.

مع المنافسة القوية على مشاعره، وهرموناتِها الهائجة، يجب على “يامادا” إيجاد طرق لإغواء “كوسودا” وأخذ عذريته.

ومع ذلك، مع اقترابها من “كوسودا“، تجد نفسها تستمتع بشكل متزايد بالوقت الذي يقضونه معًا.

قد لا يكون طلب العمل كمؤدية صوت في شركة ألعاب أمرًا سيئًا للغاية، إلا إذا كنتَ “كانا أوياغي“.

في عيد ميلادها السادس عشر، أختها الكبرى “يايوي” تجعل “كانا” تقوم بأداء صوتي بدلا منها في “بلو مارش“، وهي شركة ألعاب متخصصة في الإثارة: ألعاب تحتوي على الكثير من المحتوى الجنسي.

لطيفة وبريئة، ليس لدى “كانا” أي فكرة عن كيفية نجاحها في مثل هذه المهنة بينما ليست لديها أي تجربة حميمية.

ولكن بينما تلعب في الألعاب المثيرة للاستكشاف، وتستخدم خيالها الحي، وتتلقى مساعدة غير تقليدية من زملائها في العمل، تصبح “كانا” ببطء أكثر راحة مع مهنتها الجديدة المحرجة.

في المستقبل البعيد حيث تتعرض البشرية لهجوم من قبل جنس غريب يُعرف بـ”نوفا“.

تترك تلك الكائنات الغير بشرية الدمار في أعقابها في كل مرة تظهر فيها، بينما تبدأ الجهود لصدهم، اشتباكات النوفا.

النساء الشابات المعروفات باسم “باندورا” والشبان المعروفين باسم “المُحدِّدين“، يتم زرع ستيغماتا فيهم لمنحهم قوى خارقة، ويتم تدريبهم في الأكاديميات العسكرية حيث يجب عليهم أن يتعلموا العمل معًا إذا كانت البشرية ترغب في الحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة.

“كازويا أوي“، عندما يبدأ أول يوم له في أكاديمية الجينات الغربية العسكرية، بينما في نفس الوقت تجري مباراة بين باندورا.

هناك، “ساتيليزر إل بريدجيت“، باندورا قوية تُعرف باسم “الملكة الغير قابلة للمس“، يخطئ مُعتقِدًا أنها شقيقته المتوفاة، ويحتضنها.

على الرغم من أن ذلك كلفها المباراة، إلا أنها تجد أن لمسه لا يُبعدها وتقرر أن تأخذه كمُحدد لها.

لكن، هل شراكتهما يمكن أن تتحمل مكائد الزملاء الأقدم، والمعارك القادمة مع النوفا…؟

“كيميهيتو كوروسو” كان يعيش حياة هادئة وعادية بمفرده بينما كان والديه في الخارج، حتى جاءت الفتيات الوحوش لتعمل على تغيير هذا الوضع!

في عالم واقعي بديل لليابان المتقدمة، وهي أول دولة تروِّج لإدراج الأنواع غير البشرية في المجتمع.

بسبب عدم كفاءة الوكيل “سميث” الذي يعمل منسقًا للتبادل بين الأنواع، أصبح “كيميهيتو” راعي الفتاة الوحش التي تدعى “ميا“.

وسرعان ما أصبح يُطلق عليه اسم “عزيزي” من قِبلها، ثم جذب الفتيات من مختلف السلالات نحوه، مما أدى إلى تكوين حشد من الفتيات المتزايد باستمرار والمليء بالإثارة والجاذبية.

لسوء الحظ بالنسبة له، وللسيدات، تُمنع التفاعلات الجنسية بين الأنواع بموجب قانون التفاعل بين الأنواع!

النقطة الوحيدة المفتوحة هي من خلال بند الزواج التجريبي.

لتصبح حياة “كيميهيتو” مليئة بالعديد من القواعد الخاصة بكل نوع من الوحوش وبالقوانين الخاصة بالتفاعل بين الأنواع حيث تطارده النساء العاطفيات والمُحِبات والراغبات في لمسات رومانسية وجنسية.

ومع ظهور أنواع جديدة بشكل متكرر، والأحداث المُفاجئة، يصعب تخمين مسار حياة “كيميهيتو” وحريمه!

لنلتقي “هارو تينوجي“، متحدث جذاب محبوب من قبل الجميع، بغض النظر عن العمر أو الجنس.

قد يبدو على أنه مسترخي وبسيط، ولكن تحت تلك الواجهة يكمن طموح راسخ للنجاح.

عندما عُرضت عليه وظيفة مرموقة في أكبر شركة تقنية للمعلومات في البلاد، “دراجون بانك“، قام بفعل غير متوقع، رفضها من أجل بدء رحلة ريادية مع صديقه، “مانابو تايرا“، بينما يضعون أمام أعينهم هدف جريء للغاية: تجميع تريليون دولار!

والآن، دعونا نقدم لكم “مانابو“، مهندس ذكي مجهز بفهم مذهل لتقنية المعلومات.

من الناحية الشخصية، فهو عكس “هارو” تمامًا، متحفظ، وسيء في التفاعلات الاجتماعية.

بعد أن واجه الرفض من “دراجون بانك” بسبب مشاكله في التواصل، انضم إلى “هارو” في سعيهما المشترك لكسب هذا التريليون الدولار البعيد المنال.

في العصور الحديثة، يتعايش الآلهة والشياطين جنبًا إلى جنب مع البشر بعدما انفتحت الأبواب بين كل من هذه العوالم.

“تسوتشيمي رين” هو طالب عادي في المدرسة الثانوية يحضر أكاديمية “فيربينا“، ويقضي أيامه بسلام مع صديقته من الطفولة “كايدي“.

فجأة في يوم ما، كل من ملك الآلهة وملك الشياطين رفقة عائلتيهما ينتقلون للعيش بجوار “رين” كجيران.

وكما يبدو، فإن ابنة الآلهة “سيا“، وابنة الشياطين “نيرين“، تحبان “رين” بشدة بعد لقائهما به في الماضي.

إلى جانب صداقته المرحة مع زميلته الكبيرة “آسا“، ولقائه بالفتاة الصامتة اللطيفة “بريمولا“، يواجه “رين” الكثير من المشكلات للتعامل مع مشاعر كل هؤلاء الفتيات تجاهه.

“ميناتو ساهاشي“، الشاب الموهوب المُكافح الذي يبلغ من العمر 19 عامًا، يفشل في امتحانات القبول الجامعي للمرة الثانية، مما أدى إلى اعتباره لا قيمة له من قبل من حوله.

ومع ذلك، يتغير مسار مستقبله الذي يبدو مظلمًا بشكل كبير عندما تسقط امرأة خارقة جميلة من السماء لتدخل حياته.

تلك المرأة، “موسوبي“، من كائنات فريدة تُعرف باسم “سيكيراي“، وهي كائنات فضائية شبه بشرية ذات قدرات استثنائية.

تُعرف هؤلاء الكائنات الفضائية بأنها تقوم بتقبيل البشر الذين يحملون جين “أشيكابي” لإيقاظ قدرات خفية إضافية بداخلهم.

ومن خلال التعرف على الإمكانيات داخل الشاب الذي يبدو غير قيم، تقوم “موسوبي” بتقبيل “ميناتو” الذي لا يزال مُحتارًا، مما يبدأ في إنشاء رابط بينهما.

وهذا يجره إلى عالم “سيكيراي” الخطير، حيث يجب عليه رُفقة شريكته الجديدة أن ينافسا الآخرين في معارك من أجل البقاء تعرف بـ”خطة السيكيراي“.

ومع ذلك، لا يعرف المتنافسين أن هنالك مخاطر أكبر بكثير قادمة.

“أندو ماهورو” هي أندرويد قتالية قوية تم تصميمها من قبل فيسبر، منظمة سرية تحمي العالم من الغزاة الفضائيين.

للأسف، يقترب وقت تشغيلها المتبقي من النفاد. فإذا استمرت في القتال ستتوقف عن العمل في حوالي شهر واحد.

لذلك، اختارت تجنب القتال، مما يمكنها أن تعيش بحرية لأكثر من عام.

“ميساتو سوغورو” هو صبي في المدرسة الثانوية يعيش بمفرده في منزل كبير تركه له والديه الراحلين.

مثل أي صبي في عمره، يواجه صعوبة في الاعتناء بالمنزل بمفرده، لذا يقرر أن يستعين بمساعدة خادمة.

يتم حل مشكلته بطريقة غير متوقعة، فعندما يختطف ثنائي من المجرمين الحافلة التي يستقلها، تأتي فتاة شابة جميلة ترتدي زي خادمة لإنقاذ الوضع!

يتبين أن هذه الفتاة هي “ماهورو“، والتي اختارت أن تعيش أيامها المتبقية كخادمة جديدة لـ”سوغورو“.

“ماهورو” تستفيد بأفضل طريقة من الوقت المتبقي لها وتطور علاقات مع “سوغورو” وأصدقائه خلال تفاعلاتهم اليومية الهادئة والنابضة بالحياة.

ومع ذلك، تخفي “ماهورو” نواياها الحقيقية وراء أن تصبح خادمة “سوغورو“، ويبدو أن ماضيهما متشابك بشكل أكبر مما يدركه “سوغورو“.

«الكلمة ‘لا’ لا توجد في قاموس المستقبِل»

هذا مجرد واحد من القواعد الصارمة التي يجب على “أكينو” الامتثال لها في وظيفتها الجديدة كموظفة مبيعات في متجر هوكيوكو الأنيق والواسع.

إنه متجر خاص جدًا، فجميع الزبائن حيوانات، والأكثر قيمة من بينهم من الأنواع المُنقرضة.

فهناك فرس البحر والبوم الضاحِك والذئاب اليابانية، وحتى الماموث الهائل، وهو السيد “وولي“، النحات الشهير الذي يتم عرض أعماله في المتجر.

ومع ذلك، لا تزال مساحة لبيع الأشياء الفاخرة بالتجزئة، وهكذا فإن “أكينو” الحريصة تجد نفسها مشغولة بطلبات صعبة للغاية من الزبائن.

تتراوح هذه الطلبات من المنتجات التي يصعب العثور عليها إلى مسائل أكثر تعقيدًا تتعلق بالقلب.

هل يمكن لـ”أكينو” القليلة الخبرة أن تلبي رغباتهم وتحقق توقعاتهم؟

إذا كانت تريد الاحتفاظ بوظيفتها، فعليها أن تنجح وسط المراقبة المستمرة من قبل مدير القسم الدقيق، السيد “تودو“، واستشاري غامض يرغب في تقليص العاملين، ورئيس المتجر (الذي ليس بطريقًا بالمناسبة).

تبدو الهمستر “إيبيشو” كحيوان أليف منزلي مثالي، فهي تقوم بالتنظيف والتسوق والطهي وغسل الملابس وأي شيء لإسعاد سيدتها المعروفة فقط باسم “سيدة المكتب“.

لسوء الحظ، تواجه سيدة المكتب وحبيبها الغير وفي، جنبًا إلى جنب مع حب “إيبيشو” الحماسي والغير متحكم به للآيس كريم، ليكونا غالبًا سببًا في عقوباتها الشديدة والدموية.

ومع ذلك، لا تبدو “إيبيشو” تمانع من التعذيب إذا تحقق هدفها في جعل سيدتها المحبوبة أكثر سعادة قليلاً!