قادم

يتبع الفيلم “جانغل بوكيت“، التي تتمنى المشاركة في سباق الثلاثي الكلاسيكي، الذي لا يمكن أن يتم المشاركة فيه سوى مرة واحدة في الحياة. حيث تواجه منافسيها “آجنيس تاشيون” و”مانهاتن كافي“.

أُسندت مهمة التدريس إلى “آبي هارواكي“، المعلم الجديد الذي يبكي بسرعة والخجول، في مدرسة مليئة باليوكاي، وهو أمر صدمه تمامًا!

إنها قصة تصور الحياة اليومية الغريبة والرائعة لمعلم إنسان جبان وتلاميذه اليوكاي.

“لنساعد بعضنا البعض ولنهدف إلى أن نصبح مواطنين عاديين مثاليين.”

“كوباتو” الذي يمتلك تجربة مريرة من خلال أنشطة الاستنتاج المعروفة باسم “عمل الحكمة”، كان مصممًا على أن يصبح مواطنًا صادقًا ومتواضعًا.

شكل سرًا علاقة تبادلية مع زميلته في الصف، “أوساناي“، التي كان لديها نفس الطموح، مخططان لجعل دخولهما المدرسي كمواطنين عاديين والعيش أيام مسالمة.

ومع ذلك، لسبب ما، تتوالى الحوادث الغامضة والشؤون السيئة في حياتهم المدرسية بشكل متتالي.

فهل سيتمكن “كوباتو” و”أوساناي” من تحقيق أيام سلمية كمواطنين عاديين؟

الحفرة، مكان حيث تكمن الظلمة والخراب، وحيث يفترس الأقوياء الضعفاء، والموت أمر عادي. كل ذلك يليق بالاسم الذي أُطلِق عليها. عالم منفصل عن القانون والأخلاق، هو ميدان اختبار لمستخدمي السحر الذين يهيمنون عليه.

كسلالة تحتل أعلى سلم في مجتمعها، مستخدمو السحر يرون سكان الحفرة أنهم ليسو أكثر من حشرات. حيث يمتلئ مستشفى الحفرة بالسكان الذين لا قوة لهم، إذ يتم قتلهم وتشويههم، ويتم إجراء تجارب عليهم دون تردد.

مع حريتهم في الدخول إلى الحفرة والخروج منها، ومع قلة التحدي لسلطتهم، يبدو مستخدمو السحر لا يُقهرون لمعظم الناس، باستثناء القليلين…

“كايمان“، أكثر شبها بالسحلية من البشر، هو فرد من هؤلاء القلة. يطاردهم في سعي للحصول على إجابات، فقط مع زوج من السكاكين التي يثق بها، ومناعته من السحر.

ملعونًا بمظهره، وترافقه أحلام مروعة، يُعتبر مستخدمو السحر هم السبيل الوحيد لاستعادة حياته إلى طبيعتها.

ومع كون أكبر عقبة أمامه هي الجوع، فإن رفيقته “نيكايدو“، التي تدير مطعم “هانغري باغ“، تعتبر حليفته العظمى.

ليس كثيرون يعلمون أن واحدًا من أكثر لاعبي ماجونغ الموهوبين واللاذعين في المدينة هو فتى في المرحلة الثانوية.

“كي” هو مراهق قليل الكلمات، ولكن مهاراته في المراقبة، وعزيمته الصلبة، وتجربته في اللعبة تسمح له بالبقاء في عالم مليء بالشخصيات القوية والثرية والخطيرة.

بالإضافة إلى ذلك، “كي” يخفي فتاة تُدعى “أمينا” قد دخلت البلاد بطريقة غير قانونية ويحميها من الترحيل. بينما يقضي أيامه في النوم خلال الدرس ولياليه في لعب ماجونغ عالي المخاطر، في انتظار وصول خصم يستحق التحدي.

يحكي الأنمي قصة ريوما، السياف الأسطوري الذي ينحدر من أرض وانو في ون بيس.

“ياماي زينجيرو” هو موظف عادي في مكتبه في اليابان الحديثة.

ذات يوم في الصباح، يجد نفسه فجأة مستدعى إلى عالم استوائي حيث تتجول الديناصورات.

يتم إخباره أن هذا هو مملكة كابوا، والشخص الذي استدعاه، ملكته، “أورا“، ترغب في أن يتزوجها ويترك حياته القديمة مقابل حياة من الرفاهية والاستمتاع كأمير مرافق لها.

الأسباب والدوافع لهذا العرض متنوعة، ولكنها تحتاج إلى وريث، وترغب في أن يكون هو الشخص الذي يقدمه!

إذا قبل العرض، فلن يكون عليه أن يعمل مرة أخرى، يستريح في الفخامة دون أي قلق سوى ضمان المملكة لملكها القادم.

بالتأكيد، النوم مع هذه الحياة الرائعة ليس عبئًا، ولكن هل كل شيء حقا كما يبدو؟

سيضطر أيضًا إلى التخلي عن كل ما يعرفه في الأرض. هل هو مستعد للتخلي عن كل شيء في لحظة من أجلها؟

وكيف سيكون قادرًا على التأقلم بشكل جيد مع سياسات وثقافة هذا العالم الجديد إذا قرر القبول؟

“هاه؟ من تقصد بخاسر؟”

تدور القصة حول “كازوهيكو نوكوميزو“، شاب غير مرئي من خلفية فصله.

عندما يشاهد بشكل غير مقصود “آنا يانامي“، فتاة شهيرة في فصلها، تتعرض للرفض من قبل صديق طفولتها، يجد نفسه يتحدث مع “آنا” بعد الحدث.

“حتى وإن قال إننا سنتزوج. ألا تعتقد أنه قاسٍ جدًا؟”

“متى قال ذلك؟”

“عندما كنا في سن 4 أو 5 سنوات.”

في خليط من الحزن والغضب، تكشف “آنا” أن صديق طفولتها قد وعد بالزواج منها في الماضي، ولكن عندما كانوا في سن 4 أو 5 سنوات.

بينما يشعر “كازوهيكو” بالأسف اتجاه “آنا“، إلا أنه لا يمكن أن يتجاهل فكرة أن هذا النوع من الوعد الذي يتم في الطفولة لا يعتبر حقيقيًا.

قبل أن يدرك، يبدأ في لقاء فتيات في المدرسة اللواتي تم رفضهن جميعًا من قبل الشبان الذين يعجبن بهم.

“غورو“، طالب في السنة الأولى من المدرسة الثانوية في مدرسة خاصة في طوكيو، لا يملك “آمالًا” أو “أحلامًا” أو “طموحات”.

العالم “لا يبالي” به، ويقضي أيامه المملة والثابتة مع صديقه المقرب “أكيتسو“، بينما يشعر بالحنين الخفيف إلى “هونوكا“، زميلته في نفس المدرسة.

في يوم من الأيام، يتلقى “غورو” إشعارًا غريبًا على هاتفه الذكي: “لقد تم اختيارك. من فضلك احلم بشيء”

ظن “غورو” أنها رسالة مزعجة مثل سبام أو إعلان عشوائي، فرد قائلاً: “أريد أن أفعل شيئًا شقيًا مع هونوكا، معشوقتي”

في اليوم التالي، يتلقى دعوة من “هونوكا” لخلع سرواله في قاعة ألعاب مهجورة…

“تهانينا على تحقيق رغبتك العظيمة!” ثم فجأة، تظهر فتاة غامضة، “لال“.

مشتتًا بسبب سلسلة الأحداث، يتم إخبار “غورو” بقدَرٍ قاسٍ: فقد تم اختياره من قبل “الإرادة العظمى” لتحقيق رغبته، ومن أجل ذلك، سيقاتل هو والمرشحون الآخرون لمنصب “الإله” حتى يبقى واحد فقط.

المرشح الأول الذي ظهر كإله محتمل كان، بالطبع، “هونوكا“، التي كان يشتاق إليها “غورو“.

فما الخيار الذي سيتخده “غورو” في مواجهة “هونوكا” التي هاجمته بلا رحمة؟

في حياته السابقة في اليابان الحديثة، كان “كينزابورو تونداباياشي“، موظف حكومي يبلغ من العمر 52 عامًا، والآن، لقد أصبح الشريرة!

تجسد كـ”غريس أوفيرني“، الشريرة ذات الشعر الكثيف في لعبة أوتومي كانت ابنته تلعبها، مما يترك “كينزابورو” محتار تمامًا.

من المعلومات القليلة التي يمتلكها، يدرك “كينزابورو” أنه يجب أن يكون فتاة نبيلة متكبرة، ولكن الرجل الأكبر في السن والمنضبط غير قادر ببساطة على التصرف بهذه الطريقة.

يؤدي هدوءه وطيبته إلى تكوين صداقة مع البطلة وجعله يحظى بتقدير زملائه الطلاب كقمة للأناقة. وبينما يحاول الحفاظ على تقدم القصة، سيضطر “كينزابورو” إلى الاستفادة من سنوات خبرته في سوق العمل، وأخلاقياته اليابانية المثالية، وقيمه الموجهة العائلية للتأقلم مع زملائه الشبان.