حريم: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

“أكيميتسو أكيغامي“، طالما أخبر والده أنه «لا يمكن لأحد أن يعيش بمفرده»… لكنه مصمم بالتأكيد.

بعد كل شيء، لم يكن والده بالتأكيد يقول ذلك بأفضل النوايا، وليس لدى “أكيميتسو” رغبة في أن يصبح هكذا.

ولكن عندما يتركه لقاء مصادف مع امرأة شابة بأفكار نجسة للغاية، فإنه يقرر أن يفعل ما يجب عليه، أن يصبح راهبًا بوذيًا ويتخلى عن الطرق الدنيوية.

لكن المعبد الذي قرر أن يكرس نفسه له… مليء بالنساء؟ وتلك الشابة نفسها موجودة أيضًا؟؟ ما الذي يجب أن يفعله رجل في هذا الوضع؟

عند تخرُّجِهِ من المدرسة الإعدادية، تمكن “أيجو رينتارو” من الاعتراف للفتاة التي يحبها.

لسوء الحظ، تم رفضه، مما يجعله الرفض رَقْم 100 على التوالي.

بعد أن كسر قلبه عدة مرات، ذهب إلى الضريح ويصلي على أمل الحصول على حبيبة في المدرسة الثانوية.

فجأة، يظهر إله الضريح، واعدًا “رينتارو” بأنه سيلتقي بمئة شريكة في الثانوية.

بالرغم من عدم يقينه في البداية، سرعان ما يُصَدِّق “رينتارو” بالحقيقة وراء كلمات الإله عندما اعترفت له فتاتان بحبهما، “هانازونو هاكاري” و”إندا كاران“، في نفس اليوم الذي قابلوه فيه.

ومع ذلك، كان هناك توضيح واحد نسي الإله إخبار “رينتارو” به، إذا فشلت أي من شريكاته في الدخول في عَلاقة به، فسوف يموتون.

الآن محاصر في مسألة حياة أو موت، ليقرر “رينتارو” مواعدة جميع شريكاته.

بقلب كبير جدًا بحيث يمكن حب مئة صديقة، يستفيد “رينتارو” إلى أقصى حد من حياته في الثانوية الغير متوقعة، كما تنمو عائلة “رينتارو” بشكل أكبر!

“أماتسويو كيساراغي” هو طالب عادي تمامًا في السنة الثانية من المدرسة الثانوية، لديه موعدان في عطلة نهاية الأسبوع، واحد مع رئيسة مجلس الطلاب “ساكورا أكينو” يوم السبت، ثم مع صديقة طفولته “أوي هيناتا” يوم الأحد.

للأسف بالنسبة لـ”كيساراغي“، يعلن كلتا الفتاتين حبهما لصديقه المفضل “تايو أوغا“، نجم فريق البيسبول.

بقبول كل طلباتهم للنصيحة والإرشاد، أصبح الآن مسؤولًا عن مساعدة الفتاتين في الفوز بقلب نفس الشاب.

بغير علم من حوله، تظهر صورة “كيساراغي” الودودة والغبية فقط كخدعة تم تصميمها لتصوير نفسه كبطل رومانسي كوميدي تقليدي.

وراء واجهته المرحة، يستغل موقفه الغير متوقع بخطة جديدة: جعل “أوغا” يقع في حب إما “أكينو” أو “هيناتا” وأخذ الأخرى كجائزته الخاصة.

ولكن، يُهدد جهد “كيساراغي” بوجود “سوميريكو سانشوكوين“، الفتاة الكئيبة ذات النظارات، التي تفاجئ “كيساراغي” ليس فقط بمعرفتها بشخصيته السرية ولكن أيضًا باعترافها بأنها تحب ذاته الحقيقية التي كتمها لفترة طويلة.

عالقين في هذا الوضع المضحك والمليء بالفوضى، يجب على كل من الطلاب الخمسة التنقل من خلال عدد لا حصر له من الأكاذيب والفخاخ والتفاهمات للخروج بسلام.

عندما يتعلق الأمر بلعبة كروس ريفيري متعددة اللاعبين عبر الإنترنت ذات الطابع الخيالي، لا يمكن لأحد مقارنة قوة ملك الشياطين “ديابلو“. إذ يمتلك أندر الأدوات في اللعبة ومستواه لا يُضاهى، حيث يسحق كل من يجرؤ على مواجهته.

على الرغم من سمعته المخيفة، هوية “ديابلو” الحقيقية هي “تاكوما ساكاموتو“، لاعب يمضي وقته في اللعبة دون أن يكون لديه أي مهارات اجتماعية.

في حياته الافتراضية، يقضي “تاكوما” أيامه في هزيمة المتحدين اليائسين، دون أن يهتم بأي شيء آخر سوى حياته الافتراضية.

ولكن، يأتي يوم تجلبه تعويذة استدعاء فجأة إلى عالم آخر حيث يظهر بمظهر “ديابلو” بنفسه!

في هذا العالم الجديد الذي يشبه لعبته المفضلة، يستقبل “تاكوما” الفتاتين اللتين استدعتاه: “ريم جاليو“، مغامرة من عرق النمور نحيفة، و”شيرا إل. غرينوود“، إلف مثيرة بارعة في الاستدعاء.

يقومان بأداء طقوس الاستعباد في محاولة لإخضاعه، ولكن التعويذة تعكس تأثيرها، مما يجعلهما عبيدًا لـ”ديابلو” بدلاً من ذلك.

مع التوتر المتزايد، يقرر “تاكوما” مرافقة الفتاتين للعثور على طريقة لفك ارتباط العقد بينهم، في حين يتعلم التكيف مع وجوده الجديد كملك شياطين مخيف.

إن التقاء أختك الغير شقيقة في الحمام ليس أفضل طريقة لترك انطباع أول جيد، وهذا ما يتعلمه “توجو باسارا” بالطريقة الصعبة.

عندما أحضر والده فجأة فتاتين جميلتين إلى المنزل وقدمهما على أنهما إخوته الجدد، لم يكن أمامه خيار سوى قبول الأخوات “ناروسي” في عائلته.

“ميو” ذات الشعر الأحمر والصدر الكبير، و”ماريا” النحيفة ذات الشعر الفضي.

ولكن عندما تكشف هؤلاء الفتيات اللائي يبدين عاديات عن أنفسهن على أنهن شياطين، “ميو” الابنة الوحيدة للورد الشيطاني و”ماريا” خادمتها الشيطانية الموثوق بها، ليضطر “باسارا” إلى الكشف عن نفسه كعضو سابق في عشيرة “الأبطال“، أعداء الشياطين اللدودين.

ومع ذلك، بعد أن بدأ في رعاية أخواته الجدد، قرر “باسارا” بدلاً من ذلك حمايتهن بقدراته وشكّل عقدًا مع “ميو” لمراقبتها.

مع مراقبة الأبطال لكل تحركاته والتهديد المستمر من الشياطين المعادية، يتعين على “باسارا” أن يفعل المستحيل لحماية أفراد عائلته الجدد.

علاوة على ذلك، فإن الحامي نفسه يخفي سره المظلم الذي لا يزال يطارده حتى الآن…

“لا يمكن للسحرة المعالجين القتال بمفردهم”.

عندما حصل “كيارو” على قواه كالبطل المتخصص في شفاء جميع الإصابات بغض النظر عن شدتها، يبدو أنه يسير على الطريق إلى مستقبل عظيم.

ولكن ما كان ينتظره بدلاً من ذلك كان عذاباً عظيماً، وتعرض لسنوات من التعذيب والاعتداء الجهنمي الذي لا ينتهي.

مهارات “كيارو” في الشفاء أتاحت له أن يجمع سراً ذكريات وقدرات أولئك الذين عالجهم، مما جعله تدريجياً أقوى من أي شخص آخر.

ولكن في الوقت الذي وصل فيه إلى كامل إمكاناته، كان الوقت قد فات، فقد خسر بالفعل كل شيء.

مصمماً على إعادة حياته إلى مسارها الصحيح، قرر “كيارو” إطلاق تعويذة شفاء قوية تعيد العالم إلى الوراء، قبل أن يبدأ في المعاناة من مصيره الفظيع.

مشحونا بالمعاناة من ماضيه، يتعهد “كيارو” بإعادة كل شيء لتحقيق هدفه وللإنتقام من الذين ظلموه.

سوف تروي الاوفا قصص الطفولة للشخصيات الرئيسية، مقتبسًا من المجلد الأول للرواية الأصلية لـ“ساتورو ياماغوشي”.

“ايتسوكا شيدو”، بعد أن كان طالبًا عاديا في المدرسة الثانوية، يلتقي بالروح الأولى، “توكا”، ويقوم بعد ذالك بإيقاظ قوته “ختم قوة الأرواح”.

وعلى الرغم من أن الناس يخشون ويكرهون هذه الكائنات بسبب قوتهم الهائلة، إلا أن الأرواح طالما كانت وحيدة ولا تعرف سوى القتال والموت.

“شيدو”، هو الوحيد في العالم الذي يرمي نفسه في مواعيد خطيرة مع الأرواح الجميلة من أجل إنقاذهن.

“ريتو يوكي“، شاب خجول في السادسة عشرة من عمره لم يعترف بحبه لزميلته في الفصل “هارونا سايرنجي” منذ المرحلة المتوسطة.

ولكن يصبح وضعه أكثر تعقيدًا عندما تهبط فجأة ذات ليلة فتاة غامضة عارية تمامًا فوقه أثناء استحمامه.

ما يزيد من الارتباك، عندما يكتشف “ريتو” أن الفتاة هي “لالا ساتالين ديفيلوك“، الأميرة الوريثة لإمبراطورية فضائية والتي قد هربت من منزلها.

على الرغم من موقعها كوريثة للقوة الأكثر هيمنة في المجرة بأكملها، إلا أن “لالا” على استعداد للزواج بـ”ريتو” الطبيعي، من أجل تجنب زواج سياسي غير مرغوب فيه.

أنمي “To LOVE-Ru” يدور حول تحديات “ريتو” اليومية مع الفوضى الغريبة التي تبدأ عند وصول “لالا“. ومع تزايد عدد الفتيات الجميلات اللاتي يعقن محاولات اعترافه بحبه لـ”هارونا“.

هذه السلسلة تقدم الكثير من الضحك والمواقف المحرجة واللحظات المثيرة التي تتحدى قوانين الفيزياء.

نتيجة لحب والدته وشقيقته للمصارعة الاحترافية، طوَّر “ساكاماتشي كينجيرو” جسمًا متينًا قادرًا على تحمل اللكمات القوية والركلات العنيفة، وحتى الصدمات القاتلة من المركبات، من أجل التحمل أثناء ممارستهم لحركات المصارعة المختلفة.

ومع ذلك، طور أيضًا جينوفوبيا، خوف غير طبيعي من النساء.

فبمجرد لمسة واحدة من فتاة، يبدأ أنفه في النزيف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ويبدأ في التعرق بشكل مفرط، وحتى أنه يفقد وعيه في بعض الحالات!

لتتغير حياته إلى الأسوأ بسبب لقاء مصيري في الحمام.

أثناء محاولته الهروب من فتاة، يكتشف أن الطالب الأكثر شهرة في مدرستهم، “كونوي سوبارو“، الخادم الخاص بابنة مدير المدرسة، “سوزوتسوكي كانادي“، هو في الواقع فتاة!

بسبب الصدمة، هاجمته “سوبارو” بعنف، موجهة له ضررًا كبيرًا وأسقطته فاقدًا للوعي.

عندما يستعيد وعيه، يلتقي بـ”كانادي“، وفي مقابل الحفاظ على صمته، تعِد بمساعدته في علاج رُهابِه.