حريم: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

بعد أن اكتسب لقب أقوى محارب في العالم، أثبت “بيتر جريل” أخيرًا قيمته، وهو الآن جاهز لطلب يد حبيبته العزيزة، الجميلة والبريئة “لوفيليا سانكتوس“.

يتوقع “بيتر” أن يكون لديه علاقة صحية معها، على الرغم من بعض الاعتراضات من والدها.

لكن للأسف، ينهار هذا الحلم بسرعة مع انتشار أنباء انتصاره الكبير بين نساء سلالات أخرى، الغيلان، العفاريت، الأقزام، وغيرهم… حيث تتنافسن للحصول على نسله لإنجاب ذرية تحظى بقوته.

من أجل تجنب خيانة ثقة “لوفيليا” العزيزة وتفادي الفضيحة، يبذل “بيتر” جهدًا كبيرًا لتجنب الاقتراب من النساء الأخريات.

ومع ذلك، يثبت تحقيق هذا الإنجاز مع وجود العديد من النساء الجذابات أن يكون أصعب مما يبدو.

“ريتو ميزوهارا” طالب طب في المدرسة الوطنية المتقدمة للطب في طوكيو الذي يُصاب بمرض نادر ومميت يُسمى التصلب الخلوي.

من أجل علاجه، يتم وضعه في نوم بالتبريد لمدة خمس سنوات.

عندما يستيقظ، يكتشف أنه خلال سنة واحدة من نومه، اندلع وباء عالمي ناتج عن فيروس قاتل الرجال (Male Killer) الجديد الذي يصيب الذكور فقط، وقد قتل جميع الرجال على وجه الأرض.

لحسن الحظ، نجى “ريتو” وأربعة رجال آخرين خلال فترة نومهم بالتبريد، وأصبحت الأن لديهم مناعة ضد الفيروس.

كونهم الرجال الوحيدين المتبقين في العالم، فإنهم مكلفون بمهمة إنجاب أكبر عدد ممكن من النساء لإعادة تعمير الكوكب.

ومع ذلك، يظل “ريتو” مُخلصا لصديقته من الطفولة وحبه الوحيد، “إليسا تاشيبانا“، فقط ليكتشف أنها اختفت قبل ثلاث سنوات.

بينما يتكيف الرجال الآخرون الناجين وفقًا لهذا العالم الجديد، يختار “ريتو” بدلاً من ذلك البحث عن “إليسا“، بينما يقاوم الإغراء الذي لا ينتهي، ويحقق للمزيد من المعلومات عن هذا الفيروس الغامض.

تنتهي أيام “اكاتسوكي كوجو” كطالب عادي في مدرسة ثانوية في حي الشيطان بجزيرة “ايتوغامي” بشكل مفاجئ بعد لقاء مصيري جعله يتمتع بقدرات استثنائية كمصاص دماء.

لم يمض وقت طويل ليتم دفعه إلى مركز الاهتمام عندما تم الاكتشاف أنه السلف الرابع، وهو مصاص دماء قوي للغاية يعتبره معظمهم مجرد أسطورة.

خوفًا من إمكانات “كوجو” المدمرة، ترسل منظمة “ليون كينغ” (الأسد الملك) السيافة الشامان، “هيميراغي يوكينا” للمراقبة، وإذا أصبح تهديدًا، فعليها قتل الصبي الذي يُعتبر أقوى مصاص دماء في العالم.

بدافع الظروف، يشكل الاثنان تحالفًا غير متوقع حيث يعتاد “كوجو” على قدراته ويكافح كلاهما لحماية المدينة من قوى فوضوية ناشئة متعددة.

ينتقل تلميذ الثانوية “تسوباسا” إلى مدينة “كيتامي” في “هوكايدو“، حيث يلتقي بـ «فتاة» في محطة للحافلات.

منظرها يلتقط قلبه، وهي تقف بمفردها مقابل مشهد الثلج الأبيض، عارية الأرجل على الرغم من البرد القارس.

“إيشيرو سوزوكي“، مبرمج في الثلاثينيات من عمره غارق في عمله.

مرهقا، يحصل في النهاية على فرصة للنوم، فقط للاستيقاظ وإيجاد نفسه في عالم آر بي جي خيالي، والذي يدمج معًا الألعاب التي كان يقوم بالعمل عليها في واقعه.

في هذا المكان الجديد، يدرك أنه لم يتغير مظهره إلى نسخة أصغر فحسب، بل تغير اسمه أيضًا إلى “ساتو“، وهو لقب استخدمه أثناء إجراء الاختبارات التجريبية على الألعاب.

ومع ذلك، قبل أن يتمكن “ساتو” من فهم وضعه بالكامل، يشن جيش من السحالي هجومًا عليه.

أُجبر “ساتو” على إلقاء تعويذة قوية، مما مكنه من مسحهم تمامًا ورفع مستواه إلى 310، مما زاد من إحصائياته بشكل كبير.

الآن، بصفته مغامرًا عالي المستوى مسلحًا بعدد كبير من المهارات ولا توجد طريقة للعودة إلى الواقع، يشرع “ساتو” في استكشاف هذا العالم السحري الجديد.

“سوما كازويا” موظف حكومي طموح يبلغ من العمر 19 عامًا، بعد وفاة جده، يترك وحيدًا مع عدم وجود أحد يدعوه عائلة.

فجأة، تم نقله كـ“بطل” في مملكة “الفريدن”، وهي دولة صغيرة متدهورة في عالم آخر.

أدت الحرب المستمرة مع جيش الشياطين إلى تعريض العالم بأسره للخطر، وتم استدعاء “كازويا” للمساعدة في الصراع.

لكن قرر “كازويا” مساعدة المملكة على إصلاح اقتصادها المتدهور، ليس عن طريق المغامرة أو الحرب، ولكن من خلال الإصلاح الإداري.

تم الإعلان عنه فجأة كملك “الفريدن”، وخطيب للأميرة، ليجمع مجموعة من المواطنين الموهوبين الذين سيساعدونه في معاركه السياسية لإعادة المملكة للوقوف على قدميها.

“توجو باسارا” لديه حياة صعبة.

إنه الأخ الأكبر لأختين شيطانيتين، “ميو” و”ماريا ناروسي“، اللتان يحميهما من الشياطين الذين يتطلعون إلى استغلال قوة “ميو” لأنفسهم.

علاوة على ذلك، فإن تصاعد التوتر السياسي داخل عالم الشيطان يجعل عمله أكثر صعوبة.

عندما يصل رسول مع أمر لاستدعاء “ميو” إلى عالم الشيطان، تذهب هي وأصدقاؤها على الرغم من الخطر.

الآن على أرض العدو، سيتعين على “باسارا” أن يزداد قوة من خلال المتعة الشهوانية من أجل تحقيق المستحيل وحماية الجميع.

كان “ساتو” يحب صديقة طفولته وجارته، “هيمي“، منذ أن ظهرت هي وجدها من العدم قبل 10 سنوات.

أصبحت الآن جميلة مبهرة وغامضة في المدرسة الثانوية، وتجعل من الصعب عليه أكثر فأكثر الاعتراف بمشاعره.

مع اقتراب الذكرى السنوية لاجتماعهم الأول، هل سيحشد شجاعته لتحويل صداقتهما إلى شيء آخر؟ أم أن مصيرًا مختلفًا تمامًا ينتظر هذا الثنائي المرتبط بإحكام؟

“أماتسويو كيساراغي” هو طالب عادي تمامًا في السنة الثانية من المدرسة الثانوية، لديه موعدان في عطلة نهاية الأسبوع، واحد مع رئيسة مجلس الطلاب “ساكورا أكينو” يوم السبت، ثم مع صديقة طفولته “أوي هيناتا” يوم الأحد.

للأسف بالنسبة لـ”كيساراغي“، يعلن كلتا الفتاتين حبهما لصديقه المفضل “تايو أوغا“، نجم فريق البيسبول.

بقبول كل طلباتهم للنصيحة والإرشاد، أصبح الآن مسؤولًا عن مساعدة الفتاتين في الفوز بقلب نفس الشاب.

بغير علم من حوله، تظهر صورة “كيساراغي” الودودة والغبية فقط كخدعة تم تصميمها لتصوير نفسه كبطل رومانسي كوميدي تقليدي.

وراء واجهته المرحة، يستغل موقفه الغير متوقع بخطة جديدة: جعل “أوغا” يقع في حب إما “أكينو” أو “هيناتا” وأخذ الأخرى كجائزته الخاصة.

ولكن، يُهدد جهد “كيساراغي” بوجود “سوميريكو سانشوكوين“، الفتاة الكئيبة ذات النظارات، التي تفاجئ “كيساراغي” ليس فقط بمعرفتها بشخصيته السرية ولكن أيضًا باعترافها بأنها تحب ذاته الحقيقية التي كتمها لفترة طويلة.

عالقين في هذا الوضع المضحك والمليء بالفوضى، يجب على كل من الطلاب الخمسة التنقل من خلال عدد لا حصر له من الأكاذيب والفخاخ والتفاهمات للخروج بسلام.