خارق للطبيعة: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

عندما كان عمرها 11 سنة، تم اختطاف “ايواناغا كوتوكو” من قبل الـ“يوكاي” (الأرواح أو الشياطين) لمدة أسبوعين، وطُلب منها أن تصبح إله الحكمة الخاص بهم، وهو وسيط بين عالم الأرواح وعالم البشر.

وافقت الفتاة على الأمر بسرعة، لكنها خسرت كلا من عينها اليمنى وساقها اليسرى مقابل ذالك.

بعد مرور ست سنوات كلما رغب الـ“يوكاي” في حل مشاكلهم، فإنهم يذهبون إلى “كوتوكو” للتشاور.

في هذه الأثناء، “ساكوراغاوا كورو”، وهو طالب جامعي يبلغ من العمر 22 عامًا، انفصل عن حبيبته بعد فراره وحده عندما واجه اثنان “كابا” (نوع من اليوكاي).

نظرًا لكون هذه فرصة للتقرب منه، تقوم “كوتوكو” التي تكن له مشاعر بتحركها، على أمل أن تتزوج من “كورو” يومًا ما.

لكن سرعان ما تدرك أهمية “كورو” أكثر. مع معرفته، فإنها تطلب مساعدته في حل مختلف القضايا الخارقة للطبيعة، هذا مع أمالها بأن يبادلها مشاعرها مع الوقت.

على النظرة الأولى، قد لا يبدو “راموني” مثل طبيب محترف، إنه خشن، وقليل اللباقة، ويتصرف غالبًا بتردد.

ولكن تتجلى براعته الحقيقية بمجرد أن يزوره مرضاه: إنه قادر على تشخيص وعلاج أنواع مختلفة من الأمراض الغريبة والغامضة التي تأتي في طريقه.

من طالب شاب تحولت أصابعه إلى فلفل حار إلى طفل دموعه مصنوعة من التوابل، يمكن لـ”راموني” استعمال نوع من الغرائز والتي تمكنه من فك أسرار مصدر تلك الأمراض.

ومع ذلك، العثور على العلاج الصحيح لهذه الأمراض يأتي بثمن غالٍ، والمال بالتأكيد غير كافي لدفع ذلك.

جسم كروي مجهول يلقى إلى الأرض ليتم ملاحظته من بعيد.

يمكنه التحول إلى الأشياء التي يلتقط انعكاساتها تحت ظروف مناسبة، ليصبح أولاً صخرة ثم، بسبب ارتفاع درجة الحرارة، يصبح طحلب.

غير قادر على الحركة، يبقى بذلك الشكل حتى يوم ثلجي، عندما يمر ذِئب على باب الموت.

عندما يموت الحيوان، يتحول له ليحصل على وعي ويبدأ في التجول دون هدفٍ واضح.

سرعان ما يُصادف صاحب الذئب، صبي ينتظر عودة قبيلته من جنة، مكان يُشاع أنه غنية بالأسماك والفاكهة في الجَنُوب.

مع أنّ الصبي وحيد، يستمر أمله ألا ينساه من يعتز به في ذكرياته وأن يجتمع معهم يومًا ما.

يرغب الصبي في الاستكشاف بنفسه، ليقرر التخلي عن منزله رفقة الذئب للعثور على الجنة باستخدام الآثار التي تركتها قبيلته وراءها.

ومع ذلك، عندما يُصاب بجروح بالغة ويفقد الأمل في العثور على الآخرين، ماذا سيحدث للصبي؟

يدرس “أراراغي كويومي” بجد استعدادًا لامتحانات القبول في الكلية عندما يبدأ في ملاحظة شيء غريب جدًا، لم يعد انعكاسه يظهر في المرآة، وهي سمة من سمات مصاص الدماء الحقيقي.

قلقًا بشأن حالة جسده، طلب مساعدة الدمية الشبيهة بالإنسان “أونونوكي يوتسوغي” وسيدتها “كاغينوي يوزورو“، أخصائية الغوامض الخالدة.

بعد أن أدركت “يوزورو” بسرعة ما هو الخطأ معه، لتعطيه خيارين، إما الامتناع عن استخدام قدرات مصاصي الدماء التي حصل عليها من “أوشينو شينوبو“، أو فقدان إنسانيته إلى الأبد…

القصة تدور حول “سوميريكو أوغاوا“، كاتبة روايات طموحة تحب الأشباح، وفتى غامض يدعى “أداشينو“، يعمل في نفس مكتبة “سوميريكو“. ويحلان العديد من الأحداث الغامضة التي تحدث في المدينة.

هذا أنمي من نوع الكوميديا والدراما والغموض والخوارق.

إذا كنت تحب القصص التي تجمع بين “الغرابة” و”الفتيات” و”الإثارة”، فسيعجبك هذا الأنمي.

حرب الكأس المقدسة هي معركة ملكية بين سبعة سحرة يعملون كأسياد.

من خلال استخدام الأختام القيادية التي يتم إعطاؤها لهم عند دخولهم الحرب، يقود الأسياد الأرواح البطولية المعروفة باسم الخدم للقتال من أجلهم في المعركة.

في حرب الكأس المقدسة الخامسة، كانت “رين توساكا” من بين السحرة الذين دخلوا المنافسة.

مع خادمها، “آرشر“، تأمل في الحصول على الجائزة النهائية، الكأس المقدسة، وهي قطعة أثرية سحرية قادرة على منح صاحبها أي رغبة.

أحد زملاء “رين” في الفصل، “ايميا شيرو“، يدخل المنافسة عن طريق الخطأ وينتهي به الأمر بقيادة خادمة خاصة به “سيبر“.

عندما يجدون أنفسهم في مواجهة أعداء مشتركين، قررت “رين” و”شيرو” تشكيل تحالف مؤقت بينما يواجهون خصومهم في حرب الكأس المقدسة.

“يوسكي” هو موظف في مكتب يكره التعامل مع الناس، مفضلًا القيام بعمله بمفرده وبصمت.

عندما تعلن الشركة التي يعمل فيها فجأة عن إفلاسها، يفقد وظيفته، وبذلك، تختفي جميع دوافعه، ويصبح منعزلاً تماماً.

في إحدى الأيام النادرة التي قرر فيها مغادرة شقته بعد أسبوع من الانغماس في ألعاب الفيديو، يهاجمه رجل غامض ويعض ذراعه.

على الرغم من أن “يوسكي” يتمكن من الهروب إلى غرفته، إلا أنه يصاب بحمى ويبتلى بالفراش لعدة أيام.

عندما يستفيق “يوسكي” ويتعافى، يعود لاستئناف حياته الطبيعية، ولكنه سرعان ما يكتشف أن العالم قد تغير تمامًا خلال الوقت القصير الذي كان نائماً.

ظهر الزومبي في كل ركن من العالم في وقت واحد، والباقون من البشر القلائل يختبئون الآن. ولكن، “يوسكي” هو الوحيد الذي لا تهاجمه الزومبي؟!

فكيف سيستفيد “يوسكي” من وضعه الجديد، وماذا سيكتشف؟

“جوج كونغمينغ” كسب سمعة كواحد من أعظم القادة العسكريين في فترة الدول المتحدة في الصين في القرن الثالث. بعد أن قاد جيشه من خلال العديد من الانتصارات الشاقة، ليصاب “كونغمينغ” بمرض خطير خلال معركة سهول ووزانغ.

التعب والندم الناجمين عن الحرب التي يبدو أنها لا تنتهي يلحقان به، ومع انقضاء أنفاسه الأخيرة، يتمنى “كونغمينغ” لو أعيد تجسيده أن يولد في عصر أكثر سلامًا.

تتحقق رغبته، ويستيقظ كونغمينغ في طوكيو في العصر الحديث، بجسد أصغر وذاكرته محفوظة.

يندفع إلى عالم غير مألوف، حيث يجد طريقه إلى نادي ليلي ويقابل “إيكو تسوكيمي“، مغنية طموحة أداءها يجذبه فورًا.

تشعر “إيكو” بالعاطفة تجاه الارتباك الذي يعانيه “كونغمينغ“، وتأخذه تحت جناحها، حيث تعلمه عن العالم الحديث، مما يثير اهتمام “كونغمينغ” بالموسيقى المعاصرة.

مُلهمًا بالإمكانات الموسيقية الهائلة لـ”إيكو“، يتعهد “كونغمينغ “بجعل العالم يعترف بها، ثم يتولى دور مديرها.

من المعروف أن صناعة الموسيقى لا تتساهل مع الذين يرتكبون حتى أخطاء بسيطة. ومع ذلك، يظل “كونغمينغ” مصممًا على تحقيق أهدافه، حتى لو كان عليه استخدام استراتيجيات الحرب، التي اشتهر بها في حياته السابقة!

الـ“شينيغامي”، هو إله الموت، الذي يمكنه أن يقتل أي شخص شريطة أن يرى وجهه، ويكتب اسم ضحيته في دفتر ملاحظات يسمى “مذكرة الموت”.

في يوم من الأيام، “ريوك”، الذي يشعر بالملل من نمط حياة الـ“شينيغامي” يتوق لمعرفة كيف سيقوم بشري باستخدام مذكرة الموت، ليقوم بإسقاط واحدة في عالم البشر.

طالب الثانوية العبقري “ياغامي لايت” يعثر على مذكرة الموت، بعد رؤية التعليمات عليها وبما أنه يائس بالفعل من وضع العالم، يختبر المذكرة القاتلة عن طريق كتابة اسم مجرم فيها.

عندما يموت المجرم مباشرة بعد تجربته مذكرة الموت، يفاجأ “لايت” إلى حد كبير، وسرعان ما يدرك مدى تدمير القوة التي سقطت بين يديه.

بهذه القدرة التي تجعله بمثابة إلاه، يقرر “لايت” قتل جميع المجرمين من أجل بناء عالم جديد لا توجد فيه الجريمة، ويعبده الناس كإله.

بعد ذلك بوقت قصير، الشرطة تكتشف أنه قاتل متسلسل يستهدف المجرمين، وبالتالي، يحاولون القبض عليه.

للقيام بذلك، يعتمد المحققون اليابانيون على مساعدة أفضل محقق في العالم، شاب غريب الأطوار لا يعرف إلا باسم “ال”.