كرانشي رول: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

نهاية القرن التاسع عشر.

قُتلت زوجة مصاص دماء، وتم استدعاء المحقق المعروف باسم «مستخدم القفص» لحل الجريمة.

ولكن هناك المزيد فيما يتعلق بالمحقق وقفص الطيور المُغطى الذي يحمله…

فبعد كل شيء، عند حل قضية تتعلق بوحش، فقد تحتاج إلى واحد لمعرفة واحد آخر!

تم التخلي عن “أوي تسوباكي” عندما كانت طفلة من قبل والدتها، وكانت دائمًا لديها القدرة على رؤية “أياكاشي”، الأرواح من العالم الآخر.

أخذها جدها “شيرو تسوباكي“، الذي يشاركها نفس القدرة، تحت جناحه وعلمها كيف تعيش مع الأياكاشي بسلام.

عندما يموت جدها فجأة، يجب على “أوي” المستقلة أن تواصل مسيرتها الجامعية، مسلحة فقط بمعرفتها في الطهي كوسيلة للحماية ضد الأرواح التي تأكل البشر.

على أمل ألا يجعل منها الأياكاشي وجبة أو أن يأكلوا البشر الآخرين الذين لا يعرفون شيئًا، فإنها تتولى مهمة إطعام الكائنات الجائعة التي تعبر طريقها.

بعد أن أعطت “أياكاشي” غامض طعام من طبخها، تم نقل “أوي” إلى العالم الخفي، حيث يكشف الأياكاشي عن نفسه على أنه أوغر-غود يُعرف باسم “أودانا“، وهو سيد النزل.

هناك، تعرف أنها تُستخدم كضمان لدين جدها البالغ مائة مليون ين، وأنها يجب أن تدفع الثمن لقرار جدها الطائش بالزواج من “أودانا“.

ترفض “أوي” بشجاعة وتقرر تسوية الأمور بنفسها: أنها ستسدد الدين بنفسها عن طريق فتح مطعم في نزل “أودانا“.

تتبع كاكوريو نو يادوميشي رحلة “أوي” وهي تواصل التغيير ولمس حياة الأياكاشي من خلال السلاح الوحيد الذي لديها ضدهم، طهيها اللذيذ.

في طريقها إلى المدرسة في يومٍ من الأيام، تعثر “سوزومي إيواتو” على “سوتا موناكاتا“، شاب يبحث عن مناطق مهجورة. وجهت الفتاة من المدرسة الثانوية “سوتا” نحو بقايا قريبة، لكنها من فضولها، قررت الذهاب نحو نفس الوجهة.

عند وصولها هناك، اكتشفت “سوزومي” باباً معزولاً بعالم أحلام يمتد وراءه، مكان يمكنها رؤيته والشعور به، لكنها لا تستطيع الدخول إليه.

كان هناك حجر غريب على الأرض بالقرب منه، لكنه تحول إلى مخلوق شبيه بالقطة وفرّ هاربًا عندما رفعته “سوزومي“. ثم فجأة شعرت بالخوف، وانطلقت متجهة نحو مدرستها، دون أن تدرك أن ترك الباب مفتوحًا سيكون له عواقب.

بعد أن تمّ إطلاق “الحجر الرئيسي“، يمكن للشر داخل العالم الآخر الآن الهروب بحرية وتسبب الفوضى في جميع أنحاء اليابان.

تعتزم “سوزومي” تصحيح خطأها الخطير، وتنضم إلى “سوتا” والذي كان هدفه الحقيقي هو منع الشر من الانتشار في البحث عن جميع الأبواب المفتوحة وإغلاقها قبل أن يتم تدمير البلاد.

تفضل “يونا” البالغة من العمر خمسة عشر عامًا البقاء في المنزل واللعب في لعبة الواقع الافتراضي المفضلة لديها والتي هي مهووسة بها، ولا تحب القيام بأي شيء أخر، بما في ذلك الذهاب إلى المدرسة.

عندما يمنحها تحديث جديد غريب زي دب فريد من نوعه بقدرات قوية، والزي لطيف بشكل لا يطاق، لكنه محرج للغاية لارتدائه في اللعبة.

لتجد نفسها فجأة قد انتقلت إلى عالم اللعبة، تواجه الوحوش والسحر بشكل حقيقي، وتصبح بدلة الدب أفضل سلاح لديها!

قبل خمسين عامًا، ظهرت فجأة مخلوقات رهيبة تم تسميتها “أعداء البشرية” في جميع أنحاء العالم.

لمواجهة هذه التهديدات، مراهقون لديهم قدرات خارقة تسمى “المواهب” مثل الاشتعال بالنيران والسفر عبر الزمن، يقومون بصقل قِواهم في أكاديمية على جزيرة معزولة.

ومع ذلك، “ناناو ناكاجيما” مختلف تمامًا عن الآخرين على الجزيرة، فهو ليس لديه موهبة!

مع وجود العديد من المراهقين الموهوبين من حوله، يكون “ناناو” غالبًا هدفًا للتنمر، ولكنه ما زال يسعى لاستكمال تدريبه.

بعد ذلك بوقت قصير، ينضم طالبان مُنتقلان إلى الصف، الغامض “كيويا أونوديرا“، و”نانا هييراغي” التي تستطيع قراءة الأفكار.

لكن بمجرد أن يبدأ الجميع في الاندماج كرفاق في السلاح، تبدأ اختفاءات غامضة في تهديد أساس الصف بأكمله.

قبل خمس سنوات، كائنات فضائية تعرف باسم “كيسيشو” غزت العالم.

ومع تعرض هذا العرق لخطر الانقراض، فإن أهل “كيسيشو” عازمون على الاستيلاء على الأرض من خلال خطة قاتلة من شأنها أن تمحو الجنس البشري تدريجياً.

يخططون للقضاء على الدافع الجنسي للبشرية باستخدام مختلف الأساليب، والسماح لهم بالانقراض.

واستجابة لمخطط “كيسيشو“، تم تطوير جهاز “اكزيروس” وهو سلاح قوي لا يمكن استخدامه بأقصى طاقته إلا لأولئك الذين لديهم مستويات عالية من الطاقة الجنسية.

“ريتو اينجو“، وهو طالب مدرسة ثانوية يحمل كراهية هائلة تجاه “كيسيشو“، ينضم إلى مجموعة من مستخدمي “اكزيروس” للقتال ضد الـ”كيسيشو” وحماية البشرية.

مع اعتماد أسلحتهم على الطاقة الجنسية كمصدر للطاقة، يجب أن يعمل الفريق معا للحفاظ على مستويات عالية من الغريزة الجنسية لضمان استعدادهم للقتال في أي وقت.

وعلاوة على ذلك، وبما أنه يعيش في منزل مليء بالفتيات المثيرات، فإن “اينجو” لا يمكنه أن يتوقع نقصاً في الطاقة في أي وقت قريب.

جسم كروي مجهول يلقى إلى الأرض ليتم ملاحظته من بعيد.

يمكنه التحول إلى الأشياء التي يلتقط انعكاساتها تحت ظروف مناسبة، ليصبح أولاً صخرة ثم، بسبب ارتفاع درجة الحرارة، يصبح طحلب.

غير قادر على الحركة، يبقى بذلك الشكل حتى يوم ثلجي، عندما يمر ذِئب على باب الموت.

عندما يموت الحيوان، يتحول له ليحصل على وعي ويبدأ في التجول دون هدفٍ واضح.

سرعان ما يُصادف صاحب الذئب، صبي ينتظر عودة قبيلته من جنة، مكان يُشاع أنه غنية بالأسماك والفاكهة في الجَنُوب.

مع أنّ الصبي وحيد، يستمر أمله ألا ينساه من يعتز به في ذكرياته وأن يجتمع معهم يومًا ما.

يرغب الصبي في الاستكشاف بنفسه، ليقرر التخلي عن منزله رفقة الذئب للعثور على الجنة باستخدام الآثار التي تركتها قبيلته وراءها.

ومع ذلك، عندما يُصاب بجروح بالغة ويفقد الأمل في العثور على الآخرين، ماذا سيحدث للصبي؟

بعد شهر في الخارج، عاد فريق البعثة الأجنبية إلى معسكر التدريب الياباني “يو 17“.

تتكون المجموعة من 20 لاعباً، كل منهم يتمتع بالقوة والتقنية التي تتجاوز بكثير أولئك الذين يحتلون الملعب الأعلى في المعسكر.

ترقبا لوصول الفريق، أعلن المدربون أنه سيتم اختيار 20 من أفضل اللاعبين لمزيد من التدريب.

يبدأ التوتر في الارتفاع عندما يتم اختيار طلاب المدارس الثانوية فقط للمشاركة، لكن طلاب المدارس الإعدادية يتحدون اللاعبين الذين يمتلكون المراكز من 11 إلى 20 للاستيلاء على أماكنهم.

مع تأخر ظهور “الـ10 العباقرة“، يبدأ طلاب المدارس المتوسطة في التخطيط فيما بينهم للمطالبة بهذه البقع أيضا.

تشكيلات غير متوقعة تبدأ في العمل معا، وتستجمع جهودها لهزيمة كبار اللاعبين الـ10 في البلاد.

إنها معركة دهاء ومكر ومهارة.

كل ذلك من أجل الحصول على شرف تمثيل اليابان في كأس العالم “يو 17“.

“مارو سوهارا” هو أفضل صديق طفولة مع إحدى الفتيات الأكثر شعبية في مدرسة هوزومينو الثانوية، “شيدا كوروها“.

لطيفة ومنفتحة وعاطفية، “كوروها” هي فتاة من نوع الأخت الكبرى المثالية، والأولاد يتوسلون باستمرار عند قدميها ليكونوا معها.

ومع ذلك، عندما تعترف بحبها لـ”سوهارا” ذات يوم، يرفضها على الفور، فلا يمكنه التفكير بها بهذه الطريقة!

“سوهارا“، لديه بالفعل حبه الأول، نجمة المدرسة والمؤلفة الشهيرة “كاتشي شيروكوسا“.

يعتقد “سوهارا” أن لديه فرصة مع “كاتشي” بعد لقاء مصيري، ولكن، سرعان ما يكتشف أن “كاتشي” لديها حبيب!

تتحطم أحلامه، ليبدأ ألم “سوهارا” مما حدث، حتى تقترب منه “كوروها” باقتراح: «دعنا ننتقم».

“أكيتسو ميدوري” (27 عامًا)، تجد نفسها في عالم آخر بعد الموت بسبب الإرهاق الشديد؟!

لقد تمت إعادة تجسيدها في عالم آخر بعد أن أكرمها الإله بقدرة خاصة.

هذه القدرة هي “أن تحظى بحب الكائنات غير البشرية“.

هل؟! هل هذا يعني أن البشر قد لا يحبونني، ولكن جميع الحيوانات الناعمة ستحبني؟ واووو!

لدي الفرصة للتحليق بنمر أبيض والتفاعل مع التنانين بحرية!

بعد أن وُلِدتُ من جديد باسم “نيما“، الابنة الأصغر لعائلة نبيلة من الطبقة الأعلى، أبذل قصارى جهدي من أجل بقاء البشرية (?) بينما أستمتع بنعومة هذا العالم.

تجد “نيما” نفسها وسط تحديات عديدة، حيث تستخدم قدرتها الفريدة لكسب حب المخلوقات غير البشرية للمساعدة في حماية عالمها. تواجه تحديات الحياة النبيلة والمهام الصعبة للحفاظ على استقرار البشرية في هذا العالم الجديد.

وفيما تواجه المخاطر والمغامرات، تظل تستمتع بلحظات النعومة والحب مع الكائنات السحرية والحيوانات اللطيفة.

هكذا، تبدأ قصة “نيما” في عالمها الجديد، حيث تمزج بين الصعوبات والمرح في رحلتها للبقاء وتحقيق التوازن بين العالم النبيل والجمال الطبيعي لهذا العالم الخيالي.