حريم: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

“كيما كاتسوراغي“، المعروف على الإنترنت باسم «إله الغزو» الأسطوري، يمكنه غزو قلب أي فتاة (في ألعاب مواعدة الشخصيات الألية، على الأقل).

في الواقع، يختار عالم الألعاب ثنائي الأبعاد على الحياة الواقعية لأنه أوتاكو مهووس بشكل مبالغ بألعاب الغالغ (نوع من ألعاب الفيديو اليابانية تركز على التفاعلات مع الفتيات الجذابات).

عندما يقبل بغطرسة عرضًا مجهولاً لإثبات تفوقه في ألعاب المواعدة، يتم تضليل “كيما” لمساعدة شيطان ساذج وشرير من الجحيم تُدعى “إليسيا دي لوت إيما” بمهمتها: استعادة الأرواح الشريرة التي هربت من الجحيم ونثرت نفسها في جميع أنحاء العالم البشري.

يكتشف “كيما” أن الطريقة الوحيدة لالتقاط هذه الأرواح هي التغلب على أكثر ما يكرهه: قلوب الفتيات ثلاثية الأبعاد التي لا يمكن التنبؤ بها!

تم تقييد “كيما” إلى “إليسيا” عبر طوق مميت، وقد تم وضع لقبه “إله الغزو” على المحك بشكل نهائي حيث يضطر إلى التنقل عبر قلوب العديد من الفتيات الواقعيات.

عندما دخل “ريو يامادا” المدرسة الثانوية، أراد أن يبدأ ورقة جديدة ويعيش حياة مدرسية منتجة.

لهذا السبب اختار الالتحاق بمدرسة سوزاكو الثانوية حيث لن يعرف أحد بسمعته الجانحة العنيفة.

ومع ذلك، الآن في السنة الثانية، ما يثير استياء “ريو” عندما يشعر بالملل، ليعود إلى طرقه القديمة، كسول بدرجات سيئة ودائمًا ما يدخل في معارك.

في أحد الأيام، بالعودة من زيارة مكتبية أخرى، “ريو” التقى بـ”أورارا شيرايشي“، طالبة الشرف الجميلة. زلة تتسبب في سقوطهما على الدرج، لتنتهي بقبلة غير مقصودة!

يكتشف الاثنان أنهما يستطيعان تبديل الأجسام بقبلة: قدرة ستثبت أنها مريحة ومزعجة في نفس الوقت.

“تورانوسوكي ميامورا” يعرف عن قوتهم الجديدة، وهو مسؤول في مجلس الطلاب والعضو الوحيد في نادي الدراسات الخارقة للطبيعة، ويقوم بضمهم للنادي.

سرعان ما انضمت إليهم “ميابي إيتو“، وهوي غريبة أطوار مهتمة بكل الأشياء الخارقة للطبيعة، لتكشف المجموعة عن أسطورة ساحرات ثانوية سوزاكو السبع، وهن سبع طالبات حصلن على قدرات مختلفة يتم تنشيطها بواسطة قبلة.

وهكذا، يشرع نادي الدراسات الخارقة في مهمته الأولى: العثور على هويات جميع السحرة.

“ريوتا ساتو” الذي توفي بسبب العمل المفرط في شركة سوداء، تم تجسيده في عالم آخر.

على الرغم من أن “ريوتا” كان على قيد الحياة، إلا أنه كان منزعجا لأن مستواه ثابت عند 1 في هذا العالم الجديد.

على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على رفع مستواه، إلا أنه كان يتمتع بمهارة فريدة يمكنها إنشاء عنصر يشبه الغش لا ينبغي أن يكون موجودًا في عالم الوحوش هذا.

بمعرفة ذلك، حدد إحصاءاته إلى الحد الأقصى بمساعدة عناصر القدرة، وجمع عددًا من الأسلحة والأشياء التي لا يمكن استخدامها إلا من قبله، هذا ما جعله يتمتع بأقوى الإحصائيات والمعدات على الرغم من كونه في المستوى 1.

“فوجيوكا هاروهي” فتاة مجتهدة التحقت مؤخرًا بأكاديمية أوران المرموقة.

ذات يوم، بينما كانت تبحث عن مكان هادئ وهادئ للدراسة، تتعثر عبر غرفة موسيقى تبدو غير مستخدمة.

عند الدخول، يتم الترحيب بـ”هاروهي” من قبل أعضاء نادي المضيف، وهو نادٍ يسلي فيه الأولاد الجذابون الفتيات من جميع أنحاء المدرسة.

ومع ذلك، “سو تاماكي“، مؤسس النادي ورئيسه يباغت الطالبة اللامعة، لتقوم عن طريق الخطأ بكسر مزهرية باهظة الثمن.

مع صعوبة السداد لـ”هاروهي“، يتوصل أعضاء نادي المضيف إلى الحل الأمثل لمشكلة الفتاة: العمل في النادي وتصبح في النهاية مضيفة بنفسها!

أقران “هاروهي” يخطأون في كونها صبيًا، وعليها الترفيه عن العديد من الطالبات أثناء التعامل مع شخصيات زملائها المضيفين.

بعد أن كان يخفي حبًا من طرف واحد لسنوات، “ناويا موكاي” أخيرا يتمكن من مواعدة صديقة طفولته “ساكي ساكي”.

ولكن، بينما يحاول المواصلة في هذه العلاقة، يتلقى اعترافًا مفاجئًا من “ناغيسا ميناسي”.

في البداية يحاول “ناويا” رفضها، ولكن سرعان ما تتغلب عليه مشاعر عدم الرغبة في إيذاء “ناغيسا”.

في محاولة لتجنب خيانة ثقة حبيبته به، يفكر “ناويا” في حل لإسعاد الفتاتين.

بطبيعة الحال ترفض “ساكي” هذه الفكرة، ولكن من خلال إصرار “ناويا” و“ناغيسا”، أُرغِمت على الاستسلام.

بهذا، تبدأ علاقة ثلاثية بين “ناويا”، حبيبته، وحبيبته الأخرى، لتنحرف العلاقة عن العلاقات العادية كلما تطورت أكثر.

بعد أن تم نقله إلى عالم آخر وتركه زملاءه السابقون، كان على “هاجيمي” أن يصنع طريقه من الصفر بالاعتماد على نفسه بالكامل.

كان في الدهليز حيث عزز سحره الضعيف ووجد عدة حليفات جميلات.

الآن بعد إنقاذ زملائه من الفصل، سيذهب مع “إيريسين” لمرافقة “ميو” وأمها.

“هاجيمي” سَيُحاربُ ويَهْزمُ أي أحد يعترض طريقه لكي يعود إلى وطنه، بما في ذلك الإله!

بعد وفاة جدته “ساتشيكو“، يعود “كاسوكابي هاياتو” من طوكيو ليرث مقهى جدته “كافيه فيميليا تيراس” (شرفة مقهى العائلة).

هدفه هو هدم المقهى وتحويله إلى موقف للسيارات، لكنه يكتشف أن جدته كانت قد استضافت خمس فتيات هناك قبل وفاتها.

“ماكوزاوا أوكا“، “هووجي أكاني“، “تسوكيشيما ريهو“، “أونو شيراغيكو“، و”تسوروغا أمي“، بوضوح، شاركن رابطًا عميقًا مع “ساتشيكو“، وهن يرفضن بشكل طبيعي التخلي عن المكان الذي يعتبرونه منزلهن.

يحاولون إقناع “هاياتو” بتغيير رأيه بأي طريقة، حتى وإن كانت غير مسالمة!

بينما “هاياتو” من خلال هذا اللقاء يتذكر تدريجيًا ماضيه مع جدته وحبه للمقهى.

الآن، وبعد أن قرر الاستمرار في تراث جدته، يطلب من الفتيات أن يكن «آلهات» سيضمنن الحفاظ على هذا المكان الثمين…

“ايتسوكا شيدو”، بعد أن كان طالبًا عاديا في المدرسة الثانوية، يلتقي بالروح الأولى، “توكا”، ويقوم بعد ذالك بإيقاظ قوته “ختم قوة الأرواح”.

وعلى الرغم من أن الناس يخشون ويكرهون هذه الكائنات بسبب قوتهم الهائلة، إلا أن الأرواح طالما كانت وحيدة ولا تعرف سوى القتال والموت.

“شيدو”، هو الوحيد في العالم الذي يرمي نفسه في مواعيد خطيرة مع الأرواح الجميلة من أجل إنقاذهن.

بعيدا في شمال العالم، تقع بوابة الجحيم، وهي بوابة كان يستخدمها سابقًا سيد الشياطين لغزو العالم البشري.

بفضل البطل الأسطوري “بلاديارتس شيون“، مستخدم الإكسكاليبور، وفرقته المخلصة من رفاقه، تم إغلاق البوابة وهزيمة تهديد الشياطين.

لسوء الحظ، كان الختم غير مكتمل وبدأ يضعف، مما سمح للشياطين ببدء هجومهم مرة أخرى.

قلقًا على سلامة قريته، قام المزارع الأناني والمنحرف “سكوت توكا” بحفر فخوخ للدفاع ضد الشياطين.

لكن لا داعي للخوف، لأن “شيون” في طريقه لإعادة ضبط بوابة الجحيم وإنقاذ البشرية مرة أخرى!

أو على الأقل، كان سيفعل ذلك، لأن البطل الأسطوري مات، بعد أن سقط في إحدى الفخوخ التي حفرها “توكا“!

لحسن الحظ، التعامل مع الموتى هو تخصص مستحضرة الأرواح “هاينزورث أنري“.

لكن في حين أنها لا تستطيع إنعاشه، يمكن لـ”أنري” على الأقل إنقاذ مهمتهم، عن طريق إجبار روح “توكا” لدخول جسد “شيون“، وأخده إلى بوابة الجحيم بدلاً من “شيون“.

لا تريد أن تُترك وراءها، “يونيس يونا” صديقة طفولة “توكا” تنضم لهم.

معًا، انطلقت فرقة من أكثر ثلاثة غير ملائمين لمحاولة حماية العالم!