SILVER LINK.

سوف تروي الاوفا قصص الطفولة للشخصيات الرئيسية، مقتبسًا من المجلد الأول للرواية الأصلية لـ“ساتورو ياماغوشي”.

يوجد عدد قليل من البشر في هذا العالم لديهم القدرة على التلاعب بأرواحهم لتشكيل أسلحة قوية.

هؤلاء الأشخاص الذين يطلق عليهم اسم “بليزرز”، يدرسون ويتدربون في أكاديمية “هاغون” المرموقة ليصبحوا فرسان سحر.

من هؤلاء بين الطلاب “كروغاني إيكي” الملقب بالفاشل، الـ“بليزر” الوحيد المصنف من الفئة “F”.

ولكن عندما يرى “فيرميليون ستيلا” عارية، وهي “بليزر” مصنفة في المرتبة “A” والتي يصادف أنها أميرة، تقوم بتحديه في مبارزة مع رهان شديد الخطورة، بأن يصبح الخاسر عبدًا للفائز.

لا توجد طريقة يمكن أن تخسر بها “ستيلا”، أليس كذلك؟

يتبع الانمي قصة “إيكي” وهو يحاول إثبات قوته لعالم يعتقد أنه الأضعف، بينما يكتسب أصدقاء جدد، وحكمة، وخبرة.

بعد العمل بلا كلل نحو هدفه المتمثل في أسلوب حياة كـ اوتاكو (منعزل يلعب ويشاهد الانمي)، حقق “كينجي نينوميا” أخيرًا أحلامه.

“كينجي” الآن يستعد لبدء حياته الجديدة المتكاسلة.

ومع ذلك، فإن كل عمله الشاق يضيع عندما تظهر بوابة تحته من العدم.

يتم نقل “كينجي” إلى عالم آخر، ويضطر إلى العمل في شركة تعدين تركز فقط على الأرباح ولا تهتم على الإطلاق بسلامة ورفاهية موظفيها.

برفضه العيش في مثل هذه الظروف، يبدأ في وضع خطط للثراء بسرعة، وبناء علاقات مع الآخرين في هذا العالم الجديد وبذل قصارى جهده للهروب من حياة الشركة الصارمة.

هل سيتمكن “كينجي” من التغلب على قيوده وتحقيق الحرية المالية مرة أخرى ؟

“أريسو ريوهي”، طالب في المدرسة الثانوية ليس لديه طموحات، وكل ما يريده هو الهروب من الواقع الذي يرى أنه لا معنى له.

ذات ليلة عندما كان مع صديقيه “كاروبي دايكيتشي” و“سيغاوا شوتا”، رأوا إطلاق نار كبير بشكل غير طبيعي في السماء، ليتحول هذا الحدث إلى نهاية الحياة التي يعرفونها!

بعد انفجار لامع بشكل لا يصدق، وجد الثلاثة أنفسهم منقولين إلى ما يعرف باسم “بوردرلاند” (المنطقة الحدودية).

السكان الوحيدون في هذا العالم هم المشاركين في لعبة مميتة حيث يجب إنجاز مهام محددة إذا كانوا يرغبون في البقاء على قيد الحياة.

بينما يبدأ الثلاثة باللعب لايجاد طريقة عودتهم إلى المنزل، يجد “ريوهي” نفسه على قيد الحياة لأول مرة في حياته…

في عالم مليء بالمخاطر السحرية والتهديدات، يوجد محاربون خاصون يُعرفون باسم المحققين، مكلفون بمنع هذه التهديدات والأعمال الشائنة، دون عنف.

أكاديمية مكافحة السحر هي مدرسة متخصصة تم إنشاؤها لتعليم هؤلاء المحققين وتدريبهم، والتي تقسم طلابها إلى فرق صغيرة من أجل تدريبهم على العمل معًا.

من بين هذه الفرق الموهوبة هي الفصيل التجريبي الـ35، والمعروفة بانخفاض ترتيب أعضائها وعدم كفاءتهم.

ومع ذلك، يتغير كل شيء عندما تضطر “اوتوري اوكا”، المحققة السابقة القوية والمتمردة إلى الانضمام بسبب ميلها لكسر القواعد وارتكاب انتهاك خطير، قتل ساحرة.

تتوتر الأوضاع عند وصولها، حيث تصطدم مع قائدهم الأخرق “كوساناغي تاكيرو” وتتجادل مع بقية الفرقة حول آرائها عن السحرة.

أمام هذه المجموعة المبعثرة طريق طويل لتقطعه إذا كانوا يرغبون في النجاح وتسلق الرتب في أكاديمية مكافحة السحر، حيث يجب عليهم أولاً وضع خلافاتهم جانبًا والعمل معًا كفريق واحد.

في الماضي البعيد، أدت الحرب بين البشر والشياطين إلى انتشار الفوضى وسفك الدماء.

لوضع حد لهذا الصراع الذي لا نهاية له، ضحى ملك الشياطين “انوس فولديغواد” بحياته، على أمل أن يولد من جديد في مستقبل مسالم.

استعدادًا لعودة ملكهم، أنشأ الشياطين أكاديمية ملك الشياطين، وهي مؤسسة للنخبة مكلفة بتحديد هوية “انوس” عندما يستيقظ من جديد.

قام بتجسد جديد بعد ألفي عام، ولكن سرعان ما عرف أن مستوى السحر في العالم قد تضاءل بشكل كبير خلال غيابه.

علاوة على ذلك، عندما التحق بالأكاديمية لاستعادة لقبه الشرعي، اكتشف أن الشياطين تتذكره بشكل مختلف.

شخصيته وأفعاله وحتى وصيته، كلها مزيفة.

هذا “النقص” في المعرفة يجعله غريبًا عن الأكاديمية، ويتم إعتباره غير ملائم لم يسبق له مثيل في التاريخ.

على الرغم من كل هذا، لا يزال “انوس” غير منزعج.

ويشرع في البحث عن أولئك الذين قامو بتغيير ماضيه المجيد، بينما يأخذ على عاتقه أن يجعل نسله يدركون أن حاكمهم قد عاد أخيرًا.

مع عودة السلام إلى عالم الشيطان، “فولديغواد أنوس” لا يرغب بشيء أكثر من إزاحة سمعته كملك شياطين مستبد، للراحة والعودة إلى كونه غير لائق في أكاديمية ملك الشياطين المرموقة.

لسوء الحظ، فإن الهدوء لن يستمر أبدا، الشياطين الأشرار والملوك والآلهة يخططون في الظل لزوال “أنوس“.

انتشرت الشائعات حول «ابن الإله»، وهو كائن قد تنافس قوته قوة “أنوس“.

لكشف الحقيقة والقضاء على التهديد المحتمل، يجب على “أنوس” أن يسير بعمق في أرض الأرواح.

ومع ذلك، فإن عالم الأرواح يكتنفه الغموض، ولا يمكن دخوله إلا بعد سلسلة من التجارب الصعبة.

بقوة وثقة لا مثيل لها، يستعد “أنوس” لهزيمة العديد من الأعداء الهائلين بألقاب فخمة.

لكنه وبمساعدة حلفائه الموثوق بهم، سيواجه صعوبة لكسر حقيقة اعتباره ملك شياطين طاغي.

بعد تحقيق نتائج مثمرة في الأحداث السابقة لـ”العالم الجديد أون لاين“، فإن نقابة “مابل تري” الشهيرة الآن متحمسة لاستكشاف الطوابق الجديدة التي تم إضافتها في اللعبة.

كما لو أن نقابتهم لم تكن مرعبة بما فيه الكفاية، فإن كل عضو الآن متحمس لإيجاد مهارات أقوى لأنفسهم من أجل توسيع خياراتهم بشكل كبير في المعارك المستقبلية.

دون إهمال التواصل، فالنقابة تقيم أيضًا علاقات ودية مع نقابات بارزة أخرى، مثل “مملكة إمبراطور اللهب” و”جماعة السيوف المقدسة“.

مع وجود سيد النقابة غريب الأطوار “مابل” في المقدمة، يواصل أعضاء “مابل تري” التعثر في طرق إبداعية لتنفيذ مهاراتهم، مما يدفع مطوري اللعبة إلى الجنون خلال طريقهم.

بعد دعوة حماسية من صديقتها، وافقت “هونجو كايدي” دون رغبة منها على تجربة “العالم الجديد اونلاين”، وهي لعبة واقع افتراضي متعددة اللاعبين وشائعة للغاية بين ألاف الناس في جميع أنحاء اليابان.

قامت بتسمية شخصيتها في اللعبة “ميبرو”، وشرعت في رحلتها.

كمبتدئة في مثل هذه الألعاب بشكل عام، تقوم بتطوير جميع نقاط خصائصها في “الحيوية” فقط (وهي الخاصية التي تزيد دفاع الشخصية ونقاط حياتها)، ذلك لأنها لا تحب أن تتأذى.

مع عدم وجود نقطة واحدة في أي خاصية أخرى، تتمتع “ميبرو” بدفاع عال جدا بشكل غير عادي، لكنها لا تستطيع التحرك بسرعة أو الهجوم بقوة.

لكن هذا ليس بذلك السوء. بسبب دفاعها العالي، تكتسب “ميبرو” مهارات مذهلة مثل “الدفاع الكامل”، و“مناعة السموم”، و“الافتراس”.

هذه المهارات، إلى جانب الأدوات القوية للغاية التي تحصل عليها، والتي تسمح لها بإبادة الأعداء بضربة واحدة.

بعد أيام قليلة فقط من لعب اللعبة، حصلت “ميبرو” على المركز الثالث في حدث على مستوى اللعبة بأكملها، واكتسبت سمعة بين الجميع كلاعب لا يموت، وبالغ القوة.

على الرغم من شخصيتها القوية للغاية، إلا أن “كايدي” لديها الكثير لتتعلمه.

مع تقدمها في اللعبة، تلتقي بأصدقاء ومعارف جدد، يساعدونها على استكمال مستويات وأحداث جديدة.

ومن خلال مغامراتها هذه، ستكتسب مهارات مجنونة أخرى تتجاوز كل التوقعات.

عندما كان “ماكابي ماساموني” طفلاً، تم نبذه من قبل فتاة غنية وجميلة تدعى “اداغاكي اكي”، والتي أعطته لقب “الخنزير الصغير” بسبب وزنه.

بسبب ذلك، يقوم “ماساموني” ببذل جهد كبير لتحسين مظهره.

الآن، هو طالب وسيم نرجسي في المدرسة الثانوية، وهو عازم على الانتقام.

فقد قرر في المرة التالية التي يلتقيا فيها، أن يجعل “اكي” تقع في حبه بجنون، ثم يرفضها في نهاية المطاف.

يتفاجأ “ماساموني” عندما يكتشف أنه انتقل إلى مدرسة “اكي”، ثم يبدأ بتنفيذ خطته.

أولاً عليه تكوين علاقة مع “الأميرة القاسية”، ولكن جهوده فشلت فشلاً ذريعًا في محاولاته الأولى، ليتلقى خطابًا غامضًا بعد ذلك ويخاطبه بلقبه القديم.

الآن يجب على “ماساموني” اكتشاف هوية المرسل، وإلا فإن خطته محكوم عليها بالفشل قبل حتى أن تبدأ!