أنميات 2020 القائمة الكاملة

عندما كان عمرها 11 سنة، تم اختطاف “ايواناغا كوتوكو” من قبل الـ“يوكاي” (الأرواح أو الشياطين) لمدة أسبوعين، وطُلب منها أن تصبح إله الحكمة الخاص بهم، وهو وسيط بين عالم الأرواح وعالم البشر.

وافقت الفتاة على الأمر بسرعة، لكنها خسرت كلا من عينها اليمنى وساقها اليسرى مقابل ذالك.

بعد مرور ست سنوات كلما رغب الـ“يوكاي” في حل مشاكلهم، فإنهم يذهبون إلى “كوتوكو” للتشاور.

في هذه الأثناء، “ساكوراغاوا كورو”، وهو طالب جامعي يبلغ من العمر 22 عامًا، انفصل عن حبيبته بعد فراره وحده عندما واجه اثنان “كابا” (نوع من اليوكاي).

نظرًا لكون هذه فرصة للتقرب منه، تقوم “كوتوكو” التي تكن له مشاعر بتحركها، على أمل أن تتزوج من “كورو” يومًا ما.

لكن سرعان ما تدرك أهمية “كورو” أكثر. مع معرفته، فإنها تطلب مساعدته في حل مختلف القضايا الخارقة للطبيعة، هذا مع أمالها بأن يبادلها مشاعرها مع الوقت.

في قارة أستريا، يسقط رجل من السماء، ولا يمتلك ذكريات سوى اسمه “يوكي“.

تعثر عليه قزم تدعى “كوكورو“، تقدم نفسها كمرشدة له في العالم الذي هم على وشك اجتيازه.

بتوجيه من “كوكورو“، يتمكن “يوكي” معرفة كيفية عمل هذا العالم، من محاربة الوحوش إلى التعامل مع العملة.

لكسب المال، قرر “يوكي” و “كوكورو” الذهاب إلى نقابة قريبة لقبول مهمة بسيطة.

في بعثتهم، التقوا “بيكورين“، وهي فتاة شرهة إلى حد ما ولكنها ساحرة ماهرة في المعركة.

في اليوم التالي، التقوا أيضًا “كاريل“، وهي فتاة قطة متخصصة في السحر.

بعد مرور بعض الوقت، تتشكل رابطة صداقة وعلاقات حميمة بينهم، ويقرر الأربعة إنشاء نقابة خاصة بهم.

بينما يواصلون مغامراتهم، يستكشفون العالم، ويلتقون بأناس جدد، وربما يكتشفون الألغاز الكامنة وراء ذكريات “يوكي” المفقودة.

كان جد “ماكوتو” مديرًا لأكاديمية “اونوديرا” العظيمة.

عندما توفي، ترك “ماكوتو” وموظفي مدرسته بإرادة واحدة مهمة جدًا:

«الرجل الوحيد القادر على إغواء ماكوتو بتقنياته الجسدية الرائعة سيُمنح الحق لتولي منصب المدير الجديد لأكاديمية أونوديرا!»

بسبب هذا الطلب الأخير السخيف، أصبح “ماكوتو” الآن هدفًا لكل أعضاء هيئة التدريس للتحرش الجنسي!

في محاولة يائسة لحماية عذريته، يطلب “ماكوتو” المساعدة من صديق طفولته (وهو الرجل الذي كان يحبه دائمًا)، “كينتارو”.

“أريد أن يكون “اكاغاشيرا” سنسي هو الأول لي!”

بعد الركض من “عصابة التنورة”، كادو أن يسرقو تنورة “اوكامي”.

يمر معلمها “اكاغاشيرا” ويصبح بطلها بعد إيقاف السرقة.

كشكر، “اوكامي” تدعو “اكاغاشيرا” إلى منزلها…

على الرغم من أن لديها سبب آخر لإحضاره.

بعد حادث قام فيه “إينوهارا ماساتو” بتخريب المياه الرئيسية عن طريق كرة بيسبول، تعطل مهجع الأولاد مؤقتا.

الآن، حتى يتم إصلاح الضرر من قبل العامل، يتعين على الأولاد البقاء في مهجع الفتيات.

لتحديد الغُرف التي سيتم تخصيصها لهم، يسحبون التذاكر من قبعة.

لسوء الحظ، نظرًا لمحدودية المكان، سيتعين على بعض الأولاد البقاء بدون سرير.

بمجرد أن يسحب “ناوي ريكي” تذكرته، يحصل على واحدة تجبره على البقاء في إحدى غرف النوادي الأقل راحة.

عند رؤية مأزقه التعيس، “نومي كودريافكا” المتوترة تستجمع ما يكفي من الشجاعة لمواجهة مشاعرها بينما تطلب من “ريكي” النوم في غرفتها بدلاً من ذلك.

على الرغم من أن بقية “ليتل بوسترز” يضايقون باستمرار “ريكي” و”كود” بشأن علاقتهما، إلا أنه يبقى معها طوال الصيف.

نظرًا لأنهما يُشاركان تجارب لا تُنسى واحدة تلو الأخرى، سيدرك الاثنان أنهما قد يرغبان في أن يكونا أكثر من مجرد أصدقاء.

مع اقتراب نهاية العام، لا ينقص المرح أبدًا بالنسبة لـ”كوكوا هوتو” وباقي نادلات المقهى!

من الأسواق إلى الاحتفالات، الحياة ممتعة حيثما تكون.

أما بالنسبة لـ”تشينو كافو” وصديقاتها في المدرسة المتوسطة، “ميغومي ناتسو” الودودة و”مايا جوغا” اللعوبة، فيبدأن في التفكير في المستقبل ويقررون التسجيل في إحدى المدارس الثانوية.

تمتزج روابط الصداقة والمغامرات المثيرة في الموسم الثالث “Gochuumon wa Usagi Desu ka? Bloom” حيث تستمر الحياة الجميلة لنادلات المقهى.

“تذلل بما فيه الكفاية، وستحصل على ما تريد”

هذا هو الشعار الذي يقف به “دوغي سوارو” بعزم، مؤمنًا أن الركوع والتوسل سيمنحه المنظر العظيم لما خلف ملابس الفتيات!

بعد أن أدرك قوة التذلل راكعا، لم يضيع “دوغي” الوقت ليبدأ استغلاله هذا لطلبات بذيئة.

يستهدف الفتيات اللطيفة والأكثر إثارة في المدرسة، وهو يقترب خطوة واحدة فقط من هدفه المتمثل في مشاهدة أجسادهن، بغض النظر عن الضرر الذي قد يحصل لمكانته الاجتماعية.

تتميز قصة الفيلم بـ“قلم تلوين سحري” وتركز على مملكة عائمة تسمى “مملكة راكوغا”، (الاسم هو تلاعب بكلمة “راكوغاكي”، والتي تعني “الخربشة”).

تستمد المملكة طاقتها من الخربشات، لكن الخربشات تتناقص في الآونة الأخيرة، والمملكة في خطر الانهيار.

لإنقاذ البلاد، يبدأ الجيش في إجبار البشر على الخربشة.

في الماضي البعيد، أدت الحرب بين البشر والشياطين إلى انتشار الفوضى وسفك الدماء.

لوضع حد لهذا الصراع الذي لا نهاية له، ضحى ملك الشياطين “انوس فولديغواد” بحياته، على أمل أن يولد من جديد في مستقبل مسالم.

استعدادًا لعودة ملكهم، أنشأ الشياطين أكاديمية ملك الشياطين، وهي مؤسسة للنخبة مكلفة بتحديد هوية “انوس” عندما يستيقظ من جديد.

قام بتجسد جديد بعد ألفي عام، ولكن سرعان ما عرف أن مستوى السحر في العالم قد تضاءل بشكل كبير خلال غيابه.

علاوة على ذلك، عندما التحق بالأكاديمية لاستعادة لقبه الشرعي، اكتشف أن الشياطين تتذكره بشكل مختلف.

شخصيته وأفعاله وحتى وصيته، كلها مزيفة.

هذا “النقص” في المعرفة يجعله غريبًا عن الأكاديمية، ويتم إعتباره غير ملائم لم يسبق له مثيل في التاريخ.

على الرغم من كل هذا، لا يزال “انوس” غير منزعج.

ويشرع في البحث عن أولئك الذين قامو بتغيير ماضيه المجيد، بينما يأخذ على عاتقه أن يجعل نسله يدركون أن حاكمهم قد عاد أخيرًا.

قبل خمس سنوات، كائنات فضائية تعرف باسم “كيسيشو” غزت العالم.

ومع تعرض هذا العرق لخطر الانقراض، فإن أهل “كيسيشو” عازمون على الاستيلاء على الأرض من خلال خطة قاتلة من شأنها أن تمحو الجنس البشري تدريجياً.

يخططون للقضاء على الدافع الجنسي للبشرية باستخدام مختلف الأساليب، والسماح لهم بالانقراض.

واستجابة لمخطط “كيسيشو“، تم تطوير جهاز “اكزيروس” وهو سلاح قوي لا يمكن استخدامه بأقصى طاقته إلا لأولئك الذين لديهم مستويات عالية من الطاقة الجنسية.

“ريتو اينجو“، وهو طالب مدرسة ثانوية يحمل كراهية هائلة تجاه “كيسيشو“، ينضم إلى مجموعة من مستخدمي “اكزيروس” للقتال ضد الـ”كيسيشو” وحماية البشرية.

مع اعتماد أسلحتهم على الطاقة الجنسية كمصدر للطاقة، يجب أن يعمل الفريق معا للحفاظ على مستويات عالية من الغريزة الجنسية لضمان استعدادهم للقتال في أي وقت.

وعلاوة على ذلك، وبما أنه يعيش في منزل مليء بالفتيات المثيرات، فإن “اينجو” لا يمكنه أن يتوقع نقصاً في الطاقة في أي وقت قريب.