SILVER LINK.

تم إرفاقه مع إصدار خاص من مانجا “Atto” الفرعية “Non Non Biyori Remember”، تعرض الاوفا كالحلقة الـ13 من الموسم الثالث للانمي “Non Non Biyori Nonstop”.

دون سبب وجيه، ترك “تاناكا ايومو” نادي “كيندو” في السنة الأولى للانضمام إلى نادي “شوغي” الغير شرعي.

“ياوتومي اوروشي”، رئيسة النادي ومحترفة الـ“شوغي”، سعيدة للغاية بوجود شريك في اللعب.

كزميلة أعلى منه، تسعى “اوروشي” لتكون معلمته في الـ“شوغي” وقدوة له.

ولكن، في كثير من الأحيان، تجد نفسها تحمر خجلاً!

لا يرى “ايومو”، الذي يتسم بالحيوية والصدق، أي مشكلة في وصف “اوروشي” بأنها “لطيفة”.

على الرغم من إعجاب “ايومو” بها، إلا أنه يمتنع عن الاعتراف، ووعد نفسه بالتغلب عليها في لعبة الـ“شوغي”.

من خلال الحياة المدرسية ولعبة الـ“شوجي”، يخوض الطالبان العديد من المغامرات المرحة والمغرية.

يستمتع “ايومو” بكل ثانية مع “اوروشي”، لكنه لا يزال بعيدًا عن التغلب عليها في الـ“شوغي”.

لكن، هل سيحصل “ايومو” على فرصة للاعتراف بمشاعره لـ“اوروشي”؟

بعد أن بلغ قمة إمكانيات الإنسان، كان “فارفاتوس” قويًا لدرجة أن باقي البشر بدأوا في تسميته سيد الشياطين، خائفين ومُحترمين وجوده وتأثيره الكبير.

نتيجة لذلك، شعر بالاغتراب عن زملائه البشر، مما دفعه إلى رغبته في الحصول على رفاق حقيقيين، أشخاص يكونون أقرانه الذين يمكنه أن يسميهم أصدقاءً.

على أمل أن يتغير مصيره في حياته القادمة، يقرر “فارفاتوس” أن يبدأ من جديد، ليتجسد بعد ثلاثة آلاف عام كـ”أرد ميتيور“، ابن زوجين عاديين يعيشون في بلدة ريفية.

لسوء الحظ، يدرك أنه حتى بعد أن أضعف نفسه، لا يزال قوته تفوق كل من في هذا العصر. وعلاوة على ذلك، يعيقه نقص المهارات الاجتماعية عن تحقيق هدفه في تكوين أصدقاء.

ولكن الأسوأ من ذلك كله، هو أن تداعيات التخلي المفاجئ عن منصبه السابق بدأت تطارده بطرق لا يمكن تصورها.

الجنون والغيبوبة، “متلازمة راندولف”.

هذا المرض الجديد يقترب ببطء نحو البشرية، بسبب ملجأ هائل تحت الأرض ظهر في القارة القطبية الجنوبية.

هناك مخلوقات غريبة ليست من الأرض، وموارد غير معروفة.

يراهن الناس بحياتهم في أعماق هذا العالم الجديد الغامض للحصول على ثروة ضخمة، أو أنهم تابعين لمجموعة ما، أو يهدفون لتحقيق طموحاتهم الخاصة.

وهنا وحده، شاب، لديه رغبة في قلبه، تحدي الخطوط الأمامية للملجأ.

يفضل معظم الناس أن يكونوا بطل عالم مليء بالمغامرة، سواء كان ذلك في لعبة أو في عالم آخر.

لكن، لسوء الحظ، فإن فتاة معينة ليست محظوظة.

تستعيد ذكريات حياتها الماضية، وتدرك أنها قد ولدت من جديد في عالم “فورتين لوفر” (عاشق الثروة)، إحدى الألعاب التي اعتادت لعبها.

لسوء الحظ، الشخصية التي تجسدت فيها، “كاتارينا كلايس” هي العدو الرئيسي باللعبة، والتي تواجه هلاكًا تاما في كل نهاية.

باستخدام معرفتها الواسعة باللعبة، تأخذ على عاتقها الهروب من هذا المصير اللعين.

ومع ذلك، لن يكون هذا عملاً سهلاً، خاصةً أنها بحاجة إلى توخي الحذر حتى لا ترفع أعلام الموت التي قد تسرع من الهلاك الوشيك الذي تحاول تجنبه.

ومع ذلك، من أجل إجراء تغيير من شأنه أن يؤثر على حياة كل من حولها، فإنها تسعى جاهدة، لكن كشريرة وليس كبطلة…

مع عدم وجود المزيد من أعلام الموت في الأفق، تمكنت الأنيقة والبلهاء “كاتارينا كلايس” أخيرًا من عيش حياة هادئة محاطة بجميع أصدقائها وعائلتها.

لهذا السبب، هي مصممة على الاستمتاع بمهرجان المدرسة على أكمل وجه دون أي قلق في ذهنها.

لكن ما لا تعرف “كلايس” أن قصة “فورتين لوفر”، اللعبة التي اعتادت أن تلعبها، لم تنته بعد.

تظهر المزيد من الشخصيات، ولكل منها أهداف خاصة لتحقيقها، وألغاز جديدة تنتظر “كاتارينا” ورفاقها.

هل ستكون هناك أي طريقة لتجنب نهاية سيئة بينما “كاتارينا” لا تعرف ما سيحدث بعد ذلك؟

“كاتارينا كلايس” التي تبلغ من العمر ثماني سنوات هي الابنة الوحيدة لدوق، تعيش حياتها بسلام وبدون حوادث.

لكن ذالك ينتهي عندما اصطدم رأسها بصخرة…

تتذكر أنها ليست ابنة الدوق. فقد كانت أوتاكو، وماتت في طريقها إلى المدرسة بعد أن قضت الليلة السابقة في لعب “فورتين لوفر” (عاشق الثروة)، والتي كانت لعبتها المفضلة.

تتخلل القوة المعروفة باسم “القوة النجمية” في جميع أنحاء العالم، ويمارسها السحرة.

خوفا من قوتها المدمرة، “الإمبراطورية” تضطهد أولئك الذين يظهرون قدراتهم.

للرد على ذالك، أسس السحرة سيادة “نيبوليس” للهروب من مضطهديهم.

منذ ذلك الحين، كان البلدان في صراع عنيف، ولا تزال الحرب محتدمة لأكثر من قرن.

بعد ارتكاب الجريمة الكبرى المتمثلة في تحرير ساحرة مسجونة، يُحكم على الفارس الموهوب “ايسكا” بالسجن.

بعد عام، قررت قيادة الإمبراطورية فجأة إطلاق سراحه، بشرط أن يطارد ساحرة مخيفة تُعرف بلقب “ساحرة كارثة الجليد”.

يوافق “ايسكا” مع أمله في إنهاء الحرب.

من قبيل الصدفة، فإن “ساحرة كارثة الجليد” نفسها، “اليس” او “اليسليسي لو نيبوليس التاسع”، وتتمنى أيضًا السلام وهي على استعداد لفعل كل ما في وسعها لإسقاط الإمبراطورية.

نظرًا لأن كل من “ايسكا” و “اليس” يتوقان إلى حرب من شأنها أن توحد العالم إلى مكان دون حرب أو ألم، فإن أوتار القدر تربطهما معًا أكثر من أي وقت مضى، مما يخلق رابطة تتجاوز شيئًا تم اختلاقه بمجرد الصدفة.

بمجرد احترامها باعتبارها صاحبة ثاني أعظم سلطة في عالم الشياطين، “جاهي” مساعدة ملك الشياطين حكمت أتباعها الذين يخشونها.

ولكن عندما تهاجم فتاة سحرية وتدمر جوهرة غامضة تحتوي على قوة هائلة، يتم تدمير عالم الشياطين.

على الرغم من أنها نجت، فقد فقدت “جاهي” كل قوتها تقريبًا ووجدت نفسها عالقة في العالم البشري بمظهر طفولي.

من أجل جمع المزيد من الجواهر حتى تتمكن من استعادة شكلها الأصلي وعالم الشياطين، سيتعين على “جاهي” التكيف مع حياتها الجديدة والتعامل مع المشكلات اليومية التي لم تختبرها من قبل.

من العمل لدفع نفقات المعيشة إلى الجدال مع المؤجر كلما تأخر إيجارها.

لكن “جاهي” العظيمة لن تُهزم أبدا!

تستمر الرحلات المرحة للفتيات الأربع..

نظرًا لأن صيفهم العابر والمليء بالأحداث أصبح ذكرى بعيدة، فإن وصول الخريف يشير إلى عام دراسي جديد بفرص لا حدود لها.

حتى مع عودة الفتيات الأربع إلى روتينهن الهادئ، فإن ظهور الوجوه الجديدة يجعل الحياة الريفية المثيرة في “اساهيغاوكا“.

في هذا الانمي، تسير حياة الفتيات على مهل حيث يندمجون تمامًا في أنماط حياتهم الريفية ويحولون أي شيء يجدونه إلى لا شيء سوى المتعة!