أنميات 2020 القائمة الكاملة

بعد أن أصبح محل سخرية بسبب اسمه الغريب، يسعى “يوزاكي ناسا” جاهدا ليصنع شيء يتذكرونه به.

لحسن الحظ، يبدو أنه يسير على الطريق الصحيح، حيث يحتل المرتبة الأولى الامتحانات في البلاد، ومن المقرر أن يدخل مدرسة ثانوية من اختياره.

لكن، كل شيء يتغير في ليلة واحدة عندما يلاحظ فتاة عبر الشارع في طريقها إلى المنزل.

يشعر بالبهجة من جاذبيتها الساحقة، فهو الحب من النظرة الأولى بالنسبة لـ“ناسا”.

ولكن بينما هو في حالة ذهول، فشل في ملاحظة الخطر الذي يقترب منه وهو يسير على الطريق، ويجد نفسه على أبواب الموت.

بالكاد بقي على قيد الحياة بفضل تدخل الفتاة، ليكتسب “ناسا” الشجاعة للاعتراف بحبه لها، خوفًا من أنها قد تختفي من حياته.

تقبل، لكن بشرط واحد: الزواج.

يقبل “ناسا” بسرور، هذا قبل أن يخرج من إصاباته. لكن عندما يستيقظ، لا يتمكن من العثور على الفتاة.

بعد أن تعافى “ناسا” من إصاباته، تخلى عن طموحاته السابقة جانباً ويكرس حياته للعثور على الفتاة التي أسرت قلبه، ولكن عدة سنوات تمر دون جدوى.

ذات ليلة، عندما يأتي زائر غير متوقع يطرق بابه، يجد “ناسا” نفسه في لقاء مع امرأة من شأنها أن تغير عالمه إلى الأبد: زوجته.

في ذروة مسيرته في الجمباز، “جوتارو أراغاكي” الملقب بالساموراي بسبب تسريحة شعره الخاصة، يتعرض لإصابة في الكتف بعد وفاة زوجته.

بعد خمس سنوات، يواصل دفع حدود جسده كعضو في فريق الجمباز الياباني.

ومع ذلك، عندما لا تُظهِر التدريبات الشاقة التي يخضع لها أي تقدم، ينصحه مدربه “نورييوكي أماكوسا” بأن يعتزل.

بصحبة ابنته البالغة من العمر تسع سنوات، “ري“، يقوم “جوتارو” برحلة إلى أرض عجائب إيغو ليخبرها بالخبر السيء.

ومع ذلك، تنتهي رحلتهم في لقاء غريب مع نينجا غريب يدعى “ليوناردو“، يتبعهم إلى منزلهم ويُقاطع كل محاولة لـ”جوتارو” للحديث مع ابنته.

عندما يعلم “جوتارو” أن “ليوناردو” يأمل في أن يشهد مهاراته في الجمباز مرة أخرى، يصدم اليابان بإعلانه أنه لن يعتزل.

ثم يكرس “جوتارو” نفسه لأكبر تحدي في مسيرته ليثبت أن عالم الجمباز هو المكان الصحيح بالنسبة له.

بعد أدائهم في حدث “أسود أو أبيض”، وصلت فرقة “ايدوليش السبعة” إلى ذروة شعبيتها، مع عروض لحفلات موسيقية مختلفة وأعمال قادمة كل يوم، مما يسعد الأولاد السبعة ومديرتهم.

ولكن، مع استمرار شهرتهم في الارتفاع، تبدأ صحة “ناناسي ريكو” في التدهور بسبب عبء العمل الثقيل.

مع الثنائي الايدولز “ري فيل” العظيم الذي أظهر اهتمامًا بالمجموعة، وحدث إعادة افتتاح “ميدان زيرو”، يتبع “ايدوليش السبعة” لأنهم لا يكافحون فقط للتكيف مع تحديات حياة الـ“آيدول”، ولكن أيضًا لمواجهة تحدياتهم ومشاكلهم الشخصية، كل ذلك مع تلبية توقعات معجبيهم الأعزاء باستمرار.

-تتمة أحداث الموسم السابق–

بعد أن أضعفه السم من معركته الأخيرة، أصبح “هانما باكي” على حافة الموت دون أي وسيلة للنجاة.

بعد ذلك، جلبه صديقه “ريتسو كايو”، إلى الصين، حيث يعرف عن بطولة “رايتاي المئوي”، مكان يقاتل فيه أعنف المحاربين ليصبحوا الأقوى في الصين.

بما أنه يسمح الآن بدخول الأجانب، سيضطر “باكي” للانضمام إلى المنافسة في البطولة، لأنها تحمل علاج مرضه.

لكن لسوء الحظ، والد “باكي”، الذي يعتبر “أقوى مخلوق على وجه الأرض”، يشارك أيضًا!

في مكان ما في المدرسة عند الظهر، يمكن أن يسمع المرء صوت.

فتاتين يلعبان تنس الطاولة معًا، بينما ينتظران مرور الوقت.

كما لو كان الأمر مقدرًا، تلتقي الطالبتان “ساكورا أداتشي” و”هوجيتسو شيمامورا” ببعضهما البعض على الطابق الثاني من صالة الألعاب الرياضية في المدرسة.

بينما تتطور صداقتهما تدريجيًا، تصبح مشاعرهما تجاه بعضهما البعض أكثر غموضًا. ومع مرور الوقت وتقربهما من بعضهما البعض أكثر فأكثر، يجب على الاثنين أن يتعلما كيفية التعامل مع شخصياتهما المتباينة، وتحديد عمق ونوع مشاعرهما تجاه بعضهما.

ثم تدريجيًا، تتغير طبيعة هذه العلاقة عندما تبدأ إحداهما في تطوير مشاعر تتجاوز حدود الصداقة.

وعلى الرغم من ذلك، يجب على “أداتشي” و”شيمامورا” أن يدركا ما إذا كان تكوين رابطة أقوى من الصداقة سيقربهما أكثر أم سيفصل بينهما.

منذ قرون مضت، تم قتل البشر وهم الآن على وشك الانقراض، على يد مخلوقات بشعة تسمى “العمالقة”، مما أجبر البشر على الاختباء في خوف خلف جدران دائرية ضخمة.

ما يجعل هذه العمالقة مرعبة حقًا هو أن أكلها للبشر ليس بسبب الجوع، بل يبدو أنها تستمتع بذلك.

لضمان استمرارهم أحياء، بدأ باقي البشر بالعيش ضمن الحواجز الدفاعية، مما أدى إلى مرور مئة عام دون مواجهة العملاقة.

لكن، سرعان ما تحطم هذا الهدوء الخفيف عندما تمكن عملاق هائل من كسر الجدار الخارجي الذي من المفترض أنه منيع، مما أشعل النضال من أجل البقاء ضد العمالقة أكلي البشر.

بعد معاناته الكبيرة بسبب المخلوقات المهاجمة، كرس “ايرين ييغر” حياته للقضاء عليهم مع هدف الانضمام إلى فيلق الاستطلاع، وهي وحدة عسكرية نخبة تكافح العمالقة خارج الجدران.

تتبع القصة “ايرين”، جنبًا إلى جنب مع أخته بالتبني “ميكاسا اكرمان”، وصديق طفولته “ارمين ارليرت”، حيث ينضمون إلى الحرب الوحشية ضد العمالقة ويحاولون معا اكتشاف طريقة لهزيمتهم قبل أن يتم تحطيم الجدران الداخلية التي هي الأمل الأخير للبشرية.

مع النوافذ الكبيرة التي تزين قاعاته اللامعة، تعمل دار “سانت موروالد” للأطفال كملاذ دافئ للأيتام.

بالنسبة لـ”أيا” البالغة من العمر 10 سنوات، فهي راضية تمامًا عن العيش بدون عائلة عادية، خاصة وأن كل شيء تحت سيطرتها في دار الأيتام.

ومع ذلك، أثار استياءها عندما تم اختيارها يومًا ما من قبل زوجين غريبين، “بيلا ياغا” و”ماندريك“.

سرعان ما علِمت “أيا” أنها في الواقع، تم تبنيها من قبل ساحرة حقيقية أرادتها فقط كمساعدة ولم تفكر حتى في كونها والدتها بالتبني.

كما لو أن هذا لم يكن كافيًا، قيل لـ”أيا” أن القاعدة الوحيدة التي يجب أن تطيعها في جميع الأوقات، أن لا تزعج “ماندريك” أبدًا.

كسب قلب هذه الساحرة التي تبدو بلا قلب، و”ماندريك” الغاضب، ليس بالمهمة السهلة، ولكن على عكس الأطفال الآخرين تقبل “أيا” هذا التحدي دون تردد.

تنتهي أيام “اكاتسوكي كوجو” كطالب عادي في مدرسة ثانوية في حي الشيطان بجزيرة “ايتوغامي” بشكل مفاجئ بعد لقاء مصيري جعله يتمتع بقدرات استثنائية كمصاص دماء.

لم يمض وقت طويل ليتم دفعه إلى مركز الاهتمام عندما تم الاكتشاف أنه السلف الرابع، وهو مصاص دماء قوي للغاية يعتبره معظمهم مجرد أسطورة.

خوفًا من إمكانات “كوجو” المدمرة، ترسل منظمة “ليون كينغ” (الأسد الملك) السيافة الشامان، “هيميراغي يوكينا” للمراقبة، وإذا أصبح تهديدًا، فعليها قتل الصبي الذي يُعتبر أقوى مصاص دماء في العالم.

بدافع الظروف، يشكل الاثنان تحالفًا غير متوقع حيث يعتاد “كوجو” على قدراته ويكافح كلاهما لحماية المدينة من قوى فوضوية ناشئة متعددة.

بعد دعوة حماسية من صديقتها، وافقت “هونجو كايدي” دون رغبة منها على تجربة “العالم الجديد اونلاين”، وهي لعبة واقع افتراضي متعددة اللاعبين وشائعة للغاية بين ألاف الناس في جميع أنحاء اليابان.

قامت بتسمية شخصيتها في اللعبة “ميبرو”، وشرعت في رحلتها.

كمبتدئة في مثل هذه الألعاب بشكل عام، تقوم بتطوير جميع نقاط خصائصها في “الحيوية” فقط (وهي الخاصية التي تزيد دفاع الشخصية ونقاط حياتها)، ذلك لأنها لا تحب أن تتأذى.

مع عدم وجود نقطة واحدة في أي خاصية أخرى، تتمتع “ميبرو” بدفاع عال جدا بشكل غير عادي، لكنها لا تستطيع التحرك بسرعة أو الهجوم بقوة.

لكن هذا ليس بذلك السوء. بسبب دفاعها العالي، تكتسب “ميبرو” مهارات مذهلة مثل “الدفاع الكامل”، و“مناعة السموم”، و“الافتراس”.

هذه المهارات، إلى جانب الأدوات القوية للغاية التي تحصل عليها، والتي تسمح لها بإبادة الأعداء بضربة واحدة.

بعد أيام قليلة فقط من لعب اللعبة، حصلت “ميبرو” على المركز الثالث في حدث على مستوى اللعبة بأكملها، واكتسبت سمعة بين الجميع كلاعب لا يموت، وبالغ القوة.

على الرغم من شخصيتها القوية للغاية، إلا أن “كايدي” لديها الكثير لتتعلمه.

مع تقدمها في اللعبة، تلتقي بأصدقاء ومعارف جدد، يساعدونها على استكمال مستويات وأحداث جديدة.

ومن خلال مغامراتها هذه، ستكتسب مهارات مجنونة أخرى تتجاوز كل التوقعات.

“كاغايا شويشي” لديه سر. بخلاف حصوله على درجات رائعة، وكونه ماهرا في الرياضة، فهو ليس ما يمكن أن ندعوه شخصا عاديا.

في الواقع، لا يمكن اعتبار “شويتشي” بشريا حتى.

في صباح مشؤوم، استيقظ كوحش. مع القوة الغاشمة، والشعور بشكل غير طبيعي بالروائح، مخالب حادة كبيرة، واليأس والكراهية بسبب فقدانه لإنسانيته. وقد انقلبت حياته فجأة رأساً على عقب.

إنه لا يعرف كيف ولماذا حصل على قدراته، فقط لأنه يفضل ألا يعرف أحد عنها. ذات ليلة، وجد مبنى مشتعلًا مع فتاة محاصرة بداخله. قرر إنقاذها، قام بالتحول وحملها إلى بر الأمان، لكنه أسقط هاتفه عن طريق الخطأ.

“أوكي كلير”، الفتاة التي قرر إنقاذها، لكنها الآن تعرف سره.

“كلير” فتاة سادية وملتوية تمامًا، ولا تشعر بالتعاطف مع حياة الآخرين. وقبل لقاء “شويشي”، كانت في بحث عن الوحوش، على أمل العثور على أختها الوحش.

على الرغم من كونه وحشًا، يستمر “شويشي” بسذاجة في التمسك بأخلاقه البشرية، ولكن إلى متى يمكن للمرء أن يستمر في هذه الطريقة التي لا تحتمل في العيش؟