Satelight

بعد استيقاظه في مكان جديد غريب بدون ذاكرة عن حياته الماضية، يعرف “كيلفين” أنه قام بمقايضة ذكرياته في مقابل قدرات جديدة قوية أثناء رحلته الأخيرة.

بدأ “كيلفين” حياته الجديدة كمغامر، ولم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف عادته كمدمن للمعارك.

من الفارس الأسود من القلعة القديمة للأرواح الشريرة، إلى شيطان داخل كهف الحكيم المخفي، يقوم “كيلفين” بشن معارك ضد عدو هائل تلو الآخر.

انضم إلى هذا المغامر في حكايته الملحمية بينما هو وحلفاؤه يشقون طريقهم في سجلات التاريخ!

في أرض “فيوري”، السحر موجود كجزء أساسي من الحياة اليومية.

توجد النقابات السحرية التي لا تعد ولا تحصى في مركز كل النشاطات السحرية، وهي أماكن للسحرة المتشابهين في التفكير للاجتماع مع بعضهم، وتلبية المهام.

من بين هذه النقابات، تبرز “فيري تيل”، وهي مكان للقوة والروح والأسرة.

“لوسي هارتفيليا” هي ساحرة شابة تبحث عن مفاتيح البوابة السماوية، وحلمها هو أن تصبح ساحرة كاملة من خلال الانضمام إلى هذه نقابة “فيري تيل” الشهيرة.

في بحثها، تلتقي “ناتسو دراغنيل” وشريكه “هابي”، الذين يسعون للعثور على والد “ناتسو” الذي تبناه، وهو التنين “ايغنيل”.

بعد تعرضها للخداع من قبل رجل، تقع “لوسي” تحت محاولة اختطاف، ليتم إنقاذها من قِبل “ناتسو”.

والمفاجأة عندما تكشف أنه عضو في “فيري تيل” ويدعوها للانضمام إليهم.

هناك، تلتقي “لوسي” بأعضاء النقابة الغريبين، مثل ساحر الجليد “غراي فولبوستر”، والسيافة “ايرزا سكارليت”.

معا كعائلة، يقاتلون قوى الشر، ويساعدون المحتاجين، ويكسبون أصدقاء جدد، بينما يستمتعون طوال الوقت بالمغامرة التي لا تنتهي.

هذه هي “فيري تيل” (قصة الجنية).

نانبا هو أقوى سجن في العالم، تم بناؤه لاحتجاز الجناة الذين يكونون مرنين جدًا للبقاء في الحجز العادي.

الأربعة سجناء الذين يحتلون زنزانة رقم 13 ذوي ذكاء خاص، حيث نجحوا في الهروب من كل سجن آخر بنسبة نجاح مثالية.

“جوغو“، خبير في الأقفال وقد قضى معظم حياته في السجن؛ و”أونو“، قماري ذو بديهة عظيمة؛ و”نيكو“، عاشق للأوتاكو وجسمه يتفاعل بشكل غريب مع العقاقير؛ و”روك“، ملاكم يحب الطعام.

الأخبار اليومية لهؤلاء السجناء الأربعة تسبب دائمًا في مشاكل لمشرف المبنى، “هاجيمي سوغوروكو“، الذي يحاول بشدة منعهم من الهروب من نانبا.

نانباكا تتابع المغامرات الكوميدية المليئة باللمعان لهؤلاء السجناء وحراسهم. من ثلاث وجبات يومية إلى مهرجانات الرياضة، حياة السجن في نانبا ليست فعلاً سيئة، وهي أقرب ما يكون لهم من منزل.

القصة تتبع مجموعة مكونة من خمسة أفراد في عالم اختفى فيه الناس فجأة.

يقوم “الإمبراطور” الغامض بجمع خمسة أشخاص عن طريق رسائل مجهولة ويجعلهم يشاركون في لعبة.

يجيب المشاركون على السؤال “هل ترغب في الحياة أم الموت؟“، ولكن للعبة قاعدة واحدة فقط: “الأغلب يموتون“.

في باريس في القرن التاسع عشر، “كلود كلوديل” رفقة جده “أوسكار“، يديران ورشة للأعمال المعدنية والموجودة في ممر تسوق جاليري دو رواي.

عندما يعود “أوسكار” من رحلته الأخيرة، تظهر بجواره فتاة يابانية تُدعى “يوني“.

على الرغم من معارضته الأولية، إلا أن “كلود” يقبل إعلان “أوسكار” بأن “يون” ستعيش وتعمل معهم في المستقبل.

يشعر “كلود” بالحيرة من عادات “يوني” الغريبة، حيث يجب عليه تحقيق توازن بين رعايتها وإدارة المتجر. ولكن مع مرور الوقت، ومع استقرارها في دورها الجديد كخادمة تعيش معهم، يبدأ “كلود” ببطء في الاهتمام بفهم “يوني“، والعالم المختلف تمامًا الذي تنتمي إليه.

قصة تتحدث عن الشاب “كيوشي أداتشي“، الذي عاش 30 عامًا دون تجربة علاقة عاطفية.

تقوم هذه التجربة بمنحه قوى خاصة تمكنه من قراءة أفكار الآخرين عند لمسهم. وبالرغم من هذه القدرة الفريدة، إلا أنه يرى أنها مملة، مما جعله يتجنب الأماكن المزدحمة.

في أحد الأيام، يصادف “أداتشي“، زميله في العمل الجذاب والمحبوب، “يويتشي كوروساوا“.

يقوم بلمسه سرًا لمحاولة قراءة مشاعره، ويكتشف أن “كوروساوا” يحمل مشاعر رومانسية تجاه زميل في العمل.

يبدأ “أداتشي” في محاولة فهم الأمور، ولكن سرعان ما تُكشف تلك الرغبات بوضوح، فأفكار زميله هي عنه بشكل… غير أخلاقي!

والآن، على الرغم من محاولاته للتركيز، يصعب عليه فعل أي شيء بوجود “كوروساوا” حوله.

ذات يوم، جنس يعرف بـ”ملائكة الظل” هاجم الأرض لاستخراج قوى الحياة من جميع الذين يسكنون الكوكب.

ولكن بفضل معجزة غريبة، دخلت ملائكة الظل في حالة سبات، وكان للبشرية أن تعيش 12 ألف عامًا آخر دون أن تخشى وجودهم.

ثم بعد 11 عامًا من كارثة أُطلِق عليها اسم “التكوين المقدس“، بدأ هلاك الأرض، فقد استيقظت ملائكة الظل من نومهم وعاودوا الهجمات مرة أخرى.

تم تشكيل منظمة تعرف بـ”ديافا“، والتي أعطت فرصة هشة للبشرية.

فقد قاموا بترخيص استخدام سلاح آلي يسمى “أكواريون“، والذي يحتاج لظروف صعبة لكي يعمل بقوته الكاملة.

يجب أن يدمج ثلاثة طيارين قلوبهم وأجسادهم وأرواحهم معا، وهذا إنجاز يمكن أن يُحققه قليلون للغاية.

وهكذا، تم إعطاء الأولوية للبحث عن الذين تم تسميتهم “مستخدمي العناصر“، وذلك على أمل ضمان مستقبل البشرية.

يتبع انمي “سوسي نو أكواريون” قصة “أبولو“، شاب جامِح عاش فقيرًا، والذي يعتقِدون أنه تجسيد لبطل أسطوري.

بعد أن تم أخذ أفضل صديق له من قبل ملائكة الظل، يختار “أبولو” أن يصبح طيارًا لـ”أكواريون“.

هل سيكون قادرًا على تغيير مجرى الحرب وتحرير البشرية من تهديد ملائكة الظل لمرة واحدة وإلى الأبد؟

بينما تحتفل البشرية بهزيمة ملك الشيطان على يد بطل واحد، يستعد سكان عالم الشيطان لمسابقة العمر، بطولة لتحديد من سيرث لقب ملك الشيطان.

الآن، بعد ثلاثة أشهر، كانت البطولة تسير بسلاسة، حسنًا، بخلاف حقيقة أن المرشح الأوفر حظًا هو البطل البشري “هيلك“!

بابتسامة، يتفوق بسهولة على منافسيه الشياطين، كل ذلك بينما يعلن بصوت عالٍ كراهيته للبشر.

على الرغم من أنه يدعو إلى تدمير البشرية، إلا أن حقيقة ما يكمن وراء مظهره المبتهج يظل لغزا.

مشككة في نوايا “هيلك“، “ريد فاميريو“، أحد «الملوك السماويين الأربعة» الذين يشرفون على عالم الشياطين معًا، تسعى إلى الكشف عما يسعى إليه البطل حقًا.

مع لقب «ملك الشيطان» على المحك، يقع مصير عالم الشيطان على كتفيها.

“توسوكي روكودو” هو طالب في السنة الأولى يدرس في ثانوية أوموري، وهي مدرسة مليئة بالجانحين.

غالبًا ما يتعرض للتنمر من قبل زملائه في الفصل بسبب اختلاف أسلوبه عنهم، والاستثناءات الوحيدة هما صديقيه المقربين اللذين هما أيضًا منبوذان اجتماعيًا.

محبطون من الطريقة التي يعاملون بها، يتمنى الثلاثة أن يتمكنوا من الوقوف والمطالبة بالحياة المدرسية الممتعة والهادئة من أحلامهم.

مع ذلك، تأخذ حياة “توسوكي” منعطفًا جذريًا عندما يتلقى طردًا من جده الراحل يحتوي على إرث عائلته، وهو لفافة قيل إنها تمتلك القدرة على إنقاذه من الخطر الوشيك.

عند حمل اللفافة، ينبثق توهج مفاجئ، تاركًا علامة غريبة على جبين “توسوكي“.

يعتقِد “توسوكي” أنه تلقى الوسائل لتحرير نفسه وأصدقائه من وعاملتهم اليومية، لكنه قد صُدم عندما اكتشف أن آثاره مختلفة تمامًا عما كان يتخيله.

على الرغم من استمرار التنمر، إلا أنه يدرك أن العلامة من اللفافة تعمل كسحر، وتلتقط قلوب الفتيات الجانحات، وعلى وجه الخصوص، “رانا هيماواري“، أقواهن جميعًا…

“كي ناروتاني” وصديقة طفولته، “سونغ مينغهوا“، لاجئون صينيون يفرون من “زاي“، وهي منظمة غامضة تُرهِب بلادهم وشعبها بشكل عشوائي.

لحسن الحظ، أثناء هروبهم إلى اليابان، تم إنقاذهم بواسطة طائرة حمراء غريبة.

افتتان “كي” بهذه الطائرة يدفعه إلى مقابلة منقذه، فتاة «أنيما»، طيارة نوع فريد من الطائرات يسمى «الابنة».

تنطلق الفتاة بواسطة “غريبن“، وهي طائرة JAS-39F المقاتلة الرائعة.

يطور “كي” علاقة مع “غريبن” ثم تم تجنيده من قبل قوة الدفاع الذاتي اليابانية لمساعدة “غريبن” في التغلب على مشاكلها في الطيران.

انضمت إليهم لاحقًا “إيغل“، مصممة على حماية البشرية. ويتم قيادتها بواسطة “ريكو سايكاوا“.

تشتهر “إيغل” بقدراتها بعيدة المدى وأنظمة أسلحتها القوية، مما يجعلها مناسبة تمامًا للتغلب على أعداد كبيرة من الأعداء في نفس الوقت.

معًا، يقاتل الأفراد الخمسة ضد غزاة “زاي“، ويشكلون خط الدفاع الأخير ضد قوة الفضائيين المهددة.