قصير

في طريقه إلى متجر صغير، يحاول “كازويا شينا” الدفاع عن فتاتين صغيرتين من مهاجم مسلح، ليُطعن ويموت على الفور!

يسمح له هذا الفعل الطيب بالولادة من جديد مع كل ذكرياته في عالم آخر باسم “كين فون سيلفورد“، الابن الثالث لأرستقراطي.

عندما يبلغ “كين” الخامسة من العمر، تمنحه مراسم المعمودية في الكنيسة مقابلة مع الآلهة السبعة الذين يهيمنون على العالم. لا يخبره الآلهة فقط بظروف تجسده، ولكنهم يمنحونه أيضًا الحماية الإلهية الخاصة بهم، مما يسمح له باستخدام قدرات تشبه الغش في المبارزة، والسحر، والعديد من الجوانب الأخرى.

مع هذه البركات، ينطلق “كين” ليعيش حياة مُرضية يعتبرها حلمًا يتحقق.

ومع ذلك، سرعان ما يتضح أن الآلهة لديها خطط له أكثر من مجرد منح عشوائي لقوة هائلة.

وجود صديق قريب منك ويعرفك من المفترض أمرًا جيدًا، ولكن في حالة “نيشيكاتا”، فإن العكس هو الصحيح.

تحب زميلته “تاكاجي” أن تضايقه يوميا، وهي تستخدم معرفتها الواسعة بسلوكه وتصرفاته، للتنبؤ بالضبط بكيفية رد فعله على إغاظتها له، مما يجعل من المستحيل على “نيشيكاتا” أن يقوم برد ذالك لها.

على الرغم من ذلك، يتعهد يومًا ما أن يمنح “تاكاجي” طعمًا خاصًا عن طريق جعلها تخجل من مضايقتها له.

في عالم سحري، يتم تحديد قوى ومستقبل السحرة مسبقًا عند الولادة من خلال ما يسمى بـ“العلامات”، أربعة رموز تصنف قدرة الإنسان على السحر.

منزعجا من حقيقة أن علامته كانت تعتبر غير مناسبة للقتال ومفيدة فقط للتضخيم السحري، حكيم ماهر للغاية قرر أن يتجسد لآلاف السنين في المستقبل.

وُلد من جديد باسم “ماتياس هيلدسهايمر”، وهو الابن الثالث لعائلة الدوق، عندما كان يبلغ من العمر ست سنوات، اكتسب علامة القتال القريب التي طالما رغب فيها.

لكن لسوء الحظ، معرفة البشرية بالسحر والمبارزة تدهورت بشكل كبير في هذا العصر، ولا يمكن العثور سوى على المعدات السحرية الرديئة، في حين أن حتى التعاويذ الأساسية تم نسيانها.

وما هو أسوء من ذالك، علامته الحالية التي تم الترحيب بها ذات يوم على أنها الأقوى، أصبحت الآن تعتبر الأسوأ!

عندما يصبح “ماتياس” في الثانية عشرة من عمره، مهارته التي لا مثيل لها في المبارزة بالسيف تضعه في الأكاديمية الملكية الثانية.

ليحطم الحكم المسبق عنه، قام على الفور بإحداث تموجات في الأكاديمية وخارجها.

ومع ذلك، يكشف الحكيم السابق عن علامات القوى المظلمة التي تعمل في الظل، ومع ضعف البشر أكثر من أي وقت مضى، فإن الأمر متروك لـ“ماتياس” لإحباط هذه المخططات الشريرة.

في المستقبل البعيد.

بعد أن بلغ انخفض عدد سكان الأرض ذروته.

تم تطوير ذكاء اصطناعي للمساعدة في الحفاظ على الأنواع وإدارة النظام البيئي، وهو تجربة كبيرة في المجال البشري.

من خلال الهندسة الوراثية، تم إنشاء مجموعة متنوعة من الشعوب، بما في ذلك “بيستفولك“، والكائنات السحرية، وأكثر من ذلك للعيش في مدينة مفصولة إلى “مجموعات” بأسوار.

كل مجموعة طورت ثقافة فريدة تليق بالناس الذين يعيشون هناك.

ويحافظ الذكاء الاصطناعي باستمرار على حياتهم وعلى النظام وضروريات العيش.

تم خِداعه لاغتيال والد زوجته المستقبلي، الساموراي الجيد “كوريما رايزو” غارق الآن في الذنب.

من أجل استعادة شرفه، يقسم “رايزو” على الانتقام من اللورد الذي أعطاه تلك الأوامر المضلِّلة.

في سعيه، يتم مساعدته من قبل “أوسوي يوين“، الذي يدعي أنه تاجرًا لجميع التداولات، وهو في الواقع أحد المنتقمين، القتلة الذين يسعون لتحقيق العدالة للمظلومين ويوزعون الانتقام الدموي نيابة عنهم.

يبدو أن المأساة مقدر لها أن تتبع “رايزو” حيث أصبح متشابكًا بشكل متزايد مع أعضاء المنتقمين.

عندما بدأ العمل كحارس إلى جانبهم، يتم كشف الشبكة المعقدة بين النخبة السياسية اليابانية الفاسدة والأوروبيين عديمي الضمير، والانتقام.

كلما أصبح أكثر تورطًا في هذه الشؤون، زاد إدراك “رايزو” أن العدالة خادعة مثل الشرف الذي سعى إلى استرداده.

بعد حرب مروعة أحدثت فسادًا بين عامة الناس، تحولت حكومات العالم إلى تكتيك أكثر مراوغة لتعزيز أنظمتها، حرب في الظلال.

“ليلي“، فتاة جميلة، وهي طالبة في إحدى المؤسسات العديدة التي تدرب الشباب على أن يصبحوا جواسيس متمكنين.

لسوء الحظ، على الرغم من تسجيلها نتائج جيدة في الاختبارات المكتوبة، إلا أنها بالكاد تمكنت من اجتياز عملياتها الميدانية.

مع عدم وجود مهارات حقيقية لتتحدث عنها، فإن آمالها في التخرج كئيبة، ذلك إلى أن تُعرض عليها فرصة للانضمام إلى الفريق الغامض «توموشيبي» والمشاركة في مهمة مستحيلة.

متحمسة لاحتمال العمل مع النخبة، تقبل “ليلي” بحماس. ومع ذلك، فقد صُدمت عندما وصلت إلى قصر “كاجيرو” ويظهر الهدف الحقيقي لـ”توموشيبي” ووضعها اليائس.

انضمت إليها جاسوسات أخريات مع مشاكل، وشاب غامض يقود العملية، لتدرك “ليلي” أن هذه ليست المغامرة المثالية التي تصورتها.

بعد ثلاث سنوات من حياتها منعزلة، استيقظت مصاصة الدماء “تيراكوماري غانديسبلود” (كوماري) لتجد أنها تم تعيينها كقائدة في جيش “مولنيتي” الإمبراطوري!

لكن وحدتها الجديدة تتكون فقط من المشاغبين المتحاربين الذين يثورون ضد رؤسائهم عند أدنى تلميح للضعف.

على الرغم من أن “كوماري” تنحدر من مجموعة من مصاصي الدماء الأقوياء بقدر ما هم مرموقون، إلا أن رفضها شرب الدم جعلها صورة الرداءة، الهزيلة وغير المنسقة وغير الكفؤة في السحر.

مع الاحتمالات المكدسة ضدها، هل ستكون خادمتها الموثوقة (والمفتونة قليلاً) “فيل” كافية لهذه المنعزلة لمساعدتها في طريقها إلى النجاح؟

أم أن “كوماري” ستندم على اليوم الذي غادرت فيه آمان غرفتها؟

يدرس “أراراغي كويومي” بجد استعدادًا لامتحانات القبول في الكلية عندما يبدأ في ملاحظة شيء غريب جدًا، لم يعد انعكاسه يظهر في المرآة، وهي سمة من سمات مصاص الدماء الحقيقي.

قلقًا بشأن حالة جسده، طلب مساعدة الدمية الشبيهة بالإنسان “أونونوكي يوتسوغي” وسيدتها “كاغينوي يوزورو“، أخصائية الغوامض الخالدة.

بعد أن أدركت “يوزورو” بسرعة ما هو الخطأ معه، لتعطيه خيارين، إما الامتناع عن استخدام قدرات مصاصي الدماء التي حصل عليها من “أوشينو شينوبو“، أو فقدان إنسانيته إلى الأبد…

موظفة المكتب العادية “ري أوهاشي” تستيقظ في جسد بطلة الرواية في لعبتها المفضلة، “الثورة“.

ولسعادتها، فإن أول شخص يحييها هو أيضًا شخصيتها المفضلة “كلير فرانسوا“، وهي الشرير الرئيسي للقصة!

الآن، “ري” مصممة على جعل “كلير” تقع في حبها بدلاً من شخصيات اللعبة الذكور.

ولكن كيف سيكون رد فعل الشريرة على هذه المغازلة الجديدة ؟!

بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.

لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.

يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.